في الأبطال.. الإقصاء المبكر يهدد السيتي وباريس
باريس - الفرنسية
2025.01.22 | 12:00 pm
يواجه فريق مانشستر سيتي الإنجليزي الأول لكرة القدم، ومضيفه باريس سان جيرمان الفرنسي خطر الإقصاء المبكر من دوري أبطال أوروبا في نسخته المحدثة، قبل مواجهتهما المباشرة الأربعاء لحساب الجولة السابعة.
حصل السيتي، حامل اللقب قبل عامين، على نقطة واحدة فقط من آخر 3 مباريات بدوري الأبطال ويحتل المركز 22 بين 36 فريقًا، فيما يوجد باريس وصيف نسخة 2020 والذي بلغ نصف النهائي الموسم الماضي، في المركز الـ 25 متأخرًا بنقطة واحدة عن السيتي.
ويبدو فريق العاصمة الفرنسية في خطر أكبر للخروج من البطولة نظرًا لأن الفرق الـ24 الأولى فقط هي التي تملك فرصة مواصلة المشوار حيث تتأهل الثمانية الأولى إلى ثمن النهائي مباشرة، فيما تلعب الفرق من المركزين التاسع والـ24 ملحقًا للمنافسة على البطاقات الثماني الأخيرة.
وسيكون الأمر محرجًا للغاية بالنسبة لباريس، وبشكل خاص لرئيسه ناصر الخليفي الذي كان له دور فعال في إحداث تغييرات في مسابقة دوري أبطال أوروبا بصفته رئيسًا لرابطة الأندية الأوروبية المؤثرة وعضوًا في اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي للعبة.
وأثار النظام الجديد انتقادات في البداية. وتم النظر إلى ذلك باعتباره وسيلة لتلبية مطالب أندية مثل باريس سان جيرمان ومانشستر سيتي بالحصول على المزيد من المباريات والمزيد من الإيرادات، مع تقليل احتمالات خروجهما مبكرًا.
ولكن الأمور لم تسر على هذا النحو، حيث وقع سان جيرمان في قرعة صعبة إن لم تكن الأصعب بين جميع الفرق وفقًا لإحصاءات «أوبتا» والتي سبق أن لعب فيها ضد أرسنال الإنجليزي وأتلتيكو مدريد الإسباني وبايرن ميونيخ الألماني، وخسر أمامها جميعًا.
وسيكون النادي الباريسي تحت ضغط شديد في مباراته الأخيرة أمام شتوتجارت الألماني في 29 يناير الجاري، عندما تجرى 18 مباراة في وقت واحد.
من جانب آخر، سيكون رجال المدرب الإسباني بيب جوارديولا في خطر شديد أيضًا إذا خسروا في باريس، على الرغم من أن فوزًا واحدًا في آخر مباراتين قد يكون كافيًا للوصول إلى الدور الفاصل، حيث من المتوقع أن يكون جمع 10 نقاط.
على صعيد المواجهات المباشرة تملك الفرق الإنجليزية الستة التي لعبت ضد باريس الأفضلية، فمن خلال 25 مواجهة كسبت 11 وخسرت 7 فيما انتهت 7 أخرى بالتعادل. ويعد السيتي الأكثر تفوقًا بـ 4 انتصارات مقابل خسارة وتعادل. وكانت أول مباراة بين الفريقين في ربع نهائي 2015-2016، وانتهت بنتيجة 2-2.
والمرة الوحيدة التي فاز فيها باريس كان على ملعبه في دور المجموعات موسم 2020-2021.
حصل السيتي، حامل اللقب قبل عامين، على نقطة واحدة فقط من آخر 3 مباريات بدوري الأبطال ويحتل المركز 22 بين 36 فريقًا، فيما يوجد باريس وصيف نسخة 2020 والذي بلغ نصف النهائي الموسم الماضي، في المركز الـ 25 متأخرًا بنقطة واحدة عن السيتي.
ويبدو فريق العاصمة الفرنسية في خطر أكبر للخروج من البطولة نظرًا لأن الفرق الـ24 الأولى فقط هي التي تملك فرصة مواصلة المشوار حيث تتأهل الثمانية الأولى إلى ثمن النهائي مباشرة، فيما تلعب الفرق من المركزين التاسع والـ24 ملحقًا للمنافسة على البطاقات الثماني الأخيرة.
وسيكون الأمر محرجًا للغاية بالنسبة لباريس، وبشكل خاص لرئيسه ناصر الخليفي الذي كان له دور فعال في إحداث تغييرات في مسابقة دوري أبطال أوروبا بصفته رئيسًا لرابطة الأندية الأوروبية المؤثرة وعضوًا في اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي للعبة.
وأثار النظام الجديد انتقادات في البداية. وتم النظر إلى ذلك باعتباره وسيلة لتلبية مطالب أندية مثل باريس سان جيرمان ومانشستر سيتي بالحصول على المزيد من المباريات والمزيد من الإيرادات، مع تقليل احتمالات خروجهما مبكرًا.
ولكن الأمور لم تسر على هذا النحو، حيث وقع سان جيرمان في قرعة صعبة إن لم تكن الأصعب بين جميع الفرق وفقًا لإحصاءات «أوبتا» والتي سبق أن لعب فيها ضد أرسنال الإنجليزي وأتلتيكو مدريد الإسباني وبايرن ميونيخ الألماني، وخسر أمامها جميعًا.
وسيكون النادي الباريسي تحت ضغط شديد في مباراته الأخيرة أمام شتوتجارت الألماني في 29 يناير الجاري، عندما تجرى 18 مباراة في وقت واحد.
من جانب آخر، سيكون رجال المدرب الإسباني بيب جوارديولا في خطر شديد أيضًا إذا خسروا في باريس، على الرغم من أن فوزًا واحدًا في آخر مباراتين قد يكون كافيًا للوصول إلى الدور الفاصل، حيث من المتوقع أن يكون جمع 10 نقاط.
على صعيد المواجهات المباشرة تملك الفرق الإنجليزية الستة التي لعبت ضد باريس الأفضلية، فمن خلال 25 مواجهة كسبت 11 وخسرت 7 فيما انتهت 7 أخرى بالتعادل. ويعد السيتي الأكثر تفوقًا بـ 4 انتصارات مقابل خسارة وتعادل. وكانت أول مباراة بين الفريقين في ربع نهائي 2015-2016، وانتهت بنتيجة 2-2.
والمرة الوحيدة التي فاز فيها باريس كان على ملعبه في دور المجموعات موسم 2020-2021.
