ينشرح صدري وأفرح وتغمرني السعادة وكأن ابنًا لي قد نجح وتفوق عندما أسمع خبرًا جيدًا عن لاعب سابق، فنجاح اللاعب السابق نجاح للرياضة والرياضيين وإثبات عملي بأن من نجح في الملاعب قادر على النجاح خارجها.
أفخر بنجاح الكابتن الكبير ماجد عبد الله في العمل الخيري خصوصًا في جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم، وأفخر بالعمل الرائع الذي يقوم به الكابتن الكبير نواف التمياط من خلال مركز «موف» للطب الرياضي.
نجاحات اللاعبين تعيد لنا الثقة وتعطينا الأمل بأن اللاعب سيكون يومًا المسؤول الأول عن كرة القدم السعودية كما هو حاصل في العالم، فقيادة غير الرياضيين للمشهد رغم الأخطاء الواضحة سببه قلة الثقة في الكفاءات الرياضية.
اليوم يطل علينا لاعب سابق ليقود فريقًا عريقًا متسلحًا بالخبرة والعلم. ماجد الجمعان لا يمثل نفسه ولا يمثل النصر، بل هو رهان كل الرياضيين. فنجاحه يعني أن اللاعبين كسبوا الجولة وستعود لهم الريادة وسيغادر من استغل الفراغ إلى غير رجعة. في المقابل فشله قد يعني انتكاسة ورجعة للوراء وترسيخ لفكرة اللاعب المبدع ليس بالضرورة قيادي مبدع.
تغريدة ماجد الجمعان عن التحكيم صدمتنا جميعًا وجعلتنا نهز الرأس ونعقد الحاجبين متمنين أن تمحوها الأيام والعمل في الميدان.
ما يجب أن يركز عليه ماجد اليوم هو صناعة فريق ينافس، ولا يمكن أن ينافس النصر بنفس فكر الإدارات السابقة المعتمدة على الأعذار، فقد سمعنا كمية أعذار خلال عام 2024 لم نسمعها من قبل من الاتحاد السعودي والأندية حتى مللنا من تلك النغمة النشاز التي لا تعطي البطولات ولا تمحوا النكسات.
اليوم أخي العزيز الكابتن ماجد أنت مطالب فورًا بنقطتين:
1- خطاب إعلامي يعكس تجربتك كلاعب ويعكس تعليمك والتجربة الثرية التي مررت بها.
2- استراتيجية واضحة لإنقاذ الفريق من حالة الحد الأدنى في الأداء، فماني هو أقل نسخة من ماني، وبروزوفيتش أقل نسخ بروزوفيتش، وبقية اللاعبين نسخ مقلدة من نجوم كانوا يومًا رائعين.
لكي تنجح أنت بحاجة لوضع بصمتك الخاصة لا تقليد من لا يملك المعرفة والخبرة والتعليم التي تمتلكها.
أفخر بنجاح الكابتن الكبير ماجد عبد الله في العمل الخيري خصوصًا في جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم، وأفخر بالعمل الرائع الذي يقوم به الكابتن الكبير نواف التمياط من خلال مركز «موف» للطب الرياضي.
نجاحات اللاعبين تعيد لنا الثقة وتعطينا الأمل بأن اللاعب سيكون يومًا المسؤول الأول عن كرة القدم السعودية كما هو حاصل في العالم، فقيادة غير الرياضيين للمشهد رغم الأخطاء الواضحة سببه قلة الثقة في الكفاءات الرياضية.
اليوم يطل علينا لاعب سابق ليقود فريقًا عريقًا متسلحًا بالخبرة والعلم. ماجد الجمعان لا يمثل نفسه ولا يمثل النصر، بل هو رهان كل الرياضيين. فنجاحه يعني أن اللاعبين كسبوا الجولة وستعود لهم الريادة وسيغادر من استغل الفراغ إلى غير رجعة. في المقابل فشله قد يعني انتكاسة ورجعة للوراء وترسيخ لفكرة اللاعب المبدع ليس بالضرورة قيادي مبدع.
تغريدة ماجد الجمعان عن التحكيم صدمتنا جميعًا وجعلتنا نهز الرأس ونعقد الحاجبين متمنين أن تمحوها الأيام والعمل في الميدان.
ما يجب أن يركز عليه ماجد اليوم هو صناعة فريق ينافس، ولا يمكن أن ينافس النصر بنفس فكر الإدارات السابقة المعتمدة على الأعذار، فقد سمعنا كمية أعذار خلال عام 2024 لم نسمعها من قبل من الاتحاد السعودي والأندية حتى مللنا من تلك النغمة النشاز التي لا تعطي البطولات ولا تمحوا النكسات.
اليوم أخي العزيز الكابتن ماجد أنت مطالب فورًا بنقطتين:
1- خطاب إعلامي يعكس تجربتك كلاعب ويعكس تعليمك والتجربة الثرية التي مررت بها.
2- استراتيجية واضحة لإنقاذ الفريق من حالة الحد الأدنى في الأداء، فماني هو أقل نسخة من ماني، وبروزوفيتش أقل نسخ بروزوفيتش، وبقية اللاعبين نسخ مقلدة من نجوم كانوا يومًا رائعين.
لكي تنجح أنت بحاجة لوضع بصمتك الخاصة لا تقليد من لا يملك المعرفة والخبرة والتعليم التي تمتلكها.