أمس الجمعة كان يصادف 24 يناير وهو يوم هام يتعلق بأهم روافد الحياة الإنسانية، حيث يرتبط به كل ما وصلت له البشرية من تطور ونماء في جميع المجالات، وربما لا أبالغ حين أقول بأنه أهم الأيام العالمية في روزنامة العام وعلينا الاهتمام به لأنه «اليوم العالمي للتعليم».
في هذا اليوم نتمنى كرياضيين أن يتضاعف اهتمام المنظومة التعليمية بالرياضة من خلال زيادة حصص التربية البدنية في الجدول الدراسي، فليس من المعقول أن يكتفى بحصة واحدة في الأسبوع ونحن نعلم أن اكتشاف المواهب يبدأ من فصول الدراسة، ولذلك نطمح بمضاعفة عدد الحصص المخصصة للرياضة مع الاهتمام بمدرسي التربية البدنية ليكونوا مدربين وكشافين في نفس الوقت، ولعلها تكون من أهم مستهدفاتنا في «اليوم العالمي للتعليم».
الرياضة المدرسية مطلب مهم لم ينفذ حتى الآن بالطريقة المثالية، فدوري المدارس مازال أقل من الطموح، ولا يوجد لدينا بطولات منظمة على مستوى مراحل التعليم المختلفة، ونحن نعلم أن الدول المتقدمة تعتمد على الرياضة المدرسية لاكتشاف المواهب وصقلها من أجل صناعة أبطال المستقبل، ويقيني أن «وزارة التعليم» ستعمل جاهدة لتحقيق طموحاتنا من خلال تفعيل مذكرات التفاهم مع «وزارة الرياضة»، تلك هي أمنياتنا وأحلامنا في «اليوم العالمي للتعليم».
تغريدة tweet:
«الرياضة والتعليم» أمران يصعب فصلهما عن بعضهما ولذلك نقول «العقل السليم في الجسم السليم»، من هنا نطالب بالمزيد من الاهتمام بالجوانب الرياضية في المنظومة التعليمية، وهذا الأمر لن يتحقق إلا بتفعيل البطولات المدرسية والجامعية في مختلف الرياضات، وهذا أمر طال انتظاره وأتمنى أن نستنسخ التجربة الأمريكية الأنجح في هذا المجال، فالمتابع للرياضة الأمريكية يعلم أن هناك منحًا دراسية تعطى للموهوبين في الرياضة، ومن خلال التعليم ينتقلون للاحتراف في الأندية الرياضية، وهذا هو المسار الطبيعي الذي نتمنى أن يسير عليه الرياضيون في بلادنا وربما نسير على خطى الرياضيين في أمريكا ونحصد الإنجازات والميداليات التي حققوها، وعلى منصات التعليم نلتقي،
في هذا اليوم نتمنى كرياضيين أن يتضاعف اهتمام المنظومة التعليمية بالرياضة من خلال زيادة حصص التربية البدنية في الجدول الدراسي، فليس من المعقول أن يكتفى بحصة واحدة في الأسبوع ونحن نعلم أن اكتشاف المواهب يبدأ من فصول الدراسة، ولذلك نطمح بمضاعفة عدد الحصص المخصصة للرياضة مع الاهتمام بمدرسي التربية البدنية ليكونوا مدربين وكشافين في نفس الوقت، ولعلها تكون من أهم مستهدفاتنا في «اليوم العالمي للتعليم».
الرياضة المدرسية مطلب مهم لم ينفذ حتى الآن بالطريقة المثالية، فدوري المدارس مازال أقل من الطموح، ولا يوجد لدينا بطولات منظمة على مستوى مراحل التعليم المختلفة، ونحن نعلم أن الدول المتقدمة تعتمد على الرياضة المدرسية لاكتشاف المواهب وصقلها من أجل صناعة أبطال المستقبل، ويقيني أن «وزارة التعليم» ستعمل جاهدة لتحقيق طموحاتنا من خلال تفعيل مذكرات التفاهم مع «وزارة الرياضة»، تلك هي أمنياتنا وأحلامنا في «اليوم العالمي للتعليم».
تغريدة tweet:
«الرياضة والتعليم» أمران يصعب فصلهما عن بعضهما ولذلك نقول «العقل السليم في الجسم السليم»، من هنا نطالب بالمزيد من الاهتمام بالجوانب الرياضية في المنظومة التعليمية، وهذا الأمر لن يتحقق إلا بتفعيل البطولات المدرسية والجامعية في مختلف الرياضات، وهذا أمر طال انتظاره وأتمنى أن نستنسخ التجربة الأمريكية الأنجح في هذا المجال، فالمتابع للرياضة الأمريكية يعلم أن هناك منحًا دراسية تعطى للموهوبين في الرياضة، ومن خلال التعليم ينتقلون للاحتراف في الأندية الرياضية، وهذا هو المسار الطبيعي الذي نتمنى أن يسير عليه الرياضيون في بلادنا وربما نسير على خطى الرياضيين في أمريكا ونحصد الإنجازات والميداليات التي حققوها، وعلى منصات التعليم نلتقي،