تنوَّعت تغريدات «x» في الأيام الماضية، ولم يسيطر عليها موضوعٌ محدَّدٌ. الشتاء ما زال حاضرًا «صور المطر، وتغريدات الزكام»، كذلك نتائج المباريات وما بعد المباريات.
اخترت مجموعةً من التغريدات، وأبدأ بتغريدةٍ لعبد الله السعدون: «نصيحة لكل من تجاوز الخمسين: لا تفرِّط بالطفل الذي يسكنك، ولا تسمح له بالمغادرة». نصيحةٌ مهمةٌ، بل وخطةٌ عبقريةٌ للتخفيف من ثقل الحياة الجادة. عادل ميرداد، غرَّد عن بدايته في تحقيق أحلامه، ومباركٌ مقدَّمًا: «حلمت أنني أفطر فول، وقمت وأفطرت فول.. الحمد لله بديت أحقق أحلامي». أعتقد أن السبب الرئيس في عدم تحقيق الأحلام، أنها إما بمقاساتٍ كبيرةٍ جدًّا، لا تتناسب مع الإمكانات، أو أن الحالم لا يركز على تحقيق حلمٍ واحدٍ، فتتشتَّت قوته.
حساب «جداريات»، اقتبس كتابةً على جدارٍ: «حتى لو كنت نقطة ضعفي.. تذكَّر أنك نقطة». الكاتب تعامل مع النقطة من خلال حجمها، وليس تأثيرها! ربما نسي أن حجم الجلطة، هو الحجم نفسه للنقطة!
أمل الحارثي، غرَّدت بطرافةٍ عن العمر، والتوقيت الذي ينضج فيه الإنسان، ويصبح فيه حكيمًا: «يقال إن الصعوبة في الحياة تكون فقط في أول سبعين سنةً، بعدها الحياة تصبح سهلةً».
وعن تحقيق الإنجاز والنجاح، اقتبس حساب «ثمانية» هذه الواقعية من غازي القصيبي، رحمه الله: «للأجيال الجديدة: تذكَّروا أنه لا يوجد طريقٌ سهلٌ للنجاح، لا توجد وصفةٌ سحريةٌ للنجاح، لا يوجد قفزٌ على النجاح. ابدؤوا من أوَّل السلَّم، ابدؤوا عن طريق العمل الشاق. قد تحقق شيئًا عابرًا عن طريق فرقعةٍ إعلاميةٍ، لكنْ النجاح الحقيقي الباقي، لا أعتقد أن له وسيلةً سوى العمل الشاق».
أمل ناضرين، اقتبست من مقالة عبد الله الجعيثن: «تقول حكمة الأجداد: مال ليس في بلدك، ليس لك ولا لولدك». بالنسبة لي شراء أرضٍ في الصحراء أفضل وأضمن من شقةٍ في نيويورك.
وأخيرًا هذه التغريدة من حساب أيوب: «اللي زعلانين مني ترى الإنسان مرات يغلط بدون قصد. بس أنا أقصد».
اخترت مجموعةً من التغريدات، وأبدأ بتغريدةٍ لعبد الله السعدون: «نصيحة لكل من تجاوز الخمسين: لا تفرِّط بالطفل الذي يسكنك، ولا تسمح له بالمغادرة». نصيحةٌ مهمةٌ، بل وخطةٌ عبقريةٌ للتخفيف من ثقل الحياة الجادة. عادل ميرداد، غرَّد عن بدايته في تحقيق أحلامه، ومباركٌ مقدَّمًا: «حلمت أنني أفطر فول، وقمت وأفطرت فول.. الحمد لله بديت أحقق أحلامي». أعتقد أن السبب الرئيس في عدم تحقيق الأحلام، أنها إما بمقاساتٍ كبيرةٍ جدًّا، لا تتناسب مع الإمكانات، أو أن الحالم لا يركز على تحقيق حلمٍ واحدٍ، فتتشتَّت قوته.
حساب «جداريات»، اقتبس كتابةً على جدارٍ: «حتى لو كنت نقطة ضعفي.. تذكَّر أنك نقطة». الكاتب تعامل مع النقطة من خلال حجمها، وليس تأثيرها! ربما نسي أن حجم الجلطة، هو الحجم نفسه للنقطة!
أمل الحارثي، غرَّدت بطرافةٍ عن العمر، والتوقيت الذي ينضج فيه الإنسان، ويصبح فيه حكيمًا: «يقال إن الصعوبة في الحياة تكون فقط في أول سبعين سنةً، بعدها الحياة تصبح سهلةً».
وعن تحقيق الإنجاز والنجاح، اقتبس حساب «ثمانية» هذه الواقعية من غازي القصيبي، رحمه الله: «للأجيال الجديدة: تذكَّروا أنه لا يوجد طريقٌ سهلٌ للنجاح، لا توجد وصفةٌ سحريةٌ للنجاح، لا يوجد قفزٌ على النجاح. ابدؤوا من أوَّل السلَّم، ابدؤوا عن طريق العمل الشاق. قد تحقق شيئًا عابرًا عن طريق فرقعةٍ إعلاميةٍ، لكنْ النجاح الحقيقي الباقي، لا أعتقد أن له وسيلةً سوى العمل الشاق».
أمل ناضرين، اقتبست من مقالة عبد الله الجعيثن: «تقول حكمة الأجداد: مال ليس في بلدك، ليس لك ولا لولدك». بالنسبة لي شراء أرضٍ في الصحراء أفضل وأضمن من شقةٍ في نيويورك.
وأخيرًا هذه التغريدة من حساب أيوب: «اللي زعلانين مني ترى الإنسان مرات يغلط بدون قصد. بس أنا أقصد».