البعض لايزال يحتج على طلبات نادي الهلال بشأن مشاركته في كأس العالم للأندية التي ستقام في صيف هذا العام بالولايات المتحدة الأمريكية،
والتي يفتح «فيفا» فيها مجالًا لانتقال اللاعبين بشكل عام وطبيعي، وأهمية دعم الفريق الممثل للوطن في هذه البطولة بلاعبين أكفاء
يستطيعون أن يقارعوا الفرق المشاركة ابتداءً من مجموعته التي تضم ريال مدريد الإسباني، ثم ريد بول سالزبورج النمساوي، ثم باتشوكا المكسيكي.
والكل يعلم أن البطولة بصيغتها الجديدة ضمت 24 فريقًا من كل قارات العالم، وهذا الدعم الذي يطالب به البعض للأسف لم ينله نادي الاتحاد وهذا واقع شاهدناه في ظل مشاركة محدودة في البطولة الماضية ومن عدة فرق وعلى ملعب الملك عبد الله في مدينة جدة ببلادنا المعطاءة.
والطلب الحالي من جميع جماهير الثلاثة أندية الجماهيرية الباقية بأن يدعموا الهلال في الصيف ولو بعدد محدد من اللاعبين المميزين ليكونوا متقاربين في الاختيار من حيث الجودة والنوعية لأن الهلال وهو المشارك في مونديال الأندية بهذا الدعم من الصعب أن ينافسه أي نادٍ خلال انطلاقة الدوري السعودي في شهر أغسطس وعقب شهر من البطولة العالمية.
أمام أندية منافسة أخرى تحظى بدعم أقل وبالتالي تضعف المنافسة وتكون باتجاه فريق واحد فقط، فهل تمعن المسؤول في اتخاذ مثل هذا القرار المتفرد أو الأخذ بقرار الجماعة ودعم المنافسين لنحظى بدوري قوي في موسم 2025ـ2026 م، والله من وراء القصد.
والتي يفتح «فيفا» فيها مجالًا لانتقال اللاعبين بشكل عام وطبيعي، وأهمية دعم الفريق الممثل للوطن في هذه البطولة بلاعبين أكفاء
يستطيعون أن يقارعوا الفرق المشاركة ابتداءً من مجموعته التي تضم ريال مدريد الإسباني، ثم ريد بول سالزبورج النمساوي، ثم باتشوكا المكسيكي.
والكل يعلم أن البطولة بصيغتها الجديدة ضمت 24 فريقًا من كل قارات العالم، وهذا الدعم الذي يطالب به البعض للأسف لم ينله نادي الاتحاد وهذا واقع شاهدناه في ظل مشاركة محدودة في البطولة الماضية ومن عدة فرق وعلى ملعب الملك عبد الله في مدينة جدة ببلادنا المعطاءة.
والطلب الحالي من جميع جماهير الثلاثة أندية الجماهيرية الباقية بأن يدعموا الهلال في الصيف ولو بعدد محدد من اللاعبين المميزين ليكونوا متقاربين في الاختيار من حيث الجودة والنوعية لأن الهلال وهو المشارك في مونديال الأندية بهذا الدعم من الصعب أن ينافسه أي نادٍ خلال انطلاقة الدوري السعودي في شهر أغسطس وعقب شهر من البطولة العالمية.
أمام أندية منافسة أخرى تحظى بدعم أقل وبالتالي تضعف المنافسة وتكون باتجاه فريق واحد فقط، فهل تمعن المسؤول في اتخاذ مثل هذا القرار المتفرد أو الأخذ بقرار الجماعة ودعم المنافسين لنحظى بدوري قوي في موسم 2025ـ2026 م، والله من وراء القصد.
