وكأن جمهور الأهلي موعود بالسعادة اسيويًا عقب نتائجه الجيدة وتصدره مع الهلال الذي احتل الصدارة بفارق الأهداف، وصلت الأهلاوية بشرى استضافة مدينة جدة عروس البحر الأحمر للتصفيات النهائية لبطولة النخبة الآسيوية أو دور الثمانية بطريقة التجمع لأندية شرق وغرب آسيا، والتي تنطلق في أواخر شهر مارس إلى مطلع مايو إن شاء الله، وإذا بجماهير الأهلي الوفية تطير فرحًا.
ممثلها النادي الراقي والذي سيلتقي فريق الريان القطري الذي يعتبر الأفضل من حيث المواجهة النفسية وليس الفنية، إذ يلعب الفريقان في أجواء خليجية عربية، عكس الهلال والنصر واللذان سيلعبان أمام فرق من أوزبكستان وإيران.
ولعل ما يواجه الأهلي وكذلك حال الفرق السعودية الثلاثة توقيت مباراة الذهاب أمام الريان، إذ سيلعب النادي الجداوي أمام الهلال في لقاء تنافسي كبير يوم 28 فبراير، ويلعب في الدوحة يوم 3 مارس بفارق يومين فقط.
وأتصور بأن الأهلي في حاجة إلى دعم جماهيري خلال الفترة القادمة، لأن الكل يعلم مواقف الأندية الخليجية مع بعضها البعض.
وأتمنى على جماهير النادي الملكي الابتعاد عن التقييمات الكثيرة والمكررة من قبلهم باتجاه اللاعبين،
وليسمحوا لي فلقد لمست ذلك خلال الأيام القليلة الماضية، فعلى سبيل المثال يردد البعض منهم:
كيسيه سيئ لازم يجلس على دكة الاحتياط، وعيد المولد لماذا لا يلعب؟ وجاولينو لا ينفع! ويفترض أن يلعب ماتيو دامس، وأعيدوا لنا فيرمينو إلى قائمة الدوري بدلًا من الآسيوية!
وهكذا.. فهذا الطرح أتصور بأنه لا يليق بهذا الجمهور الواعي الذي وقف ويقف مع الفريق في أسوأ الظروف، فكيف الآن وقد اقترب الحلم والمشاركة في الأدوار العليا آسيويًا وعلى أرض الفريق.
لهذا أتمنى الدعم الكامل خلال هذه المرحلة، وبالأخص في اللقاء الآسيوي الذهاب والإياب ولا بأس في الوقوف مع الفريق في لقاءاته المحلية.
ممثلها النادي الراقي والذي سيلتقي فريق الريان القطري الذي يعتبر الأفضل من حيث المواجهة النفسية وليس الفنية، إذ يلعب الفريقان في أجواء خليجية عربية، عكس الهلال والنصر واللذان سيلعبان أمام فرق من أوزبكستان وإيران.
ولعل ما يواجه الأهلي وكذلك حال الفرق السعودية الثلاثة توقيت مباراة الذهاب أمام الريان، إذ سيلعب النادي الجداوي أمام الهلال في لقاء تنافسي كبير يوم 28 فبراير، ويلعب في الدوحة يوم 3 مارس بفارق يومين فقط.
وأتصور بأن الأهلي في حاجة إلى دعم جماهيري خلال الفترة القادمة، لأن الكل يعلم مواقف الأندية الخليجية مع بعضها البعض.
وأتمنى على جماهير النادي الملكي الابتعاد عن التقييمات الكثيرة والمكررة من قبلهم باتجاه اللاعبين،
وليسمحوا لي فلقد لمست ذلك خلال الأيام القليلة الماضية، فعلى سبيل المثال يردد البعض منهم:
كيسيه سيئ لازم يجلس على دكة الاحتياط، وعيد المولد لماذا لا يلعب؟ وجاولينو لا ينفع! ويفترض أن يلعب ماتيو دامس، وأعيدوا لنا فيرمينو إلى قائمة الدوري بدلًا من الآسيوية!
وهكذا.. فهذا الطرح أتصور بأنه لا يليق بهذا الجمهور الواعي الذي وقف ويقف مع الفريق في أسوأ الظروف، فكيف الآن وقد اقترب الحلم والمشاركة في الأدوار العليا آسيويًا وعلى أرض الفريق.
لهذا أتمنى الدعم الكامل خلال هذه المرحلة، وبالأخص في اللقاء الآسيوي الذهاب والإياب ولا بأس في الوقوف مع الفريق في لقاءاته المحلية.