شراكة تاريخية جديدة في عالم الملاكمة، أعلن عنها معالي المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه، بالتعاون مع منظمة TKO المدرجة في بورصة نيويورك، وهي الشركة المالكة لكل من UFC وWWE، إلى جانب شركة صلة، إحدى كبرى الشركات في صناعة الترفيه في المملكة.
تهدف هذه الشراكة إلى تقديم منصة عالمية لنجوم الملاكمة والمواهب الصاعدة، في إطار سعي المملكة لتعزيز مكانتها مركزًا عالميًا للرياضات القتالية، كما نجحت في تحقيقه في رياضات أخرى، مثل الجولف، والفورمولا 1، وكرة القدم والتنس الأرضي.
هذه الشراكة تعتبر استكمالًا للاستثمارات السعودية الضخمة في عالم الرياضة مؤخرًا، وذلك بعد استقطاب أبرز الفعاليات الرياضية في مجالات متعددة، لذلك جاءت هذه الاتفاقية التي أتوقع لها أن تحدث ثورة حقيقية في عالم الملاكمة، عبر تقديم نزالات عالية المستوى، وعروض ترفيهية استثنائية تجذب المشجعين من جميع أنحاء العالم، حيث ستعتمد المنظمة نموذجًا شبيهًا بـ UFC، إذ يواجه الملاكمون أقوى الخصوم للحصول على ألقاب موحدة، ما يسهل على الجماهير متابعة الأبطال الحقيقيين بعيدًا عن التعقيد الحالي في تصنيفات الملاكمة.
وبالطبع السعودية سيكون لها دور محوري في تنظيم وترويج بعض أكبر نزالات الملاكمة العالمية، مثل أنتوني جوشوا ضد دانيال دوبوا في ويمبلي ستاديوم، الذي سجل رقمًا قياسيًا جديدًا للحضور الجماهيري في المملكة المتحدة وهذا ما سيتكرر لدينا مرة أخرى للمساعدة في تنويع الاقتصاد الرياضي، ودعم الناتج المحلي لدينا وتعزيز مكانتنا العالمية.
الرهان بالطبع سيكون ناجح 100 في المئة بعد إنشاء نظام هيكلي متطور جديد لاكتشاف المواهب من جميع أنحاء العالم، بما يشمل إقامة معسكرات تدريب وأكاديميات للملاكمين الصاعدين، والوصول إلى معهد UFC للأداء الرياضي، وهو أكبر مركز عالمي لتدريب رياضات القتال، ويشمل مرافق للأبحاث، والتأهيل، والتغذية، في مواقع مثل لاس فيجاس، ومكسيكو سيتي، وشنغهاي، إضافة إلى الاستفادة من خبرة «TKO» في الإنتاج الإعلامي والترويجي، لتقديم عروض حية وتجارب استثنائية داخل الحلبات، إضافة إلى بث عالمي عالي الجودة يصل إلى ملايين المشاهدين المتابعين لهذه اللعبة التي تحظى بشعبية كبيرة، وهذا ما نستهدفه.
تهدف هذه الشراكة إلى تقديم منصة عالمية لنجوم الملاكمة والمواهب الصاعدة، في إطار سعي المملكة لتعزيز مكانتها مركزًا عالميًا للرياضات القتالية، كما نجحت في تحقيقه في رياضات أخرى، مثل الجولف، والفورمولا 1، وكرة القدم والتنس الأرضي.
هذه الشراكة تعتبر استكمالًا للاستثمارات السعودية الضخمة في عالم الرياضة مؤخرًا، وذلك بعد استقطاب أبرز الفعاليات الرياضية في مجالات متعددة، لذلك جاءت هذه الاتفاقية التي أتوقع لها أن تحدث ثورة حقيقية في عالم الملاكمة، عبر تقديم نزالات عالية المستوى، وعروض ترفيهية استثنائية تجذب المشجعين من جميع أنحاء العالم، حيث ستعتمد المنظمة نموذجًا شبيهًا بـ UFC، إذ يواجه الملاكمون أقوى الخصوم للحصول على ألقاب موحدة، ما يسهل على الجماهير متابعة الأبطال الحقيقيين بعيدًا عن التعقيد الحالي في تصنيفات الملاكمة.
وبالطبع السعودية سيكون لها دور محوري في تنظيم وترويج بعض أكبر نزالات الملاكمة العالمية، مثل أنتوني جوشوا ضد دانيال دوبوا في ويمبلي ستاديوم، الذي سجل رقمًا قياسيًا جديدًا للحضور الجماهيري في المملكة المتحدة وهذا ما سيتكرر لدينا مرة أخرى للمساعدة في تنويع الاقتصاد الرياضي، ودعم الناتج المحلي لدينا وتعزيز مكانتنا العالمية.
الرهان بالطبع سيكون ناجح 100 في المئة بعد إنشاء نظام هيكلي متطور جديد لاكتشاف المواهب من جميع أنحاء العالم، بما يشمل إقامة معسكرات تدريب وأكاديميات للملاكمين الصاعدين، والوصول إلى معهد UFC للأداء الرياضي، وهو أكبر مركز عالمي لتدريب رياضات القتال، ويشمل مرافق للأبحاث، والتأهيل، والتغذية، في مواقع مثل لاس فيجاس، ومكسيكو سيتي، وشنغهاي، إضافة إلى الاستفادة من خبرة «TKO» في الإنتاج الإعلامي والترويجي، لتقديم عروض حية وتجارب استثنائية داخل الحلبات، إضافة إلى بث عالمي عالي الجودة يصل إلى ملايين المشاهدين المتابعين لهذه اللعبة التي تحظى بشعبية كبيرة، وهذا ما نستهدفه.
