تُسحب الإثنين المقبل قرعة دور الربع النهائي لبطولة نخبة آسيا في العاصمة الماليزية كوالمبور، بعد أن تأهلت الفرق السعودية الثلاثة الهلال والأهلي والنصر، بجانب السد القطري لهذه المرحلة عن غرب آسيا، ليتواجد الغرب والشرق في هذا الدور لأول مرة بعد سنوات من الغياب.
الفرق السعودية الثلاثة ورغم أنها تأهلت متصدرة مجموعة الغرب قبل أن تتجاوز دور الـ16 بنجاح إلا أنها لا تعيش أفضل حالاتها الفنية مع موجة إصابات وغيابات، خاصةً للهلال بطل المجموعة والمرشح الأقوى لتحقيق البطولة، وهو ما يجعل الجماهير السعودية قلقة من مواجهات الشرق المقبلة رغم أنها ستقام في جدة، وستحظى الأندية السعودية الثلاثة بميزة عن بقية المتنافسين.
قد يكون للتوقف الذي سيشهده الدوري السعودي من الغد وحتى نهاية شهر رمضان، بسبب مشاركة المنتخب السعودي في التصفيات المؤهلة لمونديال 2026، فرصة جادت بها الأقدار لتلتقط فيها الفرق الأنفاس وتحاول تجهيز ولملمة أوراقها الفنية من جديد بعد ضغط كبير تعرضت له هذه الفرق على مدى شهرين بلعبها لمباراة كل ثلاثة أيام.
قد تمنحنا طريقة قرعة دور الثمانية وعدم مواجهة فرق الغرب لبعضها في هذه المرحلة فرصة تاريخيّة لضمان على الأقل فريق سعودي واحد في النهائي، إن لم يكن النهائي القاري سعوديًا خالصًا، في حال تمكنت الفرق الثلاثة من تجاوز هذا الدور حيث سيلتقي فريقان سعوديان في نصف النهائي بالتأكيد.
سنفرح بتأهل الفرق الثلاثة من هذا الدور لضمان مقعد سعودي في النهائي، وستكون الفرحة الكبرى حين يكون النهائي سعوديًا والكأس سعودية، حينها سنقول قبل النهائي: اذهبي أيتها الكأس حيث شئتِ فستأتين أخيرًا لديارنا.
هذا هو السيناريو الأمثل والأكمل خاصةً مع الدعم الكبير الذي تلقاه الأندية السعودية تحديدًا هذه الأندية الثلاثة وبجوارها الاتحاد الذي سيطل بالتأكيد علينا في هذه البطولة في نسختها المقبلة، أما غير ذلك فستكون حسرة وغصّة لضياع الكأس وغياب الفرحة بعد كل هذا الدعم.
بالتوفيق للأندية السعودية الثلاثة، وعلى أمل أن يتحقق هذا السيناريو الذي يدور بالتأكيد في ذهن كل محب لهذه البلاد ولرياضتها وكرة القدم فيها.
الفرق السعودية الثلاثة ورغم أنها تأهلت متصدرة مجموعة الغرب قبل أن تتجاوز دور الـ16 بنجاح إلا أنها لا تعيش أفضل حالاتها الفنية مع موجة إصابات وغيابات، خاصةً للهلال بطل المجموعة والمرشح الأقوى لتحقيق البطولة، وهو ما يجعل الجماهير السعودية قلقة من مواجهات الشرق المقبلة رغم أنها ستقام في جدة، وستحظى الأندية السعودية الثلاثة بميزة عن بقية المتنافسين.
قد يكون للتوقف الذي سيشهده الدوري السعودي من الغد وحتى نهاية شهر رمضان، بسبب مشاركة المنتخب السعودي في التصفيات المؤهلة لمونديال 2026، فرصة جادت بها الأقدار لتلتقط فيها الفرق الأنفاس وتحاول تجهيز ولملمة أوراقها الفنية من جديد بعد ضغط كبير تعرضت له هذه الفرق على مدى شهرين بلعبها لمباراة كل ثلاثة أيام.
قد تمنحنا طريقة قرعة دور الثمانية وعدم مواجهة فرق الغرب لبعضها في هذه المرحلة فرصة تاريخيّة لضمان على الأقل فريق سعودي واحد في النهائي، إن لم يكن النهائي القاري سعوديًا خالصًا، في حال تمكنت الفرق الثلاثة من تجاوز هذا الدور حيث سيلتقي فريقان سعوديان في نصف النهائي بالتأكيد.
سنفرح بتأهل الفرق الثلاثة من هذا الدور لضمان مقعد سعودي في النهائي، وستكون الفرحة الكبرى حين يكون النهائي سعوديًا والكأس سعودية، حينها سنقول قبل النهائي: اذهبي أيتها الكأس حيث شئتِ فستأتين أخيرًا لديارنا.
هذا هو السيناريو الأمثل والأكمل خاصةً مع الدعم الكبير الذي تلقاه الأندية السعودية تحديدًا هذه الأندية الثلاثة وبجوارها الاتحاد الذي سيطل بالتأكيد علينا في هذه البطولة في نسختها المقبلة، أما غير ذلك فستكون حسرة وغصّة لضياع الكأس وغياب الفرحة بعد كل هذا الدعم.
بالتوفيق للأندية السعودية الثلاثة، وعلى أمل أن يتحقق هذا السيناريو الذي يدور بالتأكيد في ذهن كل محب لهذه البلاد ولرياضتها وكرة القدم فيها.