3 نقاط مهمة جدًا أمام الصين في مسيرة الأخضر المتعثرة حقيقةً في التصفيات المؤهلة لمونديال 2026 تقربه من المركز الثاني المؤهل مباشرة وتضعه ثالثًا حتى الآن، ورغم أهمية هذه النقاط إلا أنه من المهم الأداء الذي قدمه لاعبو المنتخب السعودي طيلة المباراة، ما يعيد جزءًا من الثقة المفقودة بعد المشوار المخيب في المباريات السابقة، وتحديدًا تلك الفترة مع الإيطالي مانشيني الذي أضاع النتائج ومعها الثقة والمستوى للأخضر.
صحيح أن المنتخب الصيني ليس بذلك المنتخب القوي حتى قبل طرد لاعبه مع نهاية الشوط الأول، إلا أن المستوى الكبير الذي قدمه لاعبو الأخضر لا يمكن تجاهله، والانسجام بين المجموعة والرتم الذي لم يتبدل مع كثرة التبديلات، كل ذلك يدعو للتفاؤل بقدرة المنتخب السعودي على التألق في المباريات المقبلة والتأهل عن هذه المجموعة.
قد يرى البعض أن تأهل اليابان بعد فوزها أمس على البحرين قد يسهل لقاء الأخضر المقبل في طوكيو، ولكنها قد تكون مباراة صعبة جدًا لن يكون فيها المنتخب الياباني متساهلًا، خاصةً وهي نفس المجموعة المستدعاة لخوض هاتين المباراتين، كما أنه من المتوقع ألا يجري المنتخب الياباني الكثير من التغييرات بعد تأهله رسميًا.
كنا بحاجة ماسة لهذه النقاط الثلاث التي أعادت الأمل لمسيرة المنتخب السعودي، كما كنا بحاجة لمثل الأداء الذي قدمه اللاعبون بقيادة الفرنسي العائد ريناد، والذي يعيد الثقة في نجوم المنتخب وقدرة اللاعب السعودي على تقديم أفضل المستويات.
من المهم ألا نركن لهذه النتيجة، وأن نسعى لكسب اليابان في المباراة المقبلة رغم التفوق الفني لهم، فالرغبة لدى اللاعب السعودي هي الأكبر والحاجة التي لا بد أن تدفعهم لتقديم أكثر مما لديهم.
علينا أن نستذكر التصفيات المؤهلة لمونديالي 2018 و2022، ففي الأولى كان المنتخب الياباني بوابة التأهل عبر الهدف التاريخي لفهد المولد ـ شافاه الله ـ وفي الثانية تصدرنا المجموعة وخلفنا اليابانيون والأستراليون وراءنا، بقيادة نفس المدرب وبتواجد العديد من اللاعبين الحاليين.
لا بد أن يجلب الانتصار البارحة انتصارًا آخر وتستمر رحلة كسب النقاط في طريق التأهل بإذن الله، فكفانا عثرات وخسارة العديد من النقاط التي كانت كفيلة بتأهل المنتخب بشكل مريح وابتعاده بالمركز الثاني عن البقية.
صحيح أن المنتخب الصيني ليس بذلك المنتخب القوي حتى قبل طرد لاعبه مع نهاية الشوط الأول، إلا أن المستوى الكبير الذي قدمه لاعبو الأخضر لا يمكن تجاهله، والانسجام بين المجموعة والرتم الذي لم يتبدل مع كثرة التبديلات، كل ذلك يدعو للتفاؤل بقدرة المنتخب السعودي على التألق في المباريات المقبلة والتأهل عن هذه المجموعة.
قد يرى البعض أن تأهل اليابان بعد فوزها أمس على البحرين قد يسهل لقاء الأخضر المقبل في طوكيو، ولكنها قد تكون مباراة صعبة جدًا لن يكون فيها المنتخب الياباني متساهلًا، خاصةً وهي نفس المجموعة المستدعاة لخوض هاتين المباراتين، كما أنه من المتوقع ألا يجري المنتخب الياباني الكثير من التغييرات بعد تأهله رسميًا.
كنا بحاجة ماسة لهذه النقاط الثلاث التي أعادت الأمل لمسيرة المنتخب السعودي، كما كنا بحاجة لمثل الأداء الذي قدمه اللاعبون بقيادة الفرنسي العائد ريناد، والذي يعيد الثقة في نجوم المنتخب وقدرة اللاعب السعودي على تقديم أفضل المستويات.
من المهم ألا نركن لهذه النتيجة، وأن نسعى لكسب اليابان في المباراة المقبلة رغم التفوق الفني لهم، فالرغبة لدى اللاعب السعودي هي الأكبر والحاجة التي لا بد أن تدفعهم لتقديم أكثر مما لديهم.
علينا أن نستذكر التصفيات المؤهلة لمونديالي 2018 و2022، ففي الأولى كان المنتخب الياباني بوابة التأهل عبر الهدف التاريخي لفهد المولد ـ شافاه الله ـ وفي الثانية تصدرنا المجموعة وخلفنا اليابانيون والأستراليون وراءنا، بقيادة نفس المدرب وبتواجد العديد من اللاعبين الحاليين.
لا بد أن يجلب الانتصار البارحة انتصارًا آخر وتستمر رحلة كسب النقاط في طريق التأهل بإذن الله، فكفانا عثرات وخسارة العديد من النقاط التي كانت كفيلة بتأهل المنتخب بشكل مريح وابتعاده بالمركز الثاني عن البقية.
