بعد تعادل السعودية مع اليابان تعقدت الأمور في المجموعة وأصبحت أستراليا في وضع أريح للتأهل المباشر. فارق النقاط الثلاث والأهداف التسعة تجعل أستراليا على بعد فوز واحد من التأهل من الجولة القادمة، ما يُصعب الأمور أن خسارة الأخضر في الجولة القادمة ستحرمه نهائيًا من فرصة التأهل بالمركز الثاني.
الأرقام ليست في صالح منتخبنا، ولكن الشخصية القوية التي أظهرها اللاعبون في «سايتاما» تجعلني أتفاءل بتأهل مباشر خلال الجولتين القادمتين، خصوصًا أن أستراليا ستقابل اليابان وهي مباراة صعبة قد يتعثر فيها «السوكيروس» بالهزيمة أو التعادل، ثم يأتي الحسم في السعودية في ختام التصفيات.
عودنا المنتخب السعودي على الفوز في آخر مباراة في التصفيات، خصوصًا إذا كانت مباراة حاسمة. لا يمكن أن ننسى هدف فهد المولد «شفاه الله» في مرمى منتخب اليابان الذي طار بنا إلى روسيا ورمى بأستراليا في المحلق. هذا السيناريو قد يتكرر من جديد ولكن المنتخب بحاجة أولًا للفوز على منتخب البحرين الذي تعادل معنا في الرياض وتفوق علينا في دورة الخليج في الكويت.
علمتنا كرة القدم أن الحسابات مهما تعقدت فأنها تبقى ممكنة، وأن الثقة بالنفس هي مفتاح الفوز والحضور في كأس العالم.
يجب استثمار الحالة المعنوية الجيدة التي اكتسبها المنتخب بعد الجولتين الماضيتين، فالفوز على الصين والتعادل مع اليابان أفضل نتائج المنتخب حتى الآن، وهو ما يعني أن الأخضر في أداء متصاعد مقارنة مع المراحل السابقة من التصفيات.
يجب أن يلعب المنتخب المباراتين القادمتين بنظام خروج المغلوب، فلا مجال للتعادل أبدًا، يجب ألا يفكر المنتخب في المركز الثالث أو الرابع فتلك مرحلة لا يجيدها الأخضر، خسارة المنتخب للتأهل المباشر بالنسبة لي تعني الخروج نهائيًا، فالملحق لم يبتسم للمنتخب السعودي ولا يجيد التعامل معه. وقد خرج أمام البحرين في ملحق التصفيات ذاتها عام 2010.
أتمنى أن نقف في هذه المرحلة مع المنتخب، وندعمه فلم يتبقَ سوى مباراتين حاسمتين للوصول لكأس العالم للمرة السابعة.
الأرقام ليست في صالح منتخبنا، ولكن الشخصية القوية التي أظهرها اللاعبون في «سايتاما» تجعلني أتفاءل بتأهل مباشر خلال الجولتين القادمتين، خصوصًا أن أستراليا ستقابل اليابان وهي مباراة صعبة قد يتعثر فيها «السوكيروس» بالهزيمة أو التعادل، ثم يأتي الحسم في السعودية في ختام التصفيات.
عودنا المنتخب السعودي على الفوز في آخر مباراة في التصفيات، خصوصًا إذا كانت مباراة حاسمة. لا يمكن أن ننسى هدف فهد المولد «شفاه الله» في مرمى منتخب اليابان الذي طار بنا إلى روسيا ورمى بأستراليا في المحلق. هذا السيناريو قد يتكرر من جديد ولكن المنتخب بحاجة أولًا للفوز على منتخب البحرين الذي تعادل معنا في الرياض وتفوق علينا في دورة الخليج في الكويت.
علمتنا كرة القدم أن الحسابات مهما تعقدت فأنها تبقى ممكنة، وأن الثقة بالنفس هي مفتاح الفوز والحضور في كأس العالم.
يجب استثمار الحالة المعنوية الجيدة التي اكتسبها المنتخب بعد الجولتين الماضيتين، فالفوز على الصين والتعادل مع اليابان أفضل نتائج المنتخب حتى الآن، وهو ما يعني أن الأخضر في أداء متصاعد مقارنة مع المراحل السابقة من التصفيات.
يجب أن يلعب المنتخب المباراتين القادمتين بنظام خروج المغلوب، فلا مجال للتعادل أبدًا، يجب ألا يفكر المنتخب في المركز الثالث أو الرابع فتلك مرحلة لا يجيدها الأخضر، خسارة المنتخب للتأهل المباشر بالنسبة لي تعني الخروج نهائيًا، فالملحق لم يبتسم للمنتخب السعودي ولا يجيد التعامل معه. وقد خرج أمام البحرين في ملحق التصفيات ذاتها عام 2010.
أتمنى أن نقف في هذه المرحلة مع المنتخب، وندعمه فلم يتبقَ سوى مباراتين حاسمتين للوصول لكأس العالم للمرة السابعة.