مع نهاية شهر مارس تبدأ ملامح بطولات كرة القدم بالوضوح قليلًا مع الأخذ في الاعتبار أن شهر مايو في الغالب هو وقت حصد الألقاب، وبينهما شهر أبريل الذي تتضح فيها الرؤية إلى حد كبير، ولذلك تزيد قيمة النقاط وترتفع أهمية الفوز والتعادل والخسارة في «أبريل الحسم».
«أغلى الكؤوس» وصلنا لنصف النهائي بانتظار مباراتين حاسمتين تجمع الأولى في أول أبريل «الاتحاد بالشباب» وبعدها بيوم «القادسية بالرائد»، رغم أفضلية الاتحاد والقادسية إلا أن كرة القدم علمتنا أن الأفضلية على الورق لا تعني الكثير خصوصًا في مباريات الكؤوس، وربما يرى البعض أن «الشباب» يتميز عن البقية بأنه الوحيد المتفرغ لهذه البطولة بينما الاتحاد والقادسية مشغولان بالدوري والرائد يصارع الهبوط ولكن الجميع ينتظرون «أبريل الحسم».
«دوري روشن» يتصدره «الاتحاد» بفارق أربع نقاط عن «الهلال»، وفي الأسبوع الأول من «أبريل» تأتي جولة الديربيات التي تجمع «الأهلي والاتحاد» وكذلك «الهلال والنصر» ويقيني أن هذه الجولة ستغير الفارق النقطي بين المتصدر والوصيف، فربما يرتفع إلى سبع نقاط أو يتقلص إلى نقطة واحدة، هذا في الأسبوع الأول ولذلك سميته «أبريل الحسم».
«نخبة آسيا» نجح الاتحاد السعودي لكرة القدم في استضافة الأدوار النهائية للبطولة الأكبر في جدة مما يعطي أفضلية نسبية للنادي «الأهلي» الذي لم يبق له سوى هذه البطولة، ولذلك أرى أن حظوظه أكبر من قطبي العاصمة رغم أن طريق «النصر» للنهائي أسهل لأنه لن يقابل أحد أنديتنا إلا على الكأس، ولكن تبقى الكلمة الفصل للمباريات التي ستلعب آخر «أبريل الحسم».
تغريدة tweet:
غدًا تحتفل الأمة الإسلامية بعيد الفطر المبارك، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركة، وعلى الصعيد الرياضي ستكون أيام العيد مليئة بالمباريات الحاسمة والمصيرية في مسيرة عدد من الأندية، وحينها سيكون العيد عيدين لبعض الجماهير الرياضية التي ستحقق أنديتها الفوز لتقترب من الألقاب، اللهم بارك لنا في هذا العيد واجعل جميع أيامنا أعياد، وعلى منصات الفرح نلتقي،
«أغلى الكؤوس» وصلنا لنصف النهائي بانتظار مباراتين حاسمتين تجمع الأولى في أول أبريل «الاتحاد بالشباب» وبعدها بيوم «القادسية بالرائد»، رغم أفضلية الاتحاد والقادسية إلا أن كرة القدم علمتنا أن الأفضلية على الورق لا تعني الكثير خصوصًا في مباريات الكؤوس، وربما يرى البعض أن «الشباب» يتميز عن البقية بأنه الوحيد المتفرغ لهذه البطولة بينما الاتحاد والقادسية مشغولان بالدوري والرائد يصارع الهبوط ولكن الجميع ينتظرون «أبريل الحسم».
«دوري روشن» يتصدره «الاتحاد» بفارق أربع نقاط عن «الهلال»، وفي الأسبوع الأول من «أبريل» تأتي جولة الديربيات التي تجمع «الأهلي والاتحاد» وكذلك «الهلال والنصر» ويقيني أن هذه الجولة ستغير الفارق النقطي بين المتصدر والوصيف، فربما يرتفع إلى سبع نقاط أو يتقلص إلى نقطة واحدة، هذا في الأسبوع الأول ولذلك سميته «أبريل الحسم».
«نخبة آسيا» نجح الاتحاد السعودي لكرة القدم في استضافة الأدوار النهائية للبطولة الأكبر في جدة مما يعطي أفضلية نسبية للنادي «الأهلي» الذي لم يبق له سوى هذه البطولة، ولذلك أرى أن حظوظه أكبر من قطبي العاصمة رغم أن طريق «النصر» للنهائي أسهل لأنه لن يقابل أحد أنديتنا إلا على الكأس، ولكن تبقى الكلمة الفصل للمباريات التي ستلعب آخر «أبريل الحسم».
تغريدة tweet:
غدًا تحتفل الأمة الإسلامية بعيد الفطر المبارك، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركة، وعلى الصعيد الرياضي ستكون أيام العيد مليئة بالمباريات الحاسمة والمصيرية في مسيرة عدد من الأندية، وحينها سيكون العيد عيدين لبعض الجماهير الرياضية التي ستحقق أنديتها الفوز لتقترب من الألقاب، اللهم بارك لنا في هذا العيد واجعل جميع أيامنا أعياد، وعلى منصات الفرح نلتقي،