نحتفل الليلة بعرسنا السنوي.. نحتفل كرياضيين بحضور القيادة لتتويج الفائز بكأس خادم الحرمين الشريفين بين الاتحاد والقادسية. هو تتويج لكل رياضي ورياضية في كرة القدم وغيرها من الرياضات، فالليلة كلنا فائزون.. كلنا متوجون بدعم القيادة للرياضة والرياضيين.
ننتظر هذه المناسبة كل سنة بفارغ الصبر لأنها ترفع من مقامنا وقيمتنا وتعكس الرعاية الأبوية الحانية للرياضة، رفع حضور ملوك المملكة والأمراء والقيادة على مر التاريخ لهذه المباراة شأن وقدر كل ممارس للرياضة.
ليلة خاصة لكل رياضي تحدث مع والده متوسلًا للعب كرة قدم أو طائرة أو سلة وتم رفض طلبه، لكل طفل بكى حبًا وشغفًا من أجل ممارسة الرياضة، ولكن دموعه لم تقنع أهله بالموافقة على انضمامه للنادي الذي يحبه، ما أقنع آلاف الأسر بالتحاق أبنائهم بالأندية الرياضية هو هذا التكريم السنوي الذي تحظى به الرياضة.
يأتي هذا النهائي والرياضة في المملكة تمر بمرحلة غير مسبوقة من الدعم والرعاية مما حول المملكة إلى وجهة عالمية للرياضة، فورمولا ون، ورالي داكار، وكأس السعودية للخيل، وغيرها من المناسبات العالمية التي أصبحت السعودية تنظمها بحب واهتمام وكرم.
كل سنة تضاف رياضات جديدة للأحداث الرياضية التي نسعد بتنظيمها، كل سنة يجد اتحاد دولي أن المملكة المكان المثالي لإقامة بطولاته، فنحن لا ننظم منافسات رياضية فحسب، بل نحتضن مناسبة تمتزج فيها الرياضة بالهوية السعودية والقهوة السعودية والكرم الأصيل النابع من القلب.
لم يكن لنا أن نصل لهذه المكانة العالمية دون دعم سمو سيدي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، فما حدث أن أقصى أحلامنا كان تنظيم كأس آسيا لكرة القدم، ولكن رؤيته - حفظه الله - كانت أكبر من كل أحلامنا، ما رأيكم بكأس العالم لكرة القدم؟ ما رأيكم بالألعاب الآسيوية الشتوية؟ ما رأيكم في أول دورة ألعاب أولمبية للرياضات الإلكترونية؟
ما تحقق في الرياضة نافذة صغيرة مطلة على وجه السعودية الجديد، فالمشروع أكبر والمستقبل يبشر بالمزيد على كل صعيد.
اللهم احفظ السعودية وقيادتها وشعبها من كل سوء.
ننتظر هذه المناسبة كل سنة بفارغ الصبر لأنها ترفع من مقامنا وقيمتنا وتعكس الرعاية الأبوية الحانية للرياضة، رفع حضور ملوك المملكة والأمراء والقيادة على مر التاريخ لهذه المباراة شأن وقدر كل ممارس للرياضة.
ليلة خاصة لكل رياضي تحدث مع والده متوسلًا للعب كرة قدم أو طائرة أو سلة وتم رفض طلبه، لكل طفل بكى حبًا وشغفًا من أجل ممارسة الرياضة، ولكن دموعه لم تقنع أهله بالموافقة على انضمامه للنادي الذي يحبه، ما أقنع آلاف الأسر بالتحاق أبنائهم بالأندية الرياضية هو هذا التكريم السنوي الذي تحظى به الرياضة.
يأتي هذا النهائي والرياضة في المملكة تمر بمرحلة غير مسبوقة من الدعم والرعاية مما حول المملكة إلى وجهة عالمية للرياضة، فورمولا ون، ورالي داكار، وكأس السعودية للخيل، وغيرها من المناسبات العالمية التي أصبحت السعودية تنظمها بحب واهتمام وكرم.
كل سنة تضاف رياضات جديدة للأحداث الرياضية التي نسعد بتنظيمها، كل سنة يجد اتحاد دولي أن المملكة المكان المثالي لإقامة بطولاته، فنحن لا ننظم منافسات رياضية فحسب، بل نحتضن مناسبة تمتزج فيها الرياضة بالهوية السعودية والقهوة السعودية والكرم الأصيل النابع من القلب.
لم يكن لنا أن نصل لهذه المكانة العالمية دون دعم سمو سيدي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، فما حدث أن أقصى أحلامنا كان تنظيم كأس آسيا لكرة القدم، ولكن رؤيته - حفظه الله - كانت أكبر من كل أحلامنا، ما رأيكم بكأس العالم لكرة القدم؟ ما رأيكم بالألعاب الآسيوية الشتوية؟ ما رأيكم في أول دورة ألعاب أولمبية للرياضات الإلكترونية؟
ما تحقق في الرياضة نافذة صغيرة مطلة على وجه السعودية الجديد، فالمشروع أكبر والمستقبل يبشر بالمزيد على كل صعيد.
اللهم احفظ السعودية وقيادتها وشعبها من كل سوء.