لم يعرف نادٍ في تاريخه وفاءً وولاءً من رجل كما عرفه نادي الشباب في رمزٍ لا يشبه سواه، صاحب السمو الملكي الأمير عبد الرحمن بن تركي، الذي وقف شامخًا إلى جانب ناديه في أصعب المراحل، وأشد الأوقات التي مرت عليه منذ تأسيسه. لم تكن تلك المواقف مجرّد حضورٍ معنوي، بل كانت دعمًا ملموسًا، وعملًا كبيرًا أعاد للنادي شيئًا من بريقه، وطمأن جماهيره بأن القادم أفضل، طالما أن «الرمز» حاضر.. ما يقدمه الأمير عبد الرحمن ليس فقط دعمًا ماليًا أو إداريًا، بل هو التزامٌ تام، وشغفٌ لا يُقارن، وحرصٌ على أن يعود الشباب إلى مكانه الطبيعي بين الكبار، بعد سنوات من التراجع والصمت.
ومن هذا المنطلق، فإن اختيار رئيس النادي الجديد لن يكون إلا بتوجيه ورؤية سموه، وهو ما يجعلنا نطمئن تمامًا على مستقبل الشباب، لأن من سيجلس على الكرسي الأهم في النادي، سيكون بدعم واختيار من يعرف النادي وتاريخه، ومن عاشه عاشقًا ومحبًا وراعيًا… ولا يمكن في هذا السياق أن نغفل عن تقديم الشكر والتقدير للأستاذ محمد المنجم، الذي عمل بإخلاص واجتهد خلال فترة رئاسته، وقدم كل ما بوسعه لخدمة النادي، إلا أن التوفيق لم يحالفه في ترجمة هذا العمل إلى بطولات. ويكفيه شرف المحاولة، واحترام الجماهير.
اليوم، تتجه الأنظار نحو مستقبل جديد، وصفحة مختلفة في مسيرة نادي الشباب. المستقبل الذي يرسمه الأمير عبد الرحمن بن تركي، والذي مهما كانت فيه الأسماء، فإن الثقة كاملة في قراره، والرؤية التي يحملها للنادي. وعلينا جميعًا، إدارة وجماهير، أن نقف صفًا واحدًا خلف هذا القرار، بعيدًا عن الأهواء، لأن من يعرف الشباب ويعشقه، يعرف أن الولاء للشعار أولاً.
ولا ننسى هنا أن نُذكّر بأن نادي الشباب لم يحظَ بالدعم ذاته الذي نالته أندية أخرى، لكنه ظل شامخًا برجالاته، وبأسماءٍ أوفياء، كالرمز الأمير عبد الرحمن بن تركي، الذي نستمد منه الأمل والثقة بأن الشباب سيعود كما كان، لا بل أقوى.
فلا خوف على الشباب… وهناك من اسمه عبد الرحمن بن تركي.
ومن هذا المنطلق، فإن اختيار رئيس النادي الجديد لن يكون إلا بتوجيه ورؤية سموه، وهو ما يجعلنا نطمئن تمامًا على مستقبل الشباب، لأن من سيجلس على الكرسي الأهم في النادي، سيكون بدعم واختيار من يعرف النادي وتاريخه، ومن عاشه عاشقًا ومحبًا وراعيًا… ولا يمكن في هذا السياق أن نغفل عن تقديم الشكر والتقدير للأستاذ محمد المنجم، الذي عمل بإخلاص واجتهد خلال فترة رئاسته، وقدم كل ما بوسعه لخدمة النادي، إلا أن التوفيق لم يحالفه في ترجمة هذا العمل إلى بطولات. ويكفيه شرف المحاولة، واحترام الجماهير.
اليوم، تتجه الأنظار نحو مستقبل جديد، وصفحة مختلفة في مسيرة نادي الشباب. المستقبل الذي يرسمه الأمير عبد الرحمن بن تركي، والذي مهما كانت فيه الأسماء، فإن الثقة كاملة في قراره، والرؤية التي يحملها للنادي. وعلينا جميعًا، إدارة وجماهير، أن نقف صفًا واحدًا خلف هذا القرار، بعيدًا عن الأهواء، لأن من يعرف الشباب ويعشقه، يعرف أن الولاء للشعار أولاً.
ولا ننسى هنا أن نُذكّر بأن نادي الشباب لم يحظَ بالدعم ذاته الذي نالته أندية أخرى، لكنه ظل شامخًا برجالاته، وبأسماءٍ أوفياء، كالرمز الأمير عبد الرحمن بن تركي، الذي نستمد منه الأمل والثقة بأن الشباب سيعود كما كان، لا بل أقوى.
فلا خوف على الشباب… وهناك من اسمه عبد الرحمن بن تركي.