بمنتهى الهدوء والعقلانية، لو صدقت الأنباء عن تعاقدات نادي الهلال مع نخبة أسماء نجوم، سيتم انتزاعهم من قلب أنديتهم من خلال كسر عقودهم، وإسعاد قلوب الهلاليين التي وصلت إلى درجة «الصفر» بطولات هذا الموسم.
أيضًا لصلب قامة الفريق المتخلخلة وتعزيز آماله قبل الدخول في صراعات مونديال الأندية.
إذًا نحن أمام حالة طقس صيفي استوائي، لا تعلم كالعادة كيف تمطر فيه السماء مالًا على أرض الهلال بهذا السخاء!!
خاصة أن أولئك النجوم القادمين «مكسوري العقود» سيُدفع مقابل انتقالهم، بخلاف رواتبهم الضخمة، إضافة دفع شروط جزائية لمن ستفسخ عقودهم من المحترفين السارية عقودهم، أما عن فسخ عقد المدرب جيسوس والتعاقد مع المدرب إنزاغي الأغلى، حدث فلا حرج!!
اللهم لا حسد، بل إنني من مؤيدي الدعم الاستثنائي لأي فريق يمثل الوطن خارجيًا كحافز، لكن السؤال الذي ينتصب أمامنا كرجل بلا ظل: هل الهلال هو النادي الوحيد الذي لعب في مونديال الأندية باسم الوطن؟
ولو كان له ظل، تساءل: على ماذا يحصل غيره، ليصبح لدينا دوري على ميزان تنافسي حقيقي لا مفتعل؟
الموسم المنقضي، قدم نادي الاتحاد والأهلي نفسيهما كأبطال خارقين، نعم لا أبالغ: خارقان، بعد سيطرة الأصفر العميد على البطولتين الكبرى محليًا، وتسيد الأخضر الملكي القارة الآسيوية زعيمًا نخبويًا لها، وهما أقل ميزانية وعتادًا من الهلال!
إذًا نحن أمام قاعدة كروية يجب أن تصحح «القوة الكروية السعودية القادرة على تحقيق البطولات ليست كامنة في مقدرة الهلال فقط» لأن متى ما حصلت أندية على دعم واهتمام مقارب منه: سيأكل الجميع مثله بملعقة من ذهب.
لذا أتمنى ألا تنزع الثقة من الزعيم الهلالي كبطل سعودي، ولكن على من يهمه الأمر أن يمنح الثقة أيضًا لغيره ويتم تأهيله مثله.. طالما نحن في مرحلة أندية الشركات.
أيضًا لصلب قامة الفريق المتخلخلة وتعزيز آماله قبل الدخول في صراعات مونديال الأندية.
إذًا نحن أمام حالة طقس صيفي استوائي، لا تعلم كالعادة كيف تمطر فيه السماء مالًا على أرض الهلال بهذا السخاء!!
خاصة أن أولئك النجوم القادمين «مكسوري العقود» سيُدفع مقابل انتقالهم، بخلاف رواتبهم الضخمة، إضافة دفع شروط جزائية لمن ستفسخ عقودهم من المحترفين السارية عقودهم، أما عن فسخ عقد المدرب جيسوس والتعاقد مع المدرب إنزاغي الأغلى، حدث فلا حرج!!
اللهم لا حسد، بل إنني من مؤيدي الدعم الاستثنائي لأي فريق يمثل الوطن خارجيًا كحافز، لكن السؤال الذي ينتصب أمامنا كرجل بلا ظل: هل الهلال هو النادي الوحيد الذي لعب في مونديال الأندية باسم الوطن؟
ولو كان له ظل، تساءل: على ماذا يحصل غيره، ليصبح لدينا دوري على ميزان تنافسي حقيقي لا مفتعل؟
الموسم المنقضي، قدم نادي الاتحاد والأهلي نفسيهما كأبطال خارقين، نعم لا أبالغ: خارقان، بعد سيطرة الأصفر العميد على البطولتين الكبرى محليًا، وتسيد الأخضر الملكي القارة الآسيوية زعيمًا نخبويًا لها، وهما أقل ميزانية وعتادًا من الهلال!
إذًا نحن أمام قاعدة كروية يجب أن تصحح «القوة الكروية السعودية القادرة على تحقيق البطولات ليست كامنة في مقدرة الهلال فقط» لأن متى ما حصلت أندية على دعم واهتمام مقارب منه: سيأكل الجميع مثله بملعقة من ذهب.
لذا أتمنى ألا تنزع الثقة من الزعيم الهلالي كبطل سعودي، ولكن على من يهمه الأمر أن يمنح الثقة أيضًا لغيره ويتم تأهيله مثله.. طالما نحن في مرحلة أندية الشركات.