حقق الهلال هدف المشاركة في منافسات كأس العالم للأندية في نسختها الأولى بامتياز، بعد أن عبر إلى دور الـ 16، وما يتمناه الهلاليون فقط ألّا تعكر نتيجة مواجهة «الستي» الإقصائية، فجر الثلاثاء المقبل، مزاجهم وسعادتهم بما أنجزه الفريق، خاصة بعد أن استنفد الفريق طاقته، وأصبح توالي إصابات عناصره العنوان الأبرز في اليومين الماضيين.
على هامش التظاهرة العالمية، بدت بعض الطروحات المحلية «إعلام وجمهور» هزيلة وبائسة في محاولة لتشويه كل شيء، بدءًا في البطولة نفسها «التوقيت، وعدد الأندية المشاركة، وقواعد الاختيار»، ذات النفس الكريه «المتحلطم» دون سبب يمكن فهمه، إلا لأن مشاركة الهلال السعودي أعادتهم للمربع الأول من حيث الاستحقاق، وزاد على ذلك ما قدمه من أداء، وما لقيه من إعجاب وإشادة من إعلام البطولة، والشخصيات، والنجوم العالميين، الذي كان يكفي أنه زعزع شكوكهم، وأجبرهم ضمنيًا للاعتراف بالنقلة النوعية، التي أحدثها المشروع الرياضي في خطوته الأولى.
سقف لم يظن بعض الهلاليين أن يتحقق من مشاركة لم يحضروا لها جيدًا، تجاوزه الفريق أداء ونتائج بالوصول للأدوار الإقصائية، وقدم للعالم نجمه سالم الدوسري نموذجًا لما يمكن أن تحتفظ به الكرة السعودية من مواهب، يمكن لها أن تصنع التاريخ، ما يجعل مشاركة الأندية، التي ستصل بإذن الله إلى كأس العالم للأندية المقبل مع الأهلي، بطل دوري أبطال آسيا للنخبة 2024ـ2025، بهدف معلن، وسقف لا يقل عما تحقق، كما هو أيضًا في بطولة الأندية للقارات، الذي كان يلعب على مستوى مونديال الأندية، الذي جعل الهلال سقفه وصافة البطولة، والأمران يحتاجان إلى جدية في دعم وتجهيز هذه الأندية بخطة وميزانية معلنة، تتوازى مع سقف ما يستهدف تحقيقه.
قواعد وآليات تسمية المشاركين في كأس العالم للأندية، التي اعتمدها «فيفا»، ما كان يجب أن تستدعي «البعض» للضحك على متلقي وسائل الإعلام، أو أوساط السوشال ميديا في المجتمع الرياضي بالاستخفاف بعقولهم حد المطالبات بحق المشاركة لأندية لا ناقة لها ولا جمل في البطولة من حيث اشتراطات، وقواعد الاختيار السهلة والواضحة بغرض التشويش على أحقية أحد أندية الدوري السعودي، لأنها لا تميل إليه أو لا تتمنى له النجاح، وكان الأجدر بها نشر المعلومة وقصص النجاح والأصداء أن تؤدي دورها الذي تفرضه عليها المهنة والأمانة بالذات أن الهلال أنهى مهمته، ولم يعد مهتمًا بما يقال ويلاك، وقد حقق أكثر مما كان تتمناه جماهيره، وتلك التي كان يهمها ما يمكن للرسالة الوطنية أن توصله، ويجب أن تصله.
على هامش التظاهرة العالمية، بدت بعض الطروحات المحلية «إعلام وجمهور» هزيلة وبائسة في محاولة لتشويه كل شيء، بدءًا في البطولة نفسها «التوقيت، وعدد الأندية المشاركة، وقواعد الاختيار»، ذات النفس الكريه «المتحلطم» دون سبب يمكن فهمه، إلا لأن مشاركة الهلال السعودي أعادتهم للمربع الأول من حيث الاستحقاق، وزاد على ذلك ما قدمه من أداء، وما لقيه من إعجاب وإشادة من إعلام البطولة، والشخصيات، والنجوم العالميين، الذي كان يكفي أنه زعزع شكوكهم، وأجبرهم ضمنيًا للاعتراف بالنقلة النوعية، التي أحدثها المشروع الرياضي في خطوته الأولى.
سقف لم يظن بعض الهلاليين أن يتحقق من مشاركة لم يحضروا لها جيدًا، تجاوزه الفريق أداء ونتائج بالوصول للأدوار الإقصائية، وقدم للعالم نجمه سالم الدوسري نموذجًا لما يمكن أن تحتفظ به الكرة السعودية من مواهب، يمكن لها أن تصنع التاريخ، ما يجعل مشاركة الأندية، التي ستصل بإذن الله إلى كأس العالم للأندية المقبل مع الأهلي، بطل دوري أبطال آسيا للنخبة 2024ـ2025، بهدف معلن، وسقف لا يقل عما تحقق، كما هو أيضًا في بطولة الأندية للقارات، الذي كان يلعب على مستوى مونديال الأندية، الذي جعل الهلال سقفه وصافة البطولة، والأمران يحتاجان إلى جدية في دعم وتجهيز هذه الأندية بخطة وميزانية معلنة، تتوازى مع سقف ما يستهدف تحقيقه.
قواعد وآليات تسمية المشاركين في كأس العالم للأندية، التي اعتمدها «فيفا»، ما كان يجب أن تستدعي «البعض» للضحك على متلقي وسائل الإعلام، أو أوساط السوشال ميديا في المجتمع الرياضي بالاستخفاف بعقولهم حد المطالبات بحق المشاركة لأندية لا ناقة لها ولا جمل في البطولة من حيث اشتراطات، وقواعد الاختيار السهلة والواضحة بغرض التشويش على أحقية أحد أندية الدوري السعودي، لأنها لا تميل إليه أو لا تتمنى له النجاح، وكان الأجدر بها نشر المعلومة وقصص النجاح والأصداء أن تؤدي دورها الذي تفرضه عليها المهنة والأمانة بالذات أن الهلال أنهى مهمته، ولم يعد مهتمًا بما يقال ويلاك، وقد حقق أكثر مما كان تتمناه جماهيره، وتلك التي كان يهمها ما يمكن للرسالة الوطنية أن توصله، ويجب أن تصله.