تغريدات «إكس» في الأيام الماضية، كانت متنوِّعةً. أحداث المنطقة، وكأس العالم للأندية التي غادرتها جميع الفرق العربية، ولم يتبقَّ إلا الهلال.
أكتب الآن ومباراة الأزرق مع مانشستر سيتي بعد ثماني ساعاتٍ، وحينها سأكون نائمًا على ما أعتقد! فتوقيت البطولة صعبٌ على المشاهدين. لا أعرف إن كان الهلال سيفعلها مع مانشستر سيتي، الذي استعاد قوته بعد تذبذبٍ في الدوري الإنجليزي. في كل الأحوال. أسعدَ الهلال محبيه عندما تأهل إلى الدور الـ 16، والطموحُ بالوصول إلى دور الثمانية مشروعٌ لكل فريقٍ يلعب في البطولة.
ما زالت تبعات أحداث حرب الـ 12 يومًا موجودةً على الـ «سوشال ميديا»، وهذه الحرب أظهرت نوعيةً من المحللين، غرَّد عنهم عثمان العمير: «تواجد الجهلة في تفسير الأحداث، يجعلك لا تتأمل أو تعطي رأيًا». أمَّا عبد الله النعيمي، فيرى أن منصة «إكس» في حالةٍ مختلفةٍ عن المعتاد، حسبَ رأيه، فما هو السبب؟ إليكم الإجابة: «منصة إكس، تمر بواحدةٍ من أسوأ فتراتها، وأكثرها فوضى، وتحولت إلى مساحةٍ لنشر الشائعات والقصص المُلفَّقة والأكاذيب، وقد تكون نهايتها قريبةً بسبب فقدان المصداقية». لا أعتقد أن نهايتها قريبةٌ بسبب فقدان المصداقية، فالأمر يعتمد على مَن تتابع، وماذا تقرأ، أمَّا نشر الشائعات، فهذا موجودٌ في كل المنصات تقريبًا.
محمد الملحم يعيدنا في تغريدته إلى الظلم الذي يتعرَّض له الجمال عندما نمرُّ عابرين دون الشعور به: «لا يمكن أن يُرى الجمال بمزاج سيئ». ليس الجمال وحده لا يُرى في المزاج السيئ، المزاج السيئ متسبِّبٌ رئيسٌ في الحماقات التي يندم عليها الإنسان».
وهذه تغريدةُ طريقةٌ عبارةٌ عن صورةٍ، التقطها أحدهم لـ «توكتوك» في القاهرة. سائقه، كتب على الزجاج العبارة التالية: «مجرد جلوسك هنا، يعني أنت تحت حمايتي الشخصية». صانع الضحك فنانٌ حقيقي سواء كان على خشبة المسرح، أو سائق «توكتوك».
أشعر بأن الحياة تغيَّرت بسرعةٍ، أي أن التغيير لم يمر عبر أجيالٍ! مجرَّد 15 عامًا، ألغت أشياءَ كثيرةً، واستبدلتها بأخرى لا تشبهها. تغريدةُ للكاتب الصحافي عبد الوهاب القحطاني، يحنُّ فيها إلى زمنٍ قريبٍ مضى. يقول: «ألا ليت رائحة الحبر تعود يومًا، فأخبرها بما فعلت بنا الموبايلات. الصحف الورقية متعةٌ متفرِّدةٌ، لا يدركها الجيل الجديد».
نسيت القول إن التغريدات عن السفر بدأت، وقد لاحظتها قبل أيامٍ. بعضهم يسأل عن وجهةٍ جديدةٍ سواء كانت محليةً، أو دوليةً، وقريبًا سنرى صورًا لقدور طبخ الكبسة في أماكنَ مختلفةٍ من العالم. وكما هو معروفٌ، يعدُّ اختيار رفيق الرحلة أهمَّ من حُسن اختيار الوجهة، فمهما كان البلد الذي ستزوره رائعًا، سيتحوَّل إلى كابوسٍ إذا كان رفيقك ثقيلَ طينةٍ! هذه تغريدةٌ طريفةٌ من أمل: «بعد ما سافرت مع أختي عرفت ليش قابيل قتل هابيل».
أكتب الآن ومباراة الأزرق مع مانشستر سيتي بعد ثماني ساعاتٍ، وحينها سأكون نائمًا على ما أعتقد! فتوقيت البطولة صعبٌ على المشاهدين. لا أعرف إن كان الهلال سيفعلها مع مانشستر سيتي، الذي استعاد قوته بعد تذبذبٍ في الدوري الإنجليزي. في كل الأحوال. أسعدَ الهلال محبيه عندما تأهل إلى الدور الـ 16، والطموحُ بالوصول إلى دور الثمانية مشروعٌ لكل فريقٍ يلعب في البطولة.
ما زالت تبعات أحداث حرب الـ 12 يومًا موجودةً على الـ «سوشال ميديا»، وهذه الحرب أظهرت نوعيةً من المحللين، غرَّد عنهم عثمان العمير: «تواجد الجهلة في تفسير الأحداث، يجعلك لا تتأمل أو تعطي رأيًا». أمَّا عبد الله النعيمي، فيرى أن منصة «إكس» في حالةٍ مختلفةٍ عن المعتاد، حسبَ رأيه، فما هو السبب؟ إليكم الإجابة: «منصة إكس، تمر بواحدةٍ من أسوأ فتراتها، وأكثرها فوضى، وتحولت إلى مساحةٍ لنشر الشائعات والقصص المُلفَّقة والأكاذيب، وقد تكون نهايتها قريبةً بسبب فقدان المصداقية». لا أعتقد أن نهايتها قريبةٌ بسبب فقدان المصداقية، فالأمر يعتمد على مَن تتابع، وماذا تقرأ، أمَّا نشر الشائعات، فهذا موجودٌ في كل المنصات تقريبًا.
محمد الملحم يعيدنا في تغريدته إلى الظلم الذي يتعرَّض له الجمال عندما نمرُّ عابرين دون الشعور به: «لا يمكن أن يُرى الجمال بمزاج سيئ». ليس الجمال وحده لا يُرى في المزاج السيئ، المزاج السيئ متسبِّبٌ رئيسٌ في الحماقات التي يندم عليها الإنسان».
وهذه تغريدةُ طريقةٌ عبارةٌ عن صورةٍ، التقطها أحدهم لـ «توكتوك» في القاهرة. سائقه، كتب على الزجاج العبارة التالية: «مجرد جلوسك هنا، يعني أنت تحت حمايتي الشخصية». صانع الضحك فنانٌ حقيقي سواء كان على خشبة المسرح، أو سائق «توكتوك».
أشعر بأن الحياة تغيَّرت بسرعةٍ، أي أن التغيير لم يمر عبر أجيالٍ! مجرَّد 15 عامًا، ألغت أشياءَ كثيرةً، واستبدلتها بأخرى لا تشبهها. تغريدةُ للكاتب الصحافي عبد الوهاب القحطاني، يحنُّ فيها إلى زمنٍ قريبٍ مضى. يقول: «ألا ليت رائحة الحبر تعود يومًا، فأخبرها بما فعلت بنا الموبايلات. الصحف الورقية متعةٌ متفرِّدةٌ، لا يدركها الجيل الجديد».
نسيت القول إن التغريدات عن السفر بدأت، وقد لاحظتها قبل أيامٍ. بعضهم يسأل عن وجهةٍ جديدةٍ سواء كانت محليةً، أو دوليةً، وقريبًا سنرى صورًا لقدور طبخ الكبسة في أماكنَ مختلفةٍ من العالم. وكما هو معروفٌ، يعدُّ اختيار رفيق الرحلة أهمَّ من حُسن اختيار الوجهة، فمهما كان البلد الذي ستزوره رائعًا، سيتحوَّل إلى كابوسٍ إذا كان رفيقك ثقيلَ طينةٍ! هذه تغريدةٌ طريفةٌ من أمل: «بعد ما سافرت مع أختي عرفت ليش قابيل قتل هابيل».