أكتب عن الهلال للمرة الرابعة على التوالي وهو أمر لا أفضله دائمًا ولكنه الهلال مالئ الدنيا وشاغل الناس طيلة الفترة الماضية، ليس هنا في السعودية بل انتقل ذلك إلى سائر محبي كرة القدم على ظهر هذا الكوكب.
واليوم سأكتب عن الأثر الذي صنعه الهلال في كأس العالم للأندية وتأثيره على المشروع الرياضي السعودي الذي انطلق بالتعاقد مع الأسطورة العالمية البرتغالي كريستيانو رونالدو في مطلع يناير 2023 وكان أفضل بداية وإعلان وتسويق للمشروع طيلة العامين الماضيين، ولكن مع الانتشار الكبير للدوري السعودي عالميًا إلا أن هناك الكثيرين حول العالم ممن يشكك فيه ويتهم المال السعودي بإفساد كرة القدم وقتل النجوم فنيًا خاصة في الإعلام الغربي وتحديدًا الإنجليزي الذي كان دوريه سوقًا لتبضع الأندية السعودية فور انطلاقة المشروع.
إذا كان رونالدو وحده شركة تسويق عالمية أسهمت في انتشار الدوري السعودي فإن الهلال المنتج الكبير من هذا المصنع عدّل مسار هذا الانتشار وصحح مفاهيمه لدى كل محبي كرة القدم في العالم بالمستوى الكبير الذي ظهر به في المحفل العالمي وإسقاطه وإحراجه لأبطال أوروبا والعالم الأندية الأغنى منه حتى ماليًا بأكثر من 10 أضعاف.
فها هو رئيس أكبر منظمة رياضية معنية بكرة القدم في العالم «فيفا» ينشر صورة للهدف الهلالي الرابع في مرمى مانشستر سيتي ويعلق «إنه عصر جديد لكرة القدم». بينما يعترف أشهر الكتاب الإنجليز مارتن صامويل في مقال نشر في أعرق الصحف العالمية «التايمز» بأنهم تهاونوا في تقدير المشروع السعودي ويهاجم رئيس رابطة الدوري الإنجليزي الذي سخر وقلل من الدوري السعودي وقال عنه إنه يستقطب النجوم السابقين والعاطلين في دوري بلاده.
أما شبكة سكاي نيوز العالمية التي كانت أحد الركائز الهامة في الهجوم على ما يحدث في السعودية فيجبرها الهلال صاغرة على أن تقول لقد أخطأنا، يبدو أن هناك شيئًا كبيرًا يحدث في هذه البلاد.
ردود أفعال عالمية على كافة المستويات حتى أن رونالدو الذي بح صوته وهو يتحدث عن قوة الدوري السعودي وأنه من أفضل 5 دوريات في العالم لم يصدقوه ولكن الهلال انتصر له ولكرة القدم السعودية.
يطول الحديث عن هذا الهلال وسنكمل في الحديث عن سفير السعادة وفخر الكرة السعودية والعربية والآسيوية.
واليوم سأكتب عن الأثر الذي صنعه الهلال في كأس العالم للأندية وتأثيره على المشروع الرياضي السعودي الذي انطلق بالتعاقد مع الأسطورة العالمية البرتغالي كريستيانو رونالدو في مطلع يناير 2023 وكان أفضل بداية وإعلان وتسويق للمشروع طيلة العامين الماضيين، ولكن مع الانتشار الكبير للدوري السعودي عالميًا إلا أن هناك الكثيرين حول العالم ممن يشكك فيه ويتهم المال السعودي بإفساد كرة القدم وقتل النجوم فنيًا خاصة في الإعلام الغربي وتحديدًا الإنجليزي الذي كان دوريه سوقًا لتبضع الأندية السعودية فور انطلاقة المشروع.
إذا كان رونالدو وحده شركة تسويق عالمية أسهمت في انتشار الدوري السعودي فإن الهلال المنتج الكبير من هذا المصنع عدّل مسار هذا الانتشار وصحح مفاهيمه لدى كل محبي كرة القدم في العالم بالمستوى الكبير الذي ظهر به في المحفل العالمي وإسقاطه وإحراجه لأبطال أوروبا والعالم الأندية الأغنى منه حتى ماليًا بأكثر من 10 أضعاف.
فها هو رئيس أكبر منظمة رياضية معنية بكرة القدم في العالم «فيفا» ينشر صورة للهدف الهلالي الرابع في مرمى مانشستر سيتي ويعلق «إنه عصر جديد لكرة القدم». بينما يعترف أشهر الكتاب الإنجليز مارتن صامويل في مقال نشر في أعرق الصحف العالمية «التايمز» بأنهم تهاونوا في تقدير المشروع السعودي ويهاجم رئيس رابطة الدوري الإنجليزي الذي سخر وقلل من الدوري السعودي وقال عنه إنه يستقطب النجوم السابقين والعاطلين في دوري بلاده.
أما شبكة سكاي نيوز العالمية التي كانت أحد الركائز الهامة في الهجوم على ما يحدث في السعودية فيجبرها الهلال صاغرة على أن تقول لقد أخطأنا، يبدو أن هناك شيئًا كبيرًا يحدث في هذه البلاد.
ردود أفعال عالمية على كافة المستويات حتى أن رونالدو الذي بح صوته وهو يتحدث عن قوة الدوري السعودي وأنه من أفضل 5 دوريات في العالم لم يصدقوه ولكن الهلال انتصر له ولكرة القدم السعودية.
يطول الحديث عن هذا الهلال وسنكمل في الحديث عن سفير السعادة وفخر الكرة السعودية والعربية والآسيوية.