هل يخشى المهندس لؤي ناظر، الرئيس سابقًا ولمدة ثلاثة أسابيع فقط لنادي الاتحاد، من الظهور في المشهد الأصفر والأسود علنًا، طالما هناك شهود عيان وأحاديث كثر عن وقوفه في الكواليس مشمرًا عن ساعديه في ترشيح ودعم المهندس فهد سندي، ليكون رئيسًا للنادي خلفًا للرئيس البطل المهندس لؤي مشعبي؟
وما قيل عن دعوته لعدد من أعضاء الشرف الداعمين إلى وليمة عشاء بمناسبة البطولتين. وإنه كشف لهم من خلالها عن رغبته في تسخير أصواتهم «المليونية» للمرشح سندي.
وسعيه اللحوح إلى حشد شرفيين آخرين لتمكين فهد سندي من الحصول وإدارته على دعمهم، لدفع الجمعية العمومية للنادي إلى التزكية، وقطع الطريق على من يسعى طمعًا في المنصب عبر الانتخابات.
كل هذه الأقاويل المتداولة في أحاديث الاتحاديين على أسطح تويتر وداخل المساحات، كنت أتمنى أن ينفيها، أو يتقدم بكل ثبات مؤكدًا أن المهندس سندي هو مرشحه وسنده!
بل بالغ البعض تجنيًا في اتهام لؤي ناظر بأنه يحاول أن يعود حتى لو بشكل غير مباشر خلف إدارة يشكلها، للانتقام من تسبب كابتن الفريق بنزيما في خروجه من النادي!
قد أكون مخطئًا في تقديري لبعض تفصيل المشهد العبثي في الاتحاد حاليًا، لكنني أثق أن المهندس ابن الوزير الناظر كفاءة إدارية وشخصية قيادية، تحب المواجهة، وقادرة على تحمل مسؤولية أي مرشح يدعمه، بغض النظر عن أنه لم يعتذر إلى اليوم عبر حسابه الشخصي من الجمهور الذي احتشد خلفه، وخذله باستقالته المفاجئة!
أو عدم تهنئته لأنمار وإدارته عن تحقيق بطولة الدوري حينها، وربما بسبب ترسبات سابقة بين الطرفين.
وصدمة كثر، أنه أيضًا لم يغرد تغريدة مهنئة لخلفه الناجح المهندس الذهبي مشعبي على تحقيق اللقبين الكبيرين الموسم المنقضي قبل أسابيع!!
لنقلب صفحة الماضي، وندعو المهندس سليل الأسرة الاتحادية العريقة والرئيس السابق أن يظهر في مسرح الأحداث مهما كانت التبعات لو كان ابن سندي مرشحه، وإيقاف حرب البعض بالوكالة باسمه. الاتحاد والاتحاديون ينتظرونك يابن الوزير.
وما قيل عن دعوته لعدد من أعضاء الشرف الداعمين إلى وليمة عشاء بمناسبة البطولتين. وإنه كشف لهم من خلالها عن رغبته في تسخير أصواتهم «المليونية» للمرشح سندي.
وسعيه اللحوح إلى حشد شرفيين آخرين لتمكين فهد سندي من الحصول وإدارته على دعمهم، لدفع الجمعية العمومية للنادي إلى التزكية، وقطع الطريق على من يسعى طمعًا في المنصب عبر الانتخابات.
كل هذه الأقاويل المتداولة في أحاديث الاتحاديين على أسطح تويتر وداخل المساحات، كنت أتمنى أن ينفيها، أو يتقدم بكل ثبات مؤكدًا أن المهندس سندي هو مرشحه وسنده!
بل بالغ البعض تجنيًا في اتهام لؤي ناظر بأنه يحاول أن يعود حتى لو بشكل غير مباشر خلف إدارة يشكلها، للانتقام من تسبب كابتن الفريق بنزيما في خروجه من النادي!
قد أكون مخطئًا في تقديري لبعض تفصيل المشهد العبثي في الاتحاد حاليًا، لكنني أثق أن المهندس ابن الوزير الناظر كفاءة إدارية وشخصية قيادية، تحب المواجهة، وقادرة على تحمل مسؤولية أي مرشح يدعمه، بغض النظر عن أنه لم يعتذر إلى اليوم عبر حسابه الشخصي من الجمهور الذي احتشد خلفه، وخذله باستقالته المفاجئة!
أو عدم تهنئته لأنمار وإدارته عن تحقيق بطولة الدوري حينها، وربما بسبب ترسبات سابقة بين الطرفين.
وصدمة كثر، أنه أيضًا لم يغرد تغريدة مهنئة لخلفه الناجح المهندس الذهبي مشعبي على تحقيق اللقبين الكبيرين الموسم المنقضي قبل أسابيع!!
لنقلب صفحة الماضي، وندعو المهندس سليل الأسرة الاتحادية العريقة والرئيس السابق أن يظهر في مسرح الأحداث مهما كانت التبعات لو كان ابن سندي مرشحه، وإيقاف حرب البعض بالوكالة باسمه. الاتحاد والاتحاديون ينتظرونك يابن الوزير.