في سوق الانتقالات بكرة القدم لن تتخذ الأندية قرارات بالكامل صحيحة، بل ربما أن نسبة أن تتخذ الأندية قرارات كاملة بالشكل الصحيح أشبه بالنادرة، فكل خمس صفقات سنجد هناك صفقة تحقق فشلًا كبيرًا والأسباب عديدة، ربما تكون داخل أرضية الملعب أو أيضًا خارج أرضية الملعب في سلوك اللاعب.
ولهذا السبب أصبحت الأندية المتقدمة تتعامل مع أخصائيين في الطب النفسي لدراسة ملف اللاعب بالكامل قبل اتخاذ القرار، دراسة عائلة اللاعب ودراسة حالة اللاعب النفسية وشخصية اللاعب وكل هذه الأمور قبل دراسة موهبة اللاعب وقدراته الفنية ومطابقتها للاحتياج الفني، فكل صفقة في كرة القدم تتم هي عبارة عن حاجة فنية بالنسبة للفريق ومن هنا أساسًا خرجت فكرة بيع وشراء اللاعبين في بدايات كرة القدم.
ولكي تبني دوري تنافسي قوي، وتجلب النجوم من كل مكان كما يحدث لدينا في دوري روشن، أنت تحتاج إلى سوق موازي لك ماليًا وفنيًا تستطيع من خلاله تسويق اللاعبين المتعثرين لديك إلى ذلك السوق لكي يستعيد اللاعب بريقه ولا تخسر أنت استثمارك الكامل في كرة القدم.
في الدوريات الخمسة الكبرى ينظر للدوري التركي بهذا الشكل، سوق يقلل الخسائر وربما يعيد مسيرة اللاعبين والذي جعل السوق التركي بهذا الشكل أمران، الأول قدرة الأندية التركية المالية، التي تعد غير ربحية كما هو الحال في هولندا أو بلجيكا أو بدرجة أقل البرتغال، فالأندية التركية أندية تصرف كل إيراداتها السنوية في الفريق ذاته وتكبر هذه الإيرادات مع اتساع السوق التركي موسمًا بعد موسم، فبالتالي لديها قدرة على تحمل جزء من خسارتك، والأمر الثاني هو وجود الدوري التركي في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، وهذا يعني مشاركة في المسابقات الأوروبية وسيؤدي هذا الأمر إلى التسويق للاعب من جديد في أهم مسابقة أوروبية.
لذلك يعد الدوري التركي سوقًا مهمًا جدًا للدوري السعودي وأنديتنا والتي ستلجأ أكثر للدوري التركي مستقبلاً لإحياء استثماراتها من جديد أو تقليل خسائرها المالية خلال السنة، والأمر كما هو الحال في سوق الانتقالات غير مضمون، ربما يذهب لاعب ولا ينجح هناك ويعود كما ذهب، ولكن بهذا الشكل يعمل سوق الانتقالات، في الدوري الإنجليزي كمثال، ينظر للدوري الإيطالي بهذا الشكل، إعارات مع خيارات الشراء أو إعارات جافه وغيرها من الأمور.
لذلك الذي غضب بعد صفقة دوران بسبب انتقاله إلى الدوري التركي من أجل أنه فقط الدوري التركي عليه الاستعداد فربما ناديه قريبًا يلجأ إلى السوق التركي لإنقاذ استثماره أو تقليل خسائره وهذه هي طبيعة سوق الانتقالات في كرة القدم.
ولهذا السبب أصبحت الأندية المتقدمة تتعامل مع أخصائيين في الطب النفسي لدراسة ملف اللاعب بالكامل قبل اتخاذ القرار، دراسة عائلة اللاعب ودراسة حالة اللاعب النفسية وشخصية اللاعب وكل هذه الأمور قبل دراسة موهبة اللاعب وقدراته الفنية ومطابقتها للاحتياج الفني، فكل صفقة في كرة القدم تتم هي عبارة عن حاجة فنية بالنسبة للفريق ومن هنا أساسًا خرجت فكرة بيع وشراء اللاعبين في بدايات كرة القدم.
ولكي تبني دوري تنافسي قوي، وتجلب النجوم من كل مكان كما يحدث لدينا في دوري روشن، أنت تحتاج إلى سوق موازي لك ماليًا وفنيًا تستطيع من خلاله تسويق اللاعبين المتعثرين لديك إلى ذلك السوق لكي يستعيد اللاعب بريقه ولا تخسر أنت استثمارك الكامل في كرة القدم.
في الدوريات الخمسة الكبرى ينظر للدوري التركي بهذا الشكل، سوق يقلل الخسائر وربما يعيد مسيرة اللاعبين والذي جعل السوق التركي بهذا الشكل أمران، الأول قدرة الأندية التركية المالية، التي تعد غير ربحية كما هو الحال في هولندا أو بلجيكا أو بدرجة أقل البرتغال، فالأندية التركية أندية تصرف كل إيراداتها السنوية في الفريق ذاته وتكبر هذه الإيرادات مع اتساع السوق التركي موسمًا بعد موسم، فبالتالي لديها قدرة على تحمل جزء من خسارتك، والأمر الثاني هو وجود الدوري التركي في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، وهذا يعني مشاركة في المسابقات الأوروبية وسيؤدي هذا الأمر إلى التسويق للاعب من جديد في أهم مسابقة أوروبية.
لذلك يعد الدوري التركي سوقًا مهمًا جدًا للدوري السعودي وأنديتنا والتي ستلجأ أكثر للدوري التركي مستقبلاً لإحياء استثماراتها من جديد أو تقليل خسائرها المالية خلال السنة، والأمر كما هو الحال في سوق الانتقالات غير مضمون، ربما يذهب لاعب ولا ينجح هناك ويعود كما ذهب، ولكن بهذا الشكل يعمل سوق الانتقالات، في الدوري الإنجليزي كمثال، ينظر للدوري الإيطالي بهذا الشكل، إعارات مع خيارات الشراء أو إعارات جافه وغيرها من الأمور.
لذلك الذي غضب بعد صفقة دوران بسبب انتقاله إلى الدوري التركي من أجل أنه فقط الدوري التركي عليه الاستعداد فربما ناديه قريبًا يلجأ إلى السوق التركي لإنقاذ استثماره أو تقليل خسائره وهذه هي طبيعة سوق الانتقالات في كرة القدم.
