تحركات الشركات الربحية في النصر والهلال والأهلي تبعث برسائلها الحماسية لجماهيرها، جهود قائمة على قدم وساق لتتسق مع مستهدفات الموسم، التي أولها جودة تعاقدات، وتاليها حصد الألقاب.
أكثر ما شدني بين الثلاثة أندية وضوح الرؤية والأهداف لدى بطل النخبة الأهلي، حددت فيه الشركة الربحية بناء على استقصائها بعد التشاور مع المدرب، أنها تستقصد وتعد جمهور النادي باستقطاب ما بين ستة إلى ثمانية لاعبين.
لا أتذكر منذ بزوغ زمن الشركات أو ما قبلها، إن إدارة ناد جماهيري قد سبق وأفصحت عن عدد استهدافاتها التعاقدية صيفًا.
أما لو رصدنا مساعي «الربحية» لنادي النصر، التي يتوقع أن تكون نجمة الصيف بفضل تحركاتها الضخمة في سوق التعاقدات العالمية لتعويض موسمي الفريق المخيبين جدًا للآمال، وبدأتها بصفقة المحترف البرتغالي «جواو فليكس» ويتوقع أن تنتهي ما يقارب الخمس جولات.
وفي أرض الهلال المصدوم من موسمه الصفري كالعادة تتحرك عنده آلة العمل في الشركة الربحية بشكل سريع وقوي، ولا تقف هي ورجالات النادي من وضع مخطط «1» للتعاقدات. وإذا لم ينجح فورًا يظهرون المخطط «2» لمقترحات التعاقدات. وكانت أولى صفقات الفريق مع المحترف الفرنسي «ثيو هرنانديز»، وفي الانتظار ثلاث صفقات أخرى.
ولو ذهبنا إلى بطل الدوري والكأس نادي الاتحاد، تجد أن الشركة الربحية للأسف أدخلت النادي والفريق والجمهور في نفق مظلم ومؤلم، كونها تركت وبدم بارد المهندس فهد سندي، أحد أعضاء المجلس التنفيذي لديها ليشعل الشارع الاتحادي بقضيته الشخصية ومن يدعمه بالترشح لرئاسة المجلس غير الربحي، وانشغلت عن دورها بحمايته في حاضنتها دون اتخاذ أي خطوة نظامية لإطفاء ما تسبب فيه، في ما يسمى إدارة الأزمة، بعد أن فلت الزمام منها، وربما يكاد أن يفلت معها زمام صيفية العميد الذي أرضى عشاقه.
أكثر ما شدني بين الثلاثة أندية وضوح الرؤية والأهداف لدى بطل النخبة الأهلي، حددت فيه الشركة الربحية بناء على استقصائها بعد التشاور مع المدرب، أنها تستقصد وتعد جمهور النادي باستقطاب ما بين ستة إلى ثمانية لاعبين.
لا أتذكر منذ بزوغ زمن الشركات أو ما قبلها، إن إدارة ناد جماهيري قد سبق وأفصحت عن عدد استهدافاتها التعاقدية صيفًا.
أما لو رصدنا مساعي «الربحية» لنادي النصر، التي يتوقع أن تكون نجمة الصيف بفضل تحركاتها الضخمة في سوق التعاقدات العالمية لتعويض موسمي الفريق المخيبين جدًا للآمال، وبدأتها بصفقة المحترف البرتغالي «جواو فليكس» ويتوقع أن تنتهي ما يقارب الخمس جولات.
وفي أرض الهلال المصدوم من موسمه الصفري كالعادة تتحرك عنده آلة العمل في الشركة الربحية بشكل سريع وقوي، ولا تقف هي ورجالات النادي من وضع مخطط «1» للتعاقدات. وإذا لم ينجح فورًا يظهرون المخطط «2» لمقترحات التعاقدات. وكانت أولى صفقات الفريق مع المحترف الفرنسي «ثيو هرنانديز»، وفي الانتظار ثلاث صفقات أخرى.
ولو ذهبنا إلى بطل الدوري والكأس نادي الاتحاد، تجد أن الشركة الربحية للأسف أدخلت النادي والفريق والجمهور في نفق مظلم ومؤلم، كونها تركت وبدم بارد المهندس فهد سندي، أحد أعضاء المجلس التنفيذي لديها ليشعل الشارع الاتحادي بقضيته الشخصية ومن يدعمه بالترشح لرئاسة المجلس غير الربحي، وانشغلت عن دورها بحمايته في حاضنتها دون اتخاذ أي خطوة نظامية لإطفاء ما تسبب فيه، في ما يسمى إدارة الأزمة، بعد أن فلت الزمام منها، وربما يكاد أن يفلت معها زمام صيفية العميد الذي أرضى عشاقه.