أثبت الموسمان الماضيان في كرة القدم السعودية أهمية وجود ملاك للأندية الرئيسية في الكرة السعودية، وأيضًا من نريد أن يكون من الأندية الرئيسية في كرتنا، ساعد الملاك كثيرًا في توفير السيولة المالية وهذه قوة لا يمتلكها إلا قلة في كرتنا بالوقت الحالي خلال رحلة التحول، والأهم من الأموال وفرت هذه الجهات المالكة رؤية ومشروعًا طويل الأمد سنشاهد نتائجه بعد سنوات من وقتنا الحالي.
في الأسبوع الماضي تحدثت عن الشباب النادي الذي يحتاج إلى مالك يجعله يفيق من ثباته، واليوم نتحدث عن نادي الاتفاق النادي الذي يملك الكثير من الإمكانيات والتي تعد هائلة جدًا على المستوى الزاد البشري ولكن هي تحت القيد بسبب عدم وجود مالك يساعد النادي في البناء والحفاظ على المكتسبات موسمًا بعد موسم.
فيصل الغامدي وحامد الغامدي وسعد آل موسى وأحمد الغامدي وثامر الخيبري ومحمد عبد الرحمن ومحمد الدوسري وعلي هزازي ومهند آل سعد وجابر قرادي ونواف الجناحي، هذه الأسماء ليست قائمة الاتفاق الحالية في المعسكر أو نجوم الفريق الحاليين، بل هذه الأسماء هي التي تم بيعها خلال الموسمين الماضيين من الاتفاق على أندية الشركات وهذا أمر يجب أن يتوقف ولكن لن يحدث إلا بقدوم مالك قوي يستطيع أن يحافظ على مكتسبات الفريق ويعززها.
سيستمر نادي الاتفاق في تقديم أفضل اللاعبين السعوديين، فهو مدرسة من المدارس التاريخية في كرة القدم السعودية التي تقدم اللاعبين الشباب، ولكن سيستمر الاتفاق بخسارة اللاعبين موسمًا بعد موسم بسبب عدم وجود مالك يستطيع تمويل الفريق وصناعة فريق تنافسي قوي على أرض الملعب.
إن حاجة كرة القدم السعودية لنهوض نادي الشباب ونهوض نادي الاتفاق حاجة ماسة جدًا وهذا أمر من المفترض أن يكون في أسرع وقت ممكن لكي يقلص الثنائي الفارق الزمني الذي انطلقت به أندية الشركات الأخرى، وتحتاج كرة القدم السعودية إلى أندية تمنح لاعبيها الثقة والفرص بهويتها على أرضية الملعب.
إعلان وزارة الرياضة الذي حدث قبل أسبوعين هو إعلان لإطلاق الاتفاق من قيده الذي سيمنح النادي فرصة كبيرة للاستفادة من إمكانياته الهائلة.
استثمار جديد.. عهد جديد.. طموحات عالية.. هذا ما يحتاجه الاتفاق.
في الأسبوع الماضي تحدثت عن الشباب النادي الذي يحتاج إلى مالك يجعله يفيق من ثباته، واليوم نتحدث عن نادي الاتفاق النادي الذي يملك الكثير من الإمكانيات والتي تعد هائلة جدًا على المستوى الزاد البشري ولكن هي تحت القيد بسبب عدم وجود مالك يساعد النادي في البناء والحفاظ على المكتسبات موسمًا بعد موسم.
فيصل الغامدي وحامد الغامدي وسعد آل موسى وأحمد الغامدي وثامر الخيبري ومحمد عبد الرحمن ومحمد الدوسري وعلي هزازي ومهند آل سعد وجابر قرادي ونواف الجناحي، هذه الأسماء ليست قائمة الاتفاق الحالية في المعسكر أو نجوم الفريق الحاليين، بل هذه الأسماء هي التي تم بيعها خلال الموسمين الماضيين من الاتفاق على أندية الشركات وهذا أمر يجب أن يتوقف ولكن لن يحدث إلا بقدوم مالك قوي يستطيع أن يحافظ على مكتسبات الفريق ويعززها.
سيستمر نادي الاتفاق في تقديم أفضل اللاعبين السعوديين، فهو مدرسة من المدارس التاريخية في كرة القدم السعودية التي تقدم اللاعبين الشباب، ولكن سيستمر الاتفاق بخسارة اللاعبين موسمًا بعد موسم بسبب عدم وجود مالك يستطيع تمويل الفريق وصناعة فريق تنافسي قوي على أرض الملعب.
إن حاجة كرة القدم السعودية لنهوض نادي الشباب ونهوض نادي الاتفاق حاجة ماسة جدًا وهذا أمر من المفترض أن يكون في أسرع وقت ممكن لكي يقلص الثنائي الفارق الزمني الذي انطلقت به أندية الشركات الأخرى، وتحتاج كرة القدم السعودية إلى أندية تمنح لاعبيها الثقة والفرص بهويتها على أرضية الملعب.
إعلان وزارة الرياضة الذي حدث قبل أسبوعين هو إعلان لإطلاق الاتفاق من قيده الذي سيمنح النادي فرصة كبيرة للاستفادة من إمكانياته الهائلة.
استثمار جديد.. عهد جديد.. طموحات عالية.. هذا ما يحتاجه الاتفاق.