لا يعيش نادي الاتحاد أوضاعًا مستقرة من الداخل، منذ انتهاء موسمه الذهبي، الذي جمع فيه بين بطولتي الدوري والكأس، مستعيدًا ذكريات عشرين عامًا من آخر مرة جمع فيها بين المجدين.
اندلعت شرارة الأحداث، عندما خلقت الشركة الربحية ممثلة في مجلسها التنفيذي أزمة، في الوقت الذي كان مطلوبًا منها إدارة أي أزمة، بجعل عضو مجلسها المهندس فهد سندي أشبه بعود ثقاب أشعل الشارع الاتحادي الذي تم تهيئته لخلافات انتخابية بين معسكرين، ربما تبقى آثار ندوبها في جسد الموسم، خاصة بعد أن بادر المرشح المنافس أنمار الحائلي بالانسحاب للمصلحة العامة، وكفى الاتحاديين شر القتال على كرسي بعد ارتفاع قيمته، بعد أن أراده البعض بأرخص ثمن.
ثاني تبعات الأحداث للحدث الأول، عندما بدأ الاتحاديون يكتشفون أن أكثر من شهر ونصف الشهر ضاعت من عمر صيفية العميد القصيرة، في انشغال الشركة الربحية في الشؤون الانتخابية، في الوقت الذي عمل أقرانهم في أندية الصندوق على ماهو من صميم عملهم، بإجراء عدة تعاقدات، وقطعوا أشواطًا في المفاوضات مع غيرهم!
أما ثالث الأحداث، تتمثل في بدء حملة على قائد الفريق الأسطورة #بنزيما وهي واضحة المعالم والتوجه ومن يمثل رؤوسها ومرجعيتهم الرمزية، الذي يرغب في استخدامهم بحرب تصفية حسابات بالوكالة، لمواقف سابق وبعد مشاركة «الحكومة» في تأييد ترشح الحائلي، وهنا يبدأ اللعب بالنار على خط استقرار الفريق وتماسكه.
أما ثالث الأحداث التي تشير إلى موسم قد يكون عاصفًا إن لم يفرد لمركبه أشرعة الحلول من قبل المجلس التنفيذي«السيئ» المواقف التي تخدم المصلحة العامة للنادي وجماهيره، إضافة إلى عودة عدم الانسجام واتساق المواقف مع الإدارة الرياضية، والله يستر من بقية تبعات المجلس التنفيذي الذي بدأ ينحاز إلى الصمت، على حساب المناداة والضغط، لنزع حقوق النادي.
اندلعت شرارة الأحداث، عندما خلقت الشركة الربحية ممثلة في مجلسها التنفيذي أزمة، في الوقت الذي كان مطلوبًا منها إدارة أي أزمة، بجعل عضو مجلسها المهندس فهد سندي أشبه بعود ثقاب أشعل الشارع الاتحادي الذي تم تهيئته لخلافات انتخابية بين معسكرين، ربما تبقى آثار ندوبها في جسد الموسم، خاصة بعد أن بادر المرشح المنافس أنمار الحائلي بالانسحاب للمصلحة العامة، وكفى الاتحاديين شر القتال على كرسي بعد ارتفاع قيمته، بعد أن أراده البعض بأرخص ثمن.
ثاني تبعات الأحداث للحدث الأول، عندما بدأ الاتحاديون يكتشفون أن أكثر من شهر ونصف الشهر ضاعت من عمر صيفية العميد القصيرة، في انشغال الشركة الربحية في الشؤون الانتخابية، في الوقت الذي عمل أقرانهم في أندية الصندوق على ماهو من صميم عملهم، بإجراء عدة تعاقدات، وقطعوا أشواطًا في المفاوضات مع غيرهم!
أما ثالث الأحداث، تتمثل في بدء حملة على قائد الفريق الأسطورة #بنزيما وهي واضحة المعالم والتوجه ومن يمثل رؤوسها ومرجعيتهم الرمزية، الذي يرغب في استخدامهم بحرب تصفية حسابات بالوكالة، لمواقف سابق وبعد مشاركة «الحكومة» في تأييد ترشح الحائلي، وهنا يبدأ اللعب بالنار على خط استقرار الفريق وتماسكه.
أما ثالث الأحداث التي تشير إلى موسم قد يكون عاصفًا إن لم يفرد لمركبه أشرعة الحلول من قبل المجلس التنفيذي«السيئ» المواقف التي تخدم المصلحة العامة للنادي وجماهيره، إضافة إلى عودة عدم الانسجام واتساق المواقف مع الإدارة الرياضية، والله يستر من بقية تبعات المجلس التنفيذي الذي بدأ ينحاز إلى الصمت، على حساب المناداة والضغط، لنزع حقوق النادي.