حين تم تسليم جائزة الحذاء الذهبي لأفضل لاعب بالتاريخ «كريستيانو رونالدو» تحت مدرج التدريبات في نادي «النصر» قلنا وقتها: «واعيباه»، كيف أضعنا فرصة تنظيم حفل مهيب لتسليم الجوائز أسوة بغيرنا من الاتحادات المحلية والقارية والعالمية؟، وقبل نهاية الموسم الماضي بعدة جولات تم إعلان آلية ونوعية جوائز الموسم مع وعد بإقامة الحفل الكبير، ولكن «الرياضية» صدمتنا بخبر يؤكد أننا لا نتعلم من دروس الماضي وأنها «فرصة وضاعت».
بحسب مصادر «الرياضية» سيتم تسليم الجوائز لكل فائز قبل انطلاق المباراة الأولى لفريقه، تحسن طفيف عن طريقة توزيع جوائز الموسم الماضي ولكنه لا يرتقي للطموح، فقد كانت «الرياضية» في السابق وبجهد جبار يقوم به الزميل «سلطان الرديف» تنظم حفلاً مميزًا في أفضل وأفخم قاعات المناسبات يحضره كبار الشخصيات وتغطيه معظم المنصات الإعلامية، وكان حديث الأوساط قبل وأثناء وبعد الحفل بشكل يعزز فكرة أنها «فرصة وضاعت».
تخيلوا حفل يتسلم جوائزه «رونالدو وبنزيما وسالم الدوسري»، كيف ستتم تغطيته وعدد الرعاة المتنافسين على ربط علاماتهم التجارية به؟، وبكم ستباع حقوق بثه على الهواء مباشرة؟، أسئلة كثيرة وإجابات محبطة تجعل الحكيم حيران، فالمنطق يقول إن استثمار أسماء النجوم الذين استقطبناهم بمليارات الريالات أمر بديهي يحدث في كل مكان إلا في رياضتنا، فكم مرة اعتلى «رونالدو» المنصات في إنجلترا وإسبانيا وإيطاليا وسويسرا لتسلم جوائز الأفضل والهداف، وكلنا يذكر تسلم «سالم» لجائزة الأفضل بآسيا فهل نكتفي بترديد «فرصة وضاعت».
تغريدة tweet:
من المؤكد أن الاتحاد أو الرابطة سيقيمون حفل جوائز بالمستقبل ولكن ذلك سيكون بعد رحيل الأساطير من ملاعبنا، حينها سنقول ليتنا بكرنا بالحفل واستثمرنا وجود «رونالدو» ورفاقه في ملاعبنا، حينها سندرك الفرصة التي أضعناها ولكن بعد فوات الأوان، أثق في مصادر «الرياضية» ولكنني أتمنى أن تتراجع الرابطة عن قرارها رغم أن الأمل كان بإقامة الحفل نهاية الموسم الماضي ولكن «العوض ولا القطيعة»، وعلى منصات الجوائز نلتقي.
بحسب مصادر «الرياضية» سيتم تسليم الجوائز لكل فائز قبل انطلاق المباراة الأولى لفريقه، تحسن طفيف عن طريقة توزيع جوائز الموسم الماضي ولكنه لا يرتقي للطموح، فقد كانت «الرياضية» في السابق وبجهد جبار يقوم به الزميل «سلطان الرديف» تنظم حفلاً مميزًا في أفضل وأفخم قاعات المناسبات يحضره كبار الشخصيات وتغطيه معظم المنصات الإعلامية، وكان حديث الأوساط قبل وأثناء وبعد الحفل بشكل يعزز فكرة أنها «فرصة وضاعت».
تخيلوا حفل يتسلم جوائزه «رونالدو وبنزيما وسالم الدوسري»، كيف ستتم تغطيته وعدد الرعاة المتنافسين على ربط علاماتهم التجارية به؟، وبكم ستباع حقوق بثه على الهواء مباشرة؟، أسئلة كثيرة وإجابات محبطة تجعل الحكيم حيران، فالمنطق يقول إن استثمار أسماء النجوم الذين استقطبناهم بمليارات الريالات أمر بديهي يحدث في كل مكان إلا في رياضتنا، فكم مرة اعتلى «رونالدو» المنصات في إنجلترا وإسبانيا وإيطاليا وسويسرا لتسلم جوائز الأفضل والهداف، وكلنا يذكر تسلم «سالم» لجائزة الأفضل بآسيا فهل نكتفي بترديد «فرصة وضاعت».
تغريدة tweet:
من المؤكد أن الاتحاد أو الرابطة سيقيمون حفل جوائز بالمستقبل ولكن ذلك سيكون بعد رحيل الأساطير من ملاعبنا، حينها سنقول ليتنا بكرنا بالحفل واستثمرنا وجود «رونالدو» ورفاقه في ملاعبنا، حينها سندرك الفرصة التي أضعناها ولكن بعد فوات الأوان، أثق في مصادر «الرياضية» ولكنني أتمنى أن تتراجع الرابطة عن قرارها رغم أن الأمل كان بإقامة الحفل نهاية الموسم الماضي ولكن «العوض ولا القطيعة»، وعلى منصات الجوائز نلتقي.
