لا تزال الرؤية غير واضحة في إدارة بعض الأمور في النادي الأهلي السعودي، بالرغم من الإنجازات والنجاحات التي حققها فريق كرة القدم الأول.
وتكمن هذه الاختيارات في مدربي الفئات السنية، وكذلك لاعبي الألعاب المختلفة، ومدير التسويق الذي استقطب من النادي الأهلي المصري، وآخرهم مدير المركز الإعلامي الأخ تركي الرويلي.
فمن يختار هؤلاء؟ هل هناك لجنة في الشركة غير الربحية؟ وعلى ماذا تعتمد في مثل هذه الاختيارات؟ هل الخبرة أو التجربة أو الشهادة أو ماذا؟.
وفي المقابل وبدون تحيز هناك من أبناء الأهلي المواطنين الأكفاء ممن يملكون الشهادات والخبرات والتجارب، وهم أبناء بيئة هذا النادي العريق، ويعرفون دهاليزه ومداخله ومخارج محبيه الأوفياء، وماذا يعشقون وماذا يكرهون، ولعل تجربة مديرة التسويق السابقة بربرا بيجي، ومدير المركز الإعلامي السابق خير دليل على صحة هذا الطرح وإلى حد مقبول.
البيئة بالنسبة للتسويق مختلفة بين مواطن وآخر أجنبي أو عربي، وإدارة مركز إعلامي لنادٍ جماهيري تختلف عن مهام علاقات عامة.
وما زلت أتمنى أن ينظر إلى هذه الفكرة وهذا الطرح بأنه للمصلحة العامة وليس لهدف شخصي مثلما يطرح البعض،
ولن أتحدث عن الرواتب والمميزات إلخ.
أبناء النادي ومحبوه بشهادة الموجودين حتى وقت قريب كانوا يأخذون الفتات مقابل ما يقبضه من جاؤوا سابقًا ولاحقًا باختيارات لا نعلم عنها شيئًا.
فإذا كنا مخطئين فليظهر أحد من أعضاء هذه اللجنة وهذه الاختيارات ويوضح لنا بإننا مخطئون ولا نفهم شيئًا، ولماذا الأندية الأخرى الجماهيرية لا تدار مثل النادي الأهلي وبهذا الأسلوب في الاختيارات؟ وسلامتكم.
وتكمن هذه الاختيارات في مدربي الفئات السنية، وكذلك لاعبي الألعاب المختلفة، ومدير التسويق الذي استقطب من النادي الأهلي المصري، وآخرهم مدير المركز الإعلامي الأخ تركي الرويلي.
فمن يختار هؤلاء؟ هل هناك لجنة في الشركة غير الربحية؟ وعلى ماذا تعتمد في مثل هذه الاختيارات؟ هل الخبرة أو التجربة أو الشهادة أو ماذا؟.
وفي المقابل وبدون تحيز هناك من أبناء الأهلي المواطنين الأكفاء ممن يملكون الشهادات والخبرات والتجارب، وهم أبناء بيئة هذا النادي العريق، ويعرفون دهاليزه ومداخله ومخارج محبيه الأوفياء، وماذا يعشقون وماذا يكرهون، ولعل تجربة مديرة التسويق السابقة بربرا بيجي، ومدير المركز الإعلامي السابق خير دليل على صحة هذا الطرح وإلى حد مقبول.
البيئة بالنسبة للتسويق مختلفة بين مواطن وآخر أجنبي أو عربي، وإدارة مركز إعلامي لنادٍ جماهيري تختلف عن مهام علاقات عامة.
وما زلت أتمنى أن ينظر إلى هذه الفكرة وهذا الطرح بأنه للمصلحة العامة وليس لهدف شخصي مثلما يطرح البعض،
ولن أتحدث عن الرواتب والمميزات إلخ.
أبناء النادي ومحبوه بشهادة الموجودين حتى وقت قريب كانوا يأخذون الفتات مقابل ما يقبضه من جاؤوا سابقًا ولاحقًا باختيارات لا نعلم عنها شيئًا.
فإذا كنا مخطئين فليظهر أحد من أعضاء هذه اللجنة وهذه الاختيارات ويوضح لنا بإننا مخطئون ولا نفهم شيئًا، ولماذا الأندية الأخرى الجماهيرية لا تدار مثل النادي الأهلي وبهذا الأسلوب في الاختيارات؟ وسلامتكم.
