انخفضت حوادث السيارات في الرياض، والأجمل انخفاض وفيات الحوادث 57%، هذه من نتائج رؤية 2030 التي حرصت على خلق أعلى جودة حياة، فأولت سلامة الناس والحفاظ على صحتهم اهتمامًا كبيرًا، أتذكر قبل سنوات عندما اعتقد البعض أن هناك تشديدًا على السائقين بالمخالفات، لم يكن تشددًا، بل تنظيمًا حقيقيًا للمرور، وفرض المخالفات على غير الملتزمين بالقواعد المرورية، فبعض الناس لا يلتزمون إلا إذا مسست جيوبهم بالمخالفات، ليست القيادة في شوارع الرياض فقط أصبحت أكثر سلامة، الأمر شمل المملكة، هذا ما جعل الحوادث أقل وأخف. انخفاض حوادث الوفيات بنسبة 57% دليل ارتفاع جودة الحياة، والقادم أفضل إن شاء الله.
باتت الصين في كل مكان في العالم الذي نعيش، أينما التفت تجد صناعة صينية، في الشوارع تجد السيارات، وفي البيوت تجد الأثاث والأجهزة المنزلية والملابس، جهاز هاتفي صنع في الصين، والآيباد صيني، وغطاء الآيباد صيني، وحقيبتي تبيعها شركة أوروبية تصنع منتجاتها في الصين. اعتقدت الدول الصناعية قبل 30 عامًا أن الصين تخصصت في الصناعات الاستهلاكية، وقد كان ذلك هو الظاهر، حتى سمعة الصناعات الصينية الاستهلاكية كانت ضعيفة، لكن الصين كانت تطور صناعاتها، ليس الاستهلاكية فقط، بل شملت جميع نواحي الحياة، آخر الأخبار الطبية جاءت من الصين، فقد أعلن فريق بحثي صيني عن ابتكار طبي أطلقوا عليه اسم «الغراء العظمي»، الرائع أنه قادر على معالجة الكسور وتركيب الشظايا العظمية في دقائق قليلة. وصف الابتكار بأنه اختراق علمي في عالم جراحة العظام. الصين الآن تفعل ما هو مذهل، ترى كيف ستكون صناعاتها بعد 20 عامًا؟.
عالم الدراسات ليس بعيدًا عن عالم الكتب، فمثل ما هناك كتب تهتم بشؤون مضحكة، هناك دراسات مضحكة، قرأت مختصرًا من بحث إن كانت القطط سائلة أم لا، الشيء الذي قاد أصحاب البحث لإجراء بحثهم أن القطط لديها القدرة على ملء أواني بأحجام مختلفة. دراسة أخرى في علم النفس عن هل الناس يضحكون أكثر إذا سمعوا نكتة مسجلة قبل النكتة؟! دراسة بريطانية بحثت عن لماذا ينفذ الحليب أسرع إذا فتح أكثر من شخص نفس العلبة؟. في الحقيقة لم تكن مثل هذه الدراسات تظهر للعلن قبل زمن الإنترنت، لكن الفضاء أصبح واسعًا ولا بد من ملئه، هذا ما أعطى مثل هذه الدراسات المجال للظهور، ليس الدراسات فقط، بل الكثير من مشاهير اليوم الذين منحتهم وسائل التواصل الشهرة، لقدرتهم على خلع الحياء.
باتت الصين في كل مكان في العالم الذي نعيش، أينما التفت تجد صناعة صينية، في الشوارع تجد السيارات، وفي البيوت تجد الأثاث والأجهزة المنزلية والملابس، جهاز هاتفي صنع في الصين، والآيباد صيني، وغطاء الآيباد صيني، وحقيبتي تبيعها شركة أوروبية تصنع منتجاتها في الصين. اعتقدت الدول الصناعية قبل 30 عامًا أن الصين تخصصت في الصناعات الاستهلاكية، وقد كان ذلك هو الظاهر، حتى سمعة الصناعات الصينية الاستهلاكية كانت ضعيفة، لكن الصين كانت تطور صناعاتها، ليس الاستهلاكية فقط، بل شملت جميع نواحي الحياة، آخر الأخبار الطبية جاءت من الصين، فقد أعلن فريق بحثي صيني عن ابتكار طبي أطلقوا عليه اسم «الغراء العظمي»، الرائع أنه قادر على معالجة الكسور وتركيب الشظايا العظمية في دقائق قليلة. وصف الابتكار بأنه اختراق علمي في عالم جراحة العظام. الصين الآن تفعل ما هو مذهل، ترى كيف ستكون صناعاتها بعد 20 عامًا؟.
عالم الدراسات ليس بعيدًا عن عالم الكتب، فمثل ما هناك كتب تهتم بشؤون مضحكة، هناك دراسات مضحكة، قرأت مختصرًا من بحث إن كانت القطط سائلة أم لا، الشيء الذي قاد أصحاب البحث لإجراء بحثهم أن القطط لديها القدرة على ملء أواني بأحجام مختلفة. دراسة أخرى في علم النفس عن هل الناس يضحكون أكثر إذا سمعوا نكتة مسجلة قبل النكتة؟! دراسة بريطانية بحثت عن لماذا ينفذ الحليب أسرع إذا فتح أكثر من شخص نفس العلبة؟. في الحقيقة لم تكن مثل هذه الدراسات تظهر للعلن قبل زمن الإنترنت، لكن الفضاء أصبح واسعًا ولا بد من ملئه، هذا ما أعطى مثل هذه الدراسات المجال للظهور، ليس الدراسات فقط، بل الكثير من مشاهير اليوم الذين منحتهم وسائل التواصل الشهرة، لقدرتهم على خلع الحياء.
