في الموسم الماضي من بطولة نخبة آسيا، شاركت ثلاثة فرق سعودية، وكلها وصلت إلى دور الأربعة، وحصل الأهلي على البطولة، وهذا ما جعلنا نتفاءل بالحصول على 4 مقاعد للموسم الحالي، فنظام البطولة أقر للسعودية 3 مقاعد، ويكفل للبطل مقعدًا مباشرًا، إلا أن الاتحاد الآسيوي رفض ووضع الأهلي ضمن الثلاثة مقاعد، وبذلك ذهب صاحب المركز الثالث «النصر» إلى بطولة دوري أبطال آسيا 2.
بدأ النصر رحلته الآسيوية، واختلفت آراء الجماهير، والإعلاميين، والنقاد، حول مشاركته في هذه البطولة.
فهناك من يعارض بحجة أن مكانه الطبيعي هو اللعب في دوري نخبة آسيا، وأن البطولة فقيرة فنيًا، وأقل من مستويات الفرق السعودية، وقد تتسبب في إرهاق الفريق وإصابة اللاعبين، كما حصل مع سعد الناصر، كذلك تشتيت التركيز عن البطولات المحلية، وهي الأهم من وجهة نظرهم، وهدف مدربهم.
وهناك من يؤيد وبقوة معللًا موقفه بأهمية البطولة للكرة السعودية بشكل عام، لأنها تضمن مقعدًا في الأدوار التمهيدية لنخبة آسيا، وهو ما يجب أن تحرص عليه الأندية السعودية في المواسم المقبلة، لضمان الحصول على 4 مقاعد، ما يزيد احتمال أن نرى دور الأربعة سعوديًا خالصًا.
النصر متصدر دوري روشن، ومتصدر مجموعته في آسيا، لديه حظوظ كبيرة بالفوز في البطولة، فهو يملك أسماء كبيرة، تضعه في مستوى أعلى بكثير من معظم المنافسين فيها، ولهذا يؤيد البعض المشاركة، لما فيها من امتيازات، يحتاجها الفريق، ومنها:
1- يكون بطلًا لبطولة آسيوية رسمية.
2- تضمن مقعدًا تمهيديًا في نخبه آسيا للأبطال.
3- ترفع مستوى التصنيف الآسيوي للفريق.
4- الحصول على مكافأة البطولة.
بالإضافة إلى تفادي العقوبات المشددة في حال عدم المشاركة في المسابقات التي تقام تحت مظلة الاتحاد الآسيوي.
لعب النصر بتشكيل أغلبه من الاحتياطيين، وحقق فوزًا عريضًا على استقلال دوشنبه، لكن يجب على جيسوس أن يحترم البطولة إذا أراد اللقب، لأن فيها الكثير من الفرق المتمرسة آسيويًا، مثل «الوصل، والاستقلال الإيراني، وجامبيا الياباني، ويوهانج الكوري، وغيرها».
بدأ النصر رحلته الآسيوية، واختلفت آراء الجماهير، والإعلاميين، والنقاد، حول مشاركته في هذه البطولة.
فهناك من يعارض بحجة أن مكانه الطبيعي هو اللعب في دوري نخبة آسيا، وأن البطولة فقيرة فنيًا، وأقل من مستويات الفرق السعودية، وقد تتسبب في إرهاق الفريق وإصابة اللاعبين، كما حصل مع سعد الناصر، كذلك تشتيت التركيز عن البطولات المحلية، وهي الأهم من وجهة نظرهم، وهدف مدربهم.
وهناك من يؤيد وبقوة معللًا موقفه بأهمية البطولة للكرة السعودية بشكل عام، لأنها تضمن مقعدًا في الأدوار التمهيدية لنخبة آسيا، وهو ما يجب أن تحرص عليه الأندية السعودية في المواسم المقبلة، لضمان الحصول على 4 مقاعد، ما يزيد احتمال أن نرى دور الأربعة سعوديًا خالصًا.
النصر متصدر دوري روشن، ومتصدر مجموعته في آسيا، لديه حظوظ كبيرة بالفوز في البطولة، فهو يملك أسماء كبيرة، تضعه في مستوى أعلى بكثير من معظم المنافسين فيها، ولهذا يؤيد البعض المشاركة، لما فيها من امتيازات، يحتاجها الفريق، ومنها:
1- يكون بطلًا لبطولة آسيوية رسمية.
2- تضمن مقعدًا تمهيديًا في نخبه آسيا للأبطال.
3- ترفع مستوى التصنيف الآسيوي للفريق.
4- الحصول على مكافأة البطولة.
بالإضافة إلى تفادي العقوبات المشددة في حال عدم المشاركة في المسابقات التي تقام تحت مظلة الاتحاد الآسيوي.
لعب النصر بتشكيل أغلبه من الاحتياطيين، وحقق فوزًا عريضًا على استقلال دوشنبه، لكن يجب على جيسوس أن يحترم البطولة إذا أراد اللقب، لأن فيها الكثير من الفرق المتمرسة آسيويًا، مثل «الوصل، والاستقلال الإيراني، وجامبيا الياباني، ويوهانج الكوري، وغيرها».
