23 سبتمبر.. يومٌ مختلف، يومٌ استثنائي في قلب كل سعودي. إنه اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، اليوم الذي نحتفي فيه بوطنٍ أعطى فأكرم، وبذل فأنعم، ووحّد فازدهر.وطنٌ شامخ، أسّسه الأجداد على قيم التوحيد والعطاء، وسارت على نهجه قيادة حكيمة، جعلت الإنسان أول أولوياتها، مواطنًا كان أو مقيمًا على هذه الأرض المباركة.
وكان هدف هذه القيادة الرشيدة، منذ تأسيس هذا الكيان العظيم، إسعاد مواطنيها والمقيمين على أرضها الطيبة، فامتد خيرها ليشمل جميع الوزارات والقطاعات. ومن بين تلك الوزارات، كانت وزارة الرياضة إحدى الركائز التي نالت اهتمامًا كبيرًا ودعمًا لا محدودًا، إدراكًا من القيادة لأهمية الرياضة كونها القوة الناعمة التي تتجاوز الحدود، ومصدرًا للشغف، والطموح، والسعادة.
فالرياضة اليوم ليست مجرد منافسة، بل أصبحت أداة للتقارب، ورسالة سلام، وجسرًا يربط بين الشعوب والثقافات، وهو ما تعكسه رؤية المملكة الطموحة في دعم الأنشطة الرياضية المحلية والعالمية فأصبحت رياضتنا اليوم رافدًا وطنيًا يعزز الانتماء، ويعكس صورة المملكة الحديثة والطموحة أمام العالم فاليوم. نرى أكبر نجوم كرة القدم العالمية يتألقون على أرض ملاعبنا ونشاهد مدربين عالميين يقودون أنديتنا بكل احترافية.
مشاهد كانت يومًا أحلامًا بعيدة المنال، لكن بفضل الرعاية الكريمة من قيادتنا الحكيمة، تحوّلت إلى واقع نفخر به. لقد أصبحت المملكة العربية السعودية مصدر إلهام للرياضيين حول العالم، ووجهة مفضّلة للنجوم الكبار، بما توفره من بيئة رياضية احترافية، ودعم لا محدود، ورؤية واضحة نحو مستقبل رياضي مشرق.
وإننا في هذا اليوم الوطني المبارك، نتقدم بخالص الشكر والعرفان لقيادتنا الرشيدة، التي آمنت بأهمية الرياضة، ودعمتها بسخاء، حتى أصبحت رياضتنا محط أنظار العالم أجمع، ومصدر فخر لكل سعودي. شكرًا لقيادتنا التي لا تدّخر جهدًا في سبيل رفعة الوطن وسعادة الإنسان، والتي جعلت من الحلم واقعًا، ومن الطموح إنجازًا.
لقطة ختام
اليوم نقولها بكل فخر: لا مستحيل أمامنا. نحن في المملكة نُخطّط، نعمل، ونُنفّذ. نحمل الطموح في قلوبنا، والرؤية في عقولنا، والإصرار في أيدينا. وهكذا، نكتب قصة وطنٍ لا يعرف الحدود، ولا يعترف بالمستحيل.
وكان هدف هذه القيادة الرشيدة، منذ تأسيس هذا الكيان العظيم، إسعاد مواطنيها والمقيمين على أرضها الطيبة، فامتد خيرها ليشمل جميع الوزارات والقطاعات. ومن بين تلك الوزارات، كانت وزارة الرياضة إحدى الركائز التي نالت اهتمامًا كبيرًا ودعمًا لا محدودًا، إدراكًا من القيادة لأهمية الرياضة كونها القوة الناعمة التي تتجاوز الحدود، ومصدرًا للشغف، والطموح، والسعادة.
فالرياضة اليوم ليست مجرد منافسة، بل أصبحت أداة للتقارب، ورسالة سلام، وجسرًا يربط بين الشعوب والثقافات، وهو ما تعكسه رؤية المملكة الطموحة في دعم الأنشطة الرياضية المحلية والعالمية فأصبحت رياضتنا اليوم رافدًا وطنيًا يعزز الانتماء، ويعكس صورة المملكة الحديثة والطموحة أمام العالم فاليوم. نرى أكبر نجوم كرة القدم العالمية يتألقون على أرض ملاعبنا ونشاهد مدربين عالميين يقودون أنديتنا بكل احترافية.
مشاهد كانت يومًا أحلامًا بعيدة المنال، لكن بفضل الرعاية الكريمة من قيادتنا الحكيمة، تحوّلت إلى واقع نفخر به. لقد أصبحت المملكة العربية السعودية مصدر إلهام للرياضيين حول العالم، ووجهة مفضّلة للنجوم الكبار، بما توفره من بيئة رياضية احترافية، ودعم لا محدود، ورؤية واضحة نحو مستقبل رياضي مشرق.
وإننا في هذا اليوم الوطني المبارك، نتقدم بخالص الشكر والعرفان لقيادتنا الرشيدة، التي آمنت بأهمية الرياضة، ودعمتها بسخاء، حتى أصبحت رياضتنا محط أنظار العالم أجمع، ومصدر فخر لكل سعودي. شكرًا لقيادتنا التي لا تدّخر جهدًا في سبيل رفعة الوطن وسعادة الإنسان، والتي جعلت من الحلم واقعًا، ومن الطموح إنجازًا.
لقطة ختام
اليوم نقولها بكل فخر: لا مستحيل أمامنا. نحن في المملكة نُخطّط، نعمل، ونُنفّذ. نحمل الطموح في قلوبنا، والرؤية في عقولنا، والإصرار في أيدينا. وهكذا، نكتب قصة وطنٍ لا يعرف الحدود، ولا يعترف بالمستحيل.