ندخل هذا الأسبوع مرحلة حاسمة وحساسة جدًا في تاريخ كرة القدم السعودية ومشروعها الرياضي الجديد الذي يطمح أن يصبح قوة كبرى في عالم كرة القدم، ويتحول الدوري إلى دوري نخبوي من الأفضل على مستوى العالم.
مرحلة التحول التي نعيشها بشكل طبيعي كانت لها تأثيرات على مواقع مختلفة في كرة القدم السعودية، وأحد المتضررين من هذا الأمر هو المنتخب السعودي الذي يعاني كثيرًا منذ بداية المشروع صيف 2023.
اليوم ليس وقتًا للنقاش حول الأسباب أو حول ما نحتاج إلى عمله مستقبلاً في المنتخب السعودي، اليوم نحن أمام أيام يجب أن نحقق واجبنا الوطني الرياضي بعبور منتخبنا السعودي إلى نهائيات كأس العالم لنذهب إلى المونديال، ونحقق المنجز هناك وليس الإنجاز في التأهل إلى النهائيات.
خلال الأيام المقبلة المسؤولية على الجميع لاعبين أولاً، ثم العاملين في المنتخب السعودي، ثم اتحاد القدم، ثم وزارة الرياضة، ثم الأندية، ثم الجماهير، ثم وسائل الإعلام، يجب علينا جميعًا أن نخلق أجواءً إيجابية، ونستشعر أهمية المرحلة لتحقيق واجبنا الوطني من ملعب الإنماء بصافرة النهاية.
الكل مسؤول ولا يجب علينا أن نتهرب من هذه المسؤولية، العالم أجمع سيتحدث عن عدم تأهلنا إلى المونديال لا سمح الله، وربما تتعرض صورة الكرة السعودية النمطية إلى هزة بسبب عدم التأهل، ولكن نجاحنا بالعبور سيجعل الأمور تبدو طبيعية.
لا وقت للحديث عن الماضي ليس الوقت مناسبًا لذلك، علينا أن نركز على هذا الأسبوع ونواجه الحقيقية، مواجهتان أمام القطاع الرياضي السعودي بالكامل ليحقق واجبه الوطني في كرة القدم للتأهل إلى المونديال والحضور بين نخبة العالم، موفقين يا رب.
مرحلة التحول التي نعيشها بشكل طبيعي كانت لها تأثيرات على مواقع مختلفة في كرة القدم السعودية، وأحد المتضررين من هذا الأمر هو المنتخب السعودي الذي يعاني كثيرًا منذ بداية المشروع صيف 2023.
اليوم ليس وقتًا للنقاش حول الأسباب أو حول ما نحتاج إلى عمله مستقبلاً في المنتخب السعودي، اليوم نحن أمام أيام يجب أن نحقق واجبنا الوطني الرياضي بعبور منتخبنا السعودي إلى نهائيات كأس العالم لنذهب إلى المونديال، ونحقق المنجز هناك وليس الإنجاز في التأهل إلى النهائيات.
خلال الأيام المقبلة المسؤولية على الجميع لاعبين أولاً، ثم العاملين في المنتخب السعودي، ثم اتحاد القدم، ثم وزارة الرياضة، ثم الأندية، ثم الجماهير، ثم وسائل الإعلام، يجب علينا جميعًا أن نخلق أجواءً إيجابية، ونستشعر أهمية المرحلة لتحقيق واجبنا الوطني من ملعب الإنماء بصافرة النهاية.
الكل مسؤول ولا يجب علينا أن نتهرب من هذه المسؤولية، العالم أجمع سيتحدث عن عدم تأهلنا إلى المونديال لا سمح الله، وربما تتعرض صورة الكرة السعودية النمطية إلى هزة بسبب عدم التأهل، ولكن نجاحنا بالعبور سيجعل الأمور تبدو طبيعية.
لا وقت للحديث عن الماضي ليس الوقت مناسبًا لذلك، علينا أن نركز على هذا الأسبوع ونواجه الحقيقية، مواجهتان أمام القطاع الرياضي السعودي بالكامل ليحقق واجبه الوطني في كرة القدم للتأهل إلى المونديال والحضور بين نخبة العالم، موفقين يا رب.