جمعتنا المرحلة الماضية للتصفيات المؤهلة لكأس العالم بكل من اليابان وأستراليا والبحرين والصين وإندونيسيا، وقد رتبتها حسب قوتها وتاريخها في مواجهة منتخبنا، ولكن المفاجأة جاءت من أضعف الفرق «إندونيسيا» التي أخذت من منتخبنا 5 نقاط كاملة بعد خسارة وتعادل أصابتنا بالذهول، فزاد احترامنا للمنتخب المجهول لدرجة اعترافنا بأن «إندونيسيا تخوّف».
يوم الأربعاء سيكون موعد لقاء مصيري يحدد حظوظ تأهلنا إلى كأس العالم 2026، وأملنا كبير بأن يكون لجماهيرنا في جدة كلمة الفصل بحضورهم وتشجيعهم الذي نثق به، وأن يوفق مدربنا باختيار التشكيل المناسب لهذه المباراة بعد أن تعلمنا من المباريات الماضية أن الخصم مدجج بنجوم مجنسين يلعبون في أوروبا، فاحترام المنافس من أهم أساسيات التغلب عليه، هذا دور إدارة المنتخب التي يجب أن تنبه النجوم لاحترام الخصوم وترى «إندونيسيا تخوّف».
الفوز ولا غيره هو هدف منتخبنا، ولذلك يجب تأمين الدفاع أولًا لأن استقبال أي هدف سيعقد من مهمة منتخبنا، وعليه فالتركيز هو مفتاح النتيجة المطلوبة فالأخطاء تعني عدم التأهل لا سمح الله، ستكون المهمة عسيرة على حارس المرمى وقلبي الدفاع والمحور لمنع هجوم الخصم من الوصول للشباك لأن تقدمهم سيخلق مشاكل لمنتخبنا يصعب التعامل معها، ولعل مدربنا يلعب المباراة على مراحل ولا يستعجل النتيجة لأن «إندونيسيا تخوّف».
التحكيم قد يكون له كلمة وتأثير على نتيجة المباراة ولذلك علينا التعامل مع طاقم الحكام بعناية وحرص بحيث لا نجعلهم خصمًا لنا، فاحترام الحكم وترك مهمة الحديث معه لكابتن الفريق والتعاطي مع قراراته بابتسامة ورضا سينعكس بإذن الله على تعامله مع أحداث المباراة، مثل هذه اللقاءات تكسب بتفاصيل صغيرة، لعل أهمها قرارات الحكم مع الأخذ بالاعتبار أن «إندونيسيا تخوّف».
تغريدة tweet:
«الخوف» لا يعني الارتباك بقدر ما نقصد به الحرص والاحترام، فأي تراخٍ أو شرود ذهني قد ينتج عنه هدف يؤدي إلى خسارة المباراة ومعها فرصة التأهل التي أصبحت صعبة علينا بعدما استسهلناها في البدايات، وعلى منصات التأهل نلتقي..
يوم الأربعاء سيكون موعد لقاء مصيري يحدد حظوظ تأهلنا إلى كأس العالم 2026، وأملنا كبير بأن يكون لجماهيرنا في جدة كلمة الفصل بحضورهم وتشجيعهم الذي نثق به، وأن يوفق مدربنا باختيار التشكيل المناسب لهذه المباراة بعد أن تعلمنا من المباريات الماضية أن الخصم مدجج بنجوم مجنسين يلعبون في أوروبا، فاحترام المنافس من أهم أساسيات التغلب عليه، هذا دور إدارة المنتخب التي يجب أن تنبه النجوم لاحترام الخصوم وترى «إندونيسيا تخوّف».
الفوز ولا غيره هو هدف منتخبنا، ولذلك يجب تأمين الدفاع أولًا لأن استقبال أي هدف سيعقد من مهمة منتخبنا، وعليه فالتركيز هو مفتاح النتيجة المطلوبة فالأخطاء تعني عدم التأهل لا سمح الله، ستكون المهمة عسيرة على حارس المرمى وقلبي الدفاع والمحور لمنع هجوم الخصم من الوصول للشباك لأن تقدمهم سيخلق مشاكل لمنتخبنا يصعب التعامل معها، ولعل مدربنا يلعب المباراة على مراحل ولا يستعجل النتيجة لأن «إندونيسيا تخوّف».
التحكيم قد يكون له كلمة وتأثير على نتيجة المباراة ولذلك علينا التعامل مع طاقم الحكام بعناية وحرص بحيث لا نجعلهم خصمًا لنا، فاحترام الحكم وترك مهمة الحديث معه لكابتن الفريق والتعاطي مع قراراته بابتسامة ورضا سينعكس بإذن الله على تعامله مع أحداث المباراة، مثل هذه اللقاءات تكسب بتفاصيل صغيرة، لعل أهمها قرارات الحكم مع الأخذ بالاعتبار أن «إندونيسيا تخوّف».
تغريدة tweet:
«الخوف» لا يعني الارتباك بقدر ما نقصد به الحرص والاحترام، فأي تراخٍ أو شرود ذهني قد ينتج عنه هدف يؤدي إلى خسارة المباراة ومعها فرصة التأهل التي أصبحت صعبة علينا بعدما استسهلناها في البدايات، وعلى منصات التأهل نلتقي..