الأرض أرضك.
المجد مجدك.
التاريخ تاريخك.
الله الله يا منتخبنا. نحن معك في قلب «العالم» للمرة السابعة، نحمل راياتنا الخُضر تزينها شهادة التوحيد «لا إله إلا الله محمد رسول الله».
اليوم هي فرحة شعب وقيادة، إنها الريادة، ونحن نسوق التأهل إلى المونديال للمرة الثالثة على التوالي.
الحمد لله أننا حفظنا ماء وجهنا، بعد أن لحقنا أنفسنا من الغيبوبة التنافسية التي تليق بنا كأحد زعماء أكبر قارات العالم، وأسندنا ظهرنا على «ملحق» كان أشبه بحبل المشنقة أمام منتخبين مثل إندونيسيا أو العراق مع احترامي لهما كرويًا ليس لديهما ما يخسرانه أمامنا، كجند تم حصارهما. ولم يتوفر لهما أي مما توفر للاعبي منتخبنا من رفاهية وتطور بدعم سخي من سمو ولي العهد متمثلًا في صناعة دوري قوي وأجهزة فنية ومعسكرات ومكافآت.. إلى آخره. تثير حسد أي لاعب كرة.
نعم الحمد لله الذي لم يضيع كل ذلك هباء بسوء إدارة من اتحاد اللعبة الكريم، رئيسًا وأعضاءً، رغم توفر أكبر ميزانية لاتحاد لعبة على مستوى القارة الآسيوية والإفريقية معًا.
كم كان الأمر صعبًا وقاسيًا على كافة المستويات الرسمية والشعبية لو - لا قدر الله - فقدنا فرصة التأهل إلى كأس العالم المقبل! في وقت نحن كبلد ننهض فيه بكل قدراته ومقوماته وخططه للاستفادة من القوة الرياضية الناعمة!.
وقد بعدنا طريقها بالاستضافات القارية 2027، واستضافة مونديال 2034. أما مابينهما من نهضة، فحدث بلا حرج.
قد يقول قائل: نحن اليوم في فرحة وطن، خلينا ننبسط.
أقول نعم ولأن ما أقوله كمواطن وإعلامي رياضي معاصر لرياضة بلدي، ما أكتبه هو وجهة وطن، لا وجهة نظر.
لذا علينا أن نعيد صياغة إدارة منتخبنا الوطني كاملة بلا قص وترقيع، بل بالبتر، ونقول لهم: شكرًا لحد هنا يا اتحاد الكرة، لا نريد أن نضيع ست سنوات أخرى من عمرنا في أزمة ولادة منتخب يليق بنا ونليق به.
المجد مجدك.
التاريخ تاريخك.
الله الله يا منتخبنا. نحن معك في قلب «العالم» للمرة السابعة، نحمل راياتنا الخُضر تزينها شهادة التوحيد «لا إله إلا الله محمد رسول الله».
اليوم هي فرحة شعب وقيادة، إنها الريادة، ونحن نسوق التأهل إلى المونديال للمرة الثالثة على التوالي.
الحمد لله أننا حفظنا ماء وجهنا، بعد أن لحقنا أنفسنا من الغيبوبة التنافسية التي تليق بنا كأحد زعماء أكبر قارات العالم، وأسندنا ظهرنا على «ملحق» كان أشبه بحبل المشنقة أمام منتخبين مثل إندونيسيا أو العراق مع احترامي لهما كرويًا ليس لديهما ما يخسرانه أمامنا، كجند تم حصارهما. ولم يتوفر لهما أي مما توفر للاعبي منتخبنا من رفاهية وتطور بدعم سخي من سمو ولي العهد متمثلًا في صناعة دوري قوي وأجهزة فنية ومعسكرات ومكافآت.. إلى آخره. تثير حسد أي لاعب كرة.
نعم الحمد لله الذي لم يضيع كل ذلك هباء بسوء إدارة من اتحاد اللعبة الكريم، رئيسًا وأعضاءً، رغم توفر أكبر ميزانية لاتحاد لعبة على مستوى القارة الآسيوية والإفريقية معًا.
كم كان الأمر صعبًا وقاسيًا على كافة المستويات الرسمية والشعبية لو - لا قدر الله - فقدنا فرصة التأهل إلى كأس العالم المقبل! في وقت نحن كبلد ننهض فيه بكل قدراته ومقوماته وخططه للاستفادة من القوة الرياضية الناعمة!.
وقد بعدنا طريقها بالاستضافات القارية 2027، واستضافة مونديال 2034. أما مابينهما من نهضة، فحدث بلا حرج.
قد يقول قائل: نحن اليوم في فرحة وطن، خلينا ننبسط.
أقول نعم ولأن ما أقوله كمواطن وإعلامي رياضي معاصر لرياضة بلدي، ما أكتبه هو وجهة وطن، لا وجهة نظر.
لذا علينا أن نعيد صياغة إدارة منتخبنا الوطني كاملة بلا قص وترقيع، بل بالبتر، ونقول لهم: شكرًا لحد هنا يا اتحاد الكرة، لا نريد أن نضيع ست سنوات أخرى من عمرنا في أزمة ولادة منتخب يليق بنا ونليق به.