حقق قائد منتخبنا السعودي الكابتن سالم الدوسري جائزة أفضل لاعب في القارة الآسيوية، وهي إنجاز آخر أتى بعد تأهل الأخضر لمونديال كأس العالم في أمريكا ويضاف لإنجازات الرياضة السعودية المتعددة.
هناك من شكك بالجائزة متهمًا الاتحاد الاسيوي بمحاباة النجم السعودي متناسين أنه ذاته الاتحاد الذي طالما عانت منه الأندية السعودية، هو ذاته من أعطى الاتحاد الإيراني جائزة أفضل اتحاد آسيوي دون أن يستضيف أي بطولة آسيوية.
تنظيميًا كنا نلعب في أرض محايدة، ونحرم من اللعب أمام جمهورنا فقط لأن الفرق الإيرانية عليها عقوبات من الاتحاد الدولي.
وكنا نلعب البطولة الآسيوية في نهاية موسمنا في عز الإرهاق والإصابات وشرق القارة يلعبون مبارياتهم وهم في أتم جاهزيتهم.
وتحكيميًا نحرت الفرق السعودية في أكثر من مرة أشهرها ما حصل للهلال في موقعة سيدني وآخرها ما حصل للنصر أمام برسيبوليس.
دائمًا ما نقرأ عن ضعف ممثلينا في الاتحاد الآسيوي والذي عانت منه أغلب الفرق السعودية.
والآن، وبعد أن عاد إلينا جزء مما نستحقه كسبنا تنظيم الملحق وفاز قائدنا بجائزة أفضل لاعب، بدأ أصحاب النفوذ يتضجرون من عمل الاتحاد وبدأنا نسمع عن تلويح بعض الاتحادات في شرق آسيا في الخروج من الاتحاد وتشكيل اتحاد خاص بهم، ونسمع عن همز ولمز من البعض في غرب القارة بأن الجائزة ذهبت لسالم لأن تنظيم الحفل في السعودية.
وهنا يجب أن نخاطب العقلاء في الوسط الرياضي السعودي إعلام ونقاد وجماهير افرحوا للإنجاز السعودي حتى لو كان فرديًا.
ما نراه من تعصب وتشكيك داخلي من البعض أمر وارد في عالم التنافس واختلاف المفاهيم والأفكار لدى البعض، وليس بجديد فقد سبق أن شككوا في تحقيق ماجد للجائزة ثلاث مرات كما شككوا في أحقية ياسر بالجائزة وغيرها الكثير، وها هم يشككون في فوز التورنيدو بحجة أن المنافسين ليسوا أقوياء واستشهدوا بالماليزي عارف غير المعروف.
ونحن نقول لقائدنا:
أنت «سالم الزير والأفضل بالمعايير».
هناك من شكك بالجائزة متهمًا الاتحاد الاسيوي بمحاباة النجم السعودي متناسين أنه ذاته الاتحاد الذي طالما عانت منه الأندية السعودية، هو ذاته من أعطى الاتحاد الإيراني جائزة أفضل اتحاد آسيوي دون أن يستضيف أي بطولة آسيوية.
تنظيميًا كنا نلعب في أرض محايدة، ونحرم من اللعب أمام جمهورنا فقط لأن الفرق الإيرانية عليها عقوبات من الاتحاد الدولي.
وكنا نلعب البطولة الآسيوية في نهاية موسمنا في عز الإرهاق والإصابات وشرق القارة يلعبون مبارياتهم وهم في أتم جاهزيتهم.
وتحكيميًا نحرت الفرق السعودية في أكثر من مرة أشهرها ما حصل للهلال في موقعة سيدني وآخرها ما حصل للنصر أمام برسيبوليس.
دائمًا ما نقرأ عن ضعف ممثلينا في الاتحاد الآسيوي والذي عانت منه أغلب الفرق السعودية.
والآن، وبعد أن عاد إلينا جزء مما نستحقه كسبنا تنظيم الملحق وفاز قائدنا بجائزة أفضل لاعب، بدأ أصحاب النفوذ يتضجرون من عمل الاتحاد وبدأنا نسمع عن تلويح بعض الاتحادات في شرق آسيا في الخروج من الاتحاد وتشكيل اتحاد خاص بهم، ونسمع عن همز ولمز من البعض في غرب القارة بأن الجائزة ذهبت لسالم لأن تنظيم الحفل في السعودية.
وهنا يجب أن نخاطب العقلاء في الوسط الرياضي السعودي إعلام ونقاد وجماهير افرحوا للإنجاز السعودي حتى لو كان فرديًا.
ما نراه من تعصب وتشكيك داخلي من البعض أمر وارد في عالم التنافس واختلاف المفاهيم والأفكار لدى البعض، وليس بجديد فقد سبق أن شككوا في تحقيق ماجد للجائزة ثلاث مرات كما شككوا في أحقية ياسر بالجائزة وغيرها الكثير، وها هم يشككون في فوز التورنيدو بحجة أن المنافسين ليسوا أقوياء واستشهدوا بالماليزي عارف غير المعروف.
ونحن نقول لقائدنا:
أنت «سالم الزير والأفضل بالمعايير».