المتغيرات الإدارية والفنية و العناصرية . تؤثر على أي فريق يطمح أو يطمع للمنافسة وحصد الالقاب .
الاتحاد الفريق البطل للدوري السعودي، مرتين خلال الثلاث مواسم الماضية . الأكثر تعرضا لتلك العواصف والتقلبات .
التي قد تطيح بأي كبير مثله ، عن القيام والقدرة على العودة لخوض معاركة التنافسية.
التجربة الاتحادية _الاتحادية أعطتني قناعة ان عرين النمور لا يشكل خطرا على الآخرين ، إلا باربعة عوامل :
دعم الجمهور العاشق اولا . و حُسن القرار الإداري في اختيار الجهاز الفني ثانيا . وجودة العناصر من اللاعبين المحترفين ثم اللاعبين المحليين ثالثا . ويأتي رابعا (الحكمة) الإدارية في إدارة الازمات.
ولو أسقطنا كل تلك الركائز كقوائم نمر على الفريق الحالي .
تجد انه حقق الثانية في التعاقد مع المدرب البرتغالي (كونسيساو) كحبل إنقاذ متين في استعادة توازن الفريق البطل . اما جودة اللاعبين فلك عليها من حيث التكاسل .
في إعطاء افضل ما عندهم بعد موسم تاريخي قدموه الموسم الماضي . وفي انتظار (الشتاء) لرفع الجودة .
اما الادارة الرياضية ففي نظري انها أجرت (عملية) عاجلة من خلال استقطابها ثلاثة لاعبين محترفين تحت سن ال23 سنة . وان لم توفق بعد في جلب لاعبين محليين .
اما الادارة بشقيها الربحي وغير الربحي ، لازال امامها العديد من التحديات المستقبلية لتحصل على الثقة من الجمهور . الذي هو أول وأهم أذرع التفوق للفريق الأول . واهتزاز الثقة بينها وبينهم حول نوعية العمل الذي يقدمانه . تحتاج مزيدا من جهد (المواقف) التي تُظهر ان وجودهما فاعلا . وما تناقص العشاق من المدرجات إلا مؤشراً خطرا لم يحدث من سنوات .
مباريات شهر (اكتوبر) المصيرية، التي اجتاز اولها اسيويا امام الشرطة العراقي . وتبقى الأخطر دوريا امام الهلال بعد غدا . والنصر في معترك كأس الملك . وستكون كلا المواجهتين أختبار قاسي لمقومات النجاح الاتحادية الاربعة دا ل الملعب وخارجه .
الاتحاد الفريق البطل للدوري السعودي، مرتين خلال الثلاث مواسم الماضية . الأكثر تعرضا لتلك العواصف والتقلبات .
التي قد تطيح بأي كبير مثله ، عن القيام والقدرة على العودة لخوض معاركة التنافسية.
التجربة الاتحادية _الاتحادية أعطتني قناعة ان عرين النمور لا يشكل خطرا على الآخرين ، إلا باربعة عوامل :
دعم الجمهور العاشق اولا . و حُسن القرار الإداري في اختيار الجهاز الفني ثانيا . وجودة العناصر من اللاعبين المحترفين ثم اللاعبين المحليين ثالثا . ويأتي رابعا (الحكمة) الإدارية في إدارة الازمات.
ولو أسقطنا كل تلك الركائز كقوائم نمر على الفريق الحالي .
تجد انه حقق الثانية في التعاقد مع المدرب البرتغالي (كونسيساو) كحبل إنقاذ متين في استعادة توازن الفريق البطل . اما جودة اللاعبين فلك عليها من حيث التكاسل .
في إعطاء افضل ما عندهم بعد موسم تاريخي قدموه الموسم الماضي . وفي انتظار (الشتاء) لرفع الجودة .
اما الادارة الرياضية ففي نظري انها أجرت (عملية) عاجلة من خلال استقطابها ثلاثة لاعبين محترفين تحت سن ال23 سنة . وان لم توفق بعد في جلب لاعبين محليين .
اما الادارة بشقيها الربحي وغير الربحي ، لازال امامها العديد من التحديات المستقبلية لتحصل على الثقة من الجمهور . الذي هو أول وأهم أذرع التفوق للفريق الأول . واهتزاز الثقة بينها وبينهم حول نوعية العمل الذي يقدمانه . تحتاج مزيدا من جهد (المواقف) التي تُظهر ان وجودهما فاعلا . وما تناقص العشاق من المدرجات إلا مؤشراً خطرا لم يحدث من سنوات .
مباريات شهر (اكتوبر) المصيرية، التي اجتاز اولها اسيويا امام الشرطة العراقي . وتبقى الأخطر دوريا امام الهلال بعد غدا . والنصر في معترك كأس الملك . وستكون كلا المواجهتين أختبار قاسي لمقومات النجاح الاتحادية الاربعة دا ل الملعب وخارجه .