تتردد على مسامعنا ان هناك لعبة مخصصة للنخبة، وأخرى شعبية وثالثة، للفقراء، ورابعة للأغنياء، وهكذا، لكنها تظلّ مسميات وأعراف لم ينزل بها قوانين أو أنظمة تحدد شخصية ممارسيها او المستوى الطبقيّ، فلعبة الغولف ليست مخصصة لمن يملك الملايين في محفظته الاستثمارية، وكرة القدم لا تشترط ان راكلها لابد ان يعيش حياة الفقر المدقع..
حضرت ملتقى الأكاديمية المالية 2025، في مدينة الرياض وجذبني عنوان إحدى مبادراتها وجاءت بعنوان “تحدي الغولف لقادة الملكية الخاصة”، وتعتني بربط القطاع المالي برياضة النخبة، والتي تخطت كونها نشاط ترفيهي في السعودية بل أصبحت منصة قيادية تجمع بين الرياضة والاقتصاد والاستثمار، وهو ما جعل بلادنا مركزًا عالميًا لرياضة الغولف، بما ينسجم مع رؤية السعودية 2030.
وما شدني في المبادرة تناغمها مع الركائز الإستراتيجية لـ"جولف السعودية"، التي تركز على تنمية اللعبة على مستوى القواعد الشعبية، وزيادة مشاركة الشباب والسيدات، وتطوير المواهب السعودية، وتعزيز الحضور السعودي على الساحة العالمية، فالإمكانات متاحة والملاعب الجديدة شُيّدت وما جعل الاقبال يتسع ليس من فئة محددة.
ووفقًا لتقرير شركة Technavio العالمية، يسجّل قطاع الغولف نموًا سنويًا مركبًا يبلغ 17.83٪ بين عامي 2020 و2025، مدفوعًا بتزايد الاهتمام العالمي بالبنية التحتية لهذه الرياضة. والسعودية أضحت وجهة في صناعة اللعبة، وهيأت الممكنات لأبناء الوطن للدخول في اللعبة ومنافسة أعتى ابطالها، ناهيك عن الجانب الاستثماري والشراكات العالمية.
رياضة الغولف وغيرها من الرياضات الأخرى، لا تقوم إلا من خلال وصولها إلى المجتمع، واستقطاب افراده واكتشاف المواهب، فالفرصة متاحة للجميع ليكونوا ابطالا ويرفعوا راية وطنهم عاليا، وان يخوضوا التجربة في أي لعبة بعيدا عن مسمياتها أو أعرافها..
حضرت ملتقى الأكاديمية المالية 2025، في مدينة الرياض وجذبني عنوان إحدى مبادراتها وجاءت بعنوان “تحدي الغولف لقادة الملكية الخاصة”، وتعتني بربط القطاع المالي برياضة النخبة، والتي تخطت كونها نشاط ترفيهي في السعودية بل أصبحت منصة قيادية تجمع بين الرياضة والاقتصاد والاستثمار، وهو ما جعل بلادنا مركزًا عالميًا لرياضة الغولف، بما ينسجم مع رؤية السعودية 2030.
وما شدني في المبادرة تناغمها مع الركائز الإستراتيجية لـ"جولف السعودية"، التي تركز على تنمية اللعبة على مستوى القواعد الشعبية، وزيادة مشاركة الشباب والسيدات، وتطوير المواهب السعودية، وتعزيز الحضور السعودي على الساحة العالمية، فالإمكانات متاحة والملاعب الجديدة شُيّدت وما جعل الاقبال يتسع ليس من فئة محددة.
ووفقًا لتقرير شركة Technavio العالمية، يسجّل قطاع الغولف نموًا سنويًا مركبًا يبلغ 17.83٪ بين عامي 2020 و2025، مدفوعًا بتزايد الاهتمام العالمي بالبنية التحتية لهذه الرياضة. والسعودية أضحت وجهة في صناعة اللعبة، وهيأت الممكنات لأبناء الوطن للدخول في اللعبة ومنافسة أعتى ابطالها، ناهيك عن الجانب الاستثماري والشراكات العالمية.
رياضة الغولف وغيرها من الرياضات الأخرى، لا تقوم إلا من خلال وصولها إلى المجتمع، واستقطاب افراده واكتشاف المواهب، فالفرصة متاحة للجميع ليكونوا ابطالا ويرفعوا راية وطنهم عاليا، وان يخوضوا التجربة في أي لعبة بعيدا عن مسمياتها أو أعرافها..