أن تزعم أن هناك حراكًا داخل أروقة اتحاد القدم من أجل تغيير نظام المواليد، ورغم أن هذا الأمر لم يحدث، وكانت الأمور فيه واضحة منذ البداية، علمًا بأن التعديل أصبح ضرورة حتمية لمنع تكبد الأندية للكثير من الأموال المهدرة، ومع ذلك هو أمر مبرر.
لكن أن تدّعي أنك حامل لواء الدفاع عن الحق الذي لا يأتيه الباطل، فهذه أم الكوارث خصوصًا وأن السواد الأعظم من الأندية يطالبون بالتعديل وأنك (الوحيد) المعارض لهذا الأمر رغم أنك لست متضررًا من التعديل لو حدث، وقد تستفيد منه مستقبلًا، لكنه الخوف من بقاء لاعب المنافس في خانة المواليد، وبالتالي إحضار لاعب آخر يشكل فارقًا وهذه ميزة حصلت على ثلاثية عالمية لم يحصل عليها غيرك.
إذًا وبما أن الحادثة التي استدعت صياغة البيان الأصفر وهمية بناءً على الأخبار المتواترة، فإن هناك أسبابًا أخرى ليست مرتبطة بحراك ولا بفروسية فارس يدافع عن حقوق المكلومين فكل ذلك «وهم» في وهم.
الموضوع حسب نظرتي هو لصرف الأنظار عن كوارث تحكيمية تناقلتها وسائل الإعلام الدولية قبل الإقليمية ومعها المحلية، وأصبحت مجال تندر لمشروع رياضي ضخم لا يليق أن يتم التعامل معه بهذه الطريقة، وكان من الواجب فتح ملف تحقيق عاجل لا يقتصر على محاسبة حكم الفيديو الذي لم يُظهر للحكم اللقطات التي تظهر عدم وجود خطأ، بل وفرض عقوبات على لاعب ارتكب كارثة تجاهلها أصعب من فعلها، وإني أعجب لو صدرت لاحقًا من لاعب آخر هل سيتم تمريرها أو معاقبته؟.
ختامًا البيان الأصفر ورغم أن فيه مزاعم وأهدافًا غير مرئية بل هي منتشرة بين السطور لكن التقاطها سهل، لم يحقق الهدف غير المعلن إلا مؤقتًا كالصدارة الحالية.
السوط الأخير
عصايه اللي نوخت كل غارب
صرت أتوقاها عن الأرض لا طيح
وتقديري لبعض اللحى والشوارب
غلطة ومحتاجة مع الوقت تصحيح.
لكن أن تدّعي أنك حامل لواء الدفاع عن الحق الذي لا يأتيه الباطل، فهذه أم الكوارث خصوصًا وأن السواد الأعظم من الأندية يطالبون بالتعديل وأنك (الوحيد) المعارض لهذا الأمر رغم أنك لست متضررًا من التعديل لو حدث، وقد تستفيد منه مستقبلًا، لكنه الخوف من بقاء لاعب المنافس في خانة المواليد، وبالتالي إحضار لاعب آخر يشكل فارقًا وهذه ميزة حصلت على ثلاثية عالمية لم يحصل عليها غيرك.
إذًا وبما أن الحادثة التي استدعت صياغة البيان الأصفر وهمية بناءً على الأخبار المتواترة، فإن هناك أسبابًا أخرى ليست مرتبطة بحراك ولا بفروسية فارس يدافع عن حقوق المكلومين فكل ذلك «وهم» في وهم.
الموضوع حسب نظرتي هو لصرف الأنظار عن كوارث تحكيمية تناقلتها وسائل الإعلام الدولية قبل الإقليمية ومعها المحلية، وأصبحت مجال تندر لمشروع رياضي ضخم لا يليق أن يتم التعامل معه بهذه الطريقة، وكان من الواجب فتح ملف تحقيق عاجل لا يقتصر على محاسبة حكم الفيديو الذي لم يُظهر للحكم اللقطات التي تظهر عدم وجود خطأ، بل وفرض عقوبات على لاعب ارتكب كارثة تجاهلها أصعب من فعلها، وإني أعجب لو صدرت لاحقًا من لاعب آخر هل سيتم تمريرها أو معاقبته؟.
ختامًا البيان الأصفر ورغم أن فيه مزاعم وأهدافًا غير مرئية بل هي منتشرة بين السطور لكن التقاطها سهل، لم يحقق الهدف غير المعلن إلا مؤقتًا كالصدارة الحالية.
السوط الأخير
عصايه اللي نوخت كل غارب
صرت أتوقاها عن الأرض لا طيح
وتقديري لبعض اللحى والشوارب
غلطة ومحتاجة مع الوقت تصحيح.