يحق للمشجع الشبابي أن ينتقد وأن يُعبّر عن رأيه بكل وضوح وصراحة تجاه ما يمر به ناديه من ظروف صعبة وتحديات كبيرة في الوقت الراهن، فالنقد البنّاء هو حق أصيل لكل مشجع يعشق الكيان ويتمنى له الأفضل.ومن الطبيعي أن يطالب الجمهور بتحسين العمل وتصحيح الأخطاء واستعادة الهيبة فيما تبقى من الموسم، لأن حب النادي والانتماء له لا يقتصران على التشجيع في لحظات الفرح فقط بل يظهران في وقت الأزمات أيضًا.
ولكن في خضم هذه المطالبات المشروعة ظهرت للأسف حملات تشويه تستهدف الرمز الأمير عبد الرحمن بن تركي الذي عُرف منذ نعومة أظافره بأنه أحد أبرز الداعمين والمساندين لنادي الشباب في مختلف المراحل. هذه الحملات المؤسفة ليست سوى محاولات رخيصة لإسقاط رمز قدم الكثير وضحى بوقته وجهده وماله من أجل الكيان الشبابي وهي لا تمت للنقد البنّاء بصلة بل تعكس نوايا مغرضة وأهدافًا شخصية ضيقة.
والمؤلم في الأمر أن بعض من يقودون أو يشاركون في هذه الحملات هم أشخاص أحسن إليهم الأمير عبد الرحمن في السابق ووقف معهم وساندهم في مراحل صعبة لكنهم اليوم يردون الإحسان بالإساءة وينكرون الجميل متناسين مواقفه التاريخية.
اليوم، يحق للجميع أن ينتقد ولكن يجب أن يكون النقد من أجل المصلحة العامة وليس من أجل تصفية حسابات شخصية أو الانتقام. النقد هدفه البناء لا الهدم ودعم العمل لا إضعافه. يجب أن يكون صوت المشجع واعيًا ومدركًا لحجم المرحلة الدقيقة التي يمر بها النادي وأن يفرق بين من ينتقد لإصلاح الحال ومن يسعى لإثارة الفوضى وتشويه الرموز.
على المشجع الشبابي البسيط أن يدرك أن هناك حملات ممنهجة تُدار بخبث هدفها إسقاط الأمير عبد الرحمن وتشويه صورته أمام الجماهير!! رغم أن سيرته ومسيرته تشهد بأنه عاشق للشباب بكل تفاصيله. ومهما حاول البعض الإساءة إليه، فإن التاريخ لن ينسى ما قدمه من تضحيات ومواقف لا تُنسى.
رسالتي موجهة لأولئك الذين وقف معهم الأمير عبد الرحمن في السابق أين أنتم اليوم من رد الجميل؟ أين وفاؤكم لمن وقف بجانبكم وقت الشدة؟ الوفاء ليس مجرد كلمات تُقال بل مواقف تثبت وقت الأزمات.
ولكن في خضم هذه المطالبات المشروعة ظهرت للأسف حملات تشويه تستهدف الرمز الأمير عبد الرحمن بن تركي الذي عُرف منذ نعومة أظافره بأنه أحد أبرز الداعمين والمساندين لنادي الشباب في مختلف المراحل. هذه الحملات المؤسفة ليست سوى محاولات رخيصة لإسقاط رمز قدم الكثير وضحى بوقته وجهده وماله من أجل الكيان الشبابي وهي لا تمت للنقد البنّاء بصلة بل تعكس نوايا مغرضة وأهدافًا شخصية ضيقة.
والمؤلم في الأمر أن بعض من يقودون أو يشاركون في هذه الحملات هم أشخاص أحسن إليهم الأمير عبد الرحمن في السابق ووقف معهم وساندهم في مراحل صعبة لكنهم اليوم يردون الإحسان بالإساءة وينكرون الجميل متناسين مواقفه التاريخية.
اليوم، يحق للجميع أن ينتقد ولكن يجب أن يكون النقد من أجل المصلحة العامة وليس من أجل تصفية حسابات شخصية أو الانتقام. النقد هدفه البناء لا الهدم ودعم العمل لا إضعافه. يجب أن يكون صوت المشجع واعيًا ومدركًا لحجم المرحلة الدقيقة التي يمر بها النادي وأن يفرق بين من ينتقد لإصلاح الحال ومن يسعى لإثارة الفوضى وتشويه الرموز.
على المشجع الشبابي البسيط أن يدرك أن هناك حملات ممنهجة تُدار بخبث هدفها إسقاط الأمير عبد الرحمن وتشويه صورته أمام الجماهير!! رغم أن سيرته ومسيرته تشهد بأنه عاشق للشباب بكل تفاصيله. ومهما حاول البعض الإساءة إليه، فإن التاريخ لن ينسى ما قدمه من تضحيات ومواقف لا تُنسى.
رسالتي موجهة لأولئك الذين وقف معهم الأمير عبد الرحمن في السابق أين أنتم اليوم من رد الجميل؟ أين وفاؤكم لمن وقف بجانبكم وقت الشدة؟ الوفاء ليس مجرد كلمات تُقال بل مواقف تثبت وقت الأزمات.