في عالم اللغة العربية تعريف كلمة «الخرقة» هي قطعة قماش ممزقة، وبالعامية قماش زائد يستغنى عنه في المنازل أو سواها، ويستفاد منه في مناحٍ أخرى.
وإن جاز لنا التعبير والتنوير والتاريخ أن تُسجل كحدث رياضي لكانت مثل مباراة النزهان ومباراة الدخيل ومباراة الجمل.. إلخ، المباريات التي ارتبط اسمها بحدث بعينه أو شخصية بعينها أثناء المباراة في زمن من الأزمنة.
ومباراة «الخرقة» والتي جمعت الاتحاد والأهلي يوم السبت الماضي وانتهت بفوز الثاني بهدف مقابل لا شيء.
كانت تقع مسؤولية التنظيم على نادي الاتحاد، وبالتالي تقع مسؤولية إدخال البنر أو «الخرقة» التي كتب عليها مفردات لا تليق بشخص رياضي البتة ويدرك بأن الخسارة واردة قبل الفوز.
ولعل الاهتمام بها، وكتابتها وتعليقها تدل على عقلية تبحث عن استنقاص من نادٍ آخر، والغريب أن مثل هذه العبارات كتبت من خلال تيفو سابق تنال من هبوط النادي الأهلي إلى الدرجة الأدنى والكل شاهدها.
وبالرغم من ذلك تفوق الأهلي في المباراتين، وبالتالي ما هي الفائدة من مثل هذه التعليقات المجسدة؟ إذ كل مرة تأتي بفكرة لمعايرة النادي الجار بالهبوط يعاقبك بالهزيمة، والتي أخرجتك من دعم فريقك بالأهازيج والتشجيع والحضور بعدد أكبر.
وأنا شخصيًا أستغرب من العقلية التي تدعم مثل هذه المواقف، وتكرس مثل هذه المفاهيم، عمومًا القضية منظورة، وأتمنى أن ينال عقابه من تسبب في دخول مثل هذه العبارات التي جعلت من «الخرقة» قيمة إعلامية وجماهيرية، وسيرتبط اسمها بنتيجة المباراة خلال 50 عامًا قادمة، وهذا ما حصل مع مباراة الجمل وغيرها من المباريات، وسلامتكم.
وإن جاز لنا التعبير والتنوير والتاريخ أن تُسجل كحدث رياضي لكانت مثل مباراة النزهان ومباراة الدخيل ومباراة الجمل.. إلخ، المباريات التي ارتبط اسمها بحدث بعينه أو شخصية بعينها أثناء المباراة في زمن من الأزمنة.
ومباراة «الخرقة» والتي جمعت الاتحاد والأهلي يوم السبت الماضي وانتهت بفوز الثاني بهدف مقابل لا شيء.
كانت تقع مسؤولية التنظيم على نادي الاتحاد، وبالتالي تقع مسؤولية إدخال البنر أو «الخرقة» التي كتب عليها مفردات لا تليق بشخص رياضي البتة ويدرك بأن الخسارة واردة قبل الفوز.
ولعل الاهتمام بها، وكتابتها وتعليقها تدل على عقلية تبحث عن استنقاص من نادٍ آخر، والغريب أن مثل هذه العبارات كتبت من خلال تيفو سابق تنال من هبوط النادي الأهلي إلى الدرجة الأدنى والكل شاهدها.
وبالرغم من ذلك تفوق الأهلي في المباراتين، وبالتالي ما هي الفائدة من مثل هذه التعليقات المجسدة؟ إذ كل مرة تأتي بفكرة لمعايرة النادي الجار بالهبوط يعاقبك بالهزيمة، والتي أخرجتك من دعم فريقك بالأهازيج والتشجيع والحضور بعدد أكبر.
وأنا شخصيًا أستغرب من العقلية التي تدعم مثل هذه المواقف، وتكرس مثل هذه المفاهيم، عمومًا القضية منظورة، وأتمنى أن ينال عقابه من تسبب في دخول مثل هذه العبارات التي جعلت من «الخرقة» قيمة إعلامية وجماهيرية، وسيرتبط اسمها بنتيجة المباراة خلال 50 عامًا قادمة، وهذا ما حصل مع مباراة الجمل وغيرها من المباريات، وسلامتكم.