تغريدات «إكس» في الأيام الماضية لم يسيطر عليها موضوع محدد، تصفيات كأس العالم ما زالت مستمرة، كريستيانو رونالدو حديث عام داخل وخارج الملعب، ومفاجآت الذكاء الاصطناعي لا تتوقف.
شاهدت أحد الخبراء يقول إن الذكاء الاصطناعي الشديد سيكون آخر ما يصنعه الإنسان، لم يوضح إن كان يقصد أن الروبوتات وأشباهها سيقضون على دور الإنسان الصناعي، أم سيقضون على الإنسان نفسه، ذكرتني مقولة الخبير بما قاله آينشتاين عن الحرب العالمية الثالثة، وأنها آخر حرب تستخدم فيها الآلة!.
في أمريكا وأوروبا تغريدات بالآلاف عن القضية التي سيرفعها ترامب ضد بي بي سي، القناة اعتذرت، لكن ترامب مصمم على الإجراءات القانونية. لا أعتقد من كانوا يرون أن الإعلام الغربي ذو مصداقية كاملة لديهم ما يقولونه، السنوات الأخيرة كانت كاشفة بشكل صادم.
أبدأ بأول تغريدة عن التحديات التي يواجهها الإنسان، غردت هناء حجازي «التحدي الأصعب في زمننا أن تستطيع أن تمدح أحدًا دون أن يظن أنك تريد منه شيئًا». سمعت أحدهم مرة وهو يمدح آخر، لكنه قال له قبل البدء بالمدح: ما أبي منك شيئًا، ولا راح أطلب منك شيئًا! مجلة المجلة غردت عن المسلسل الكرتوني جريندايزر «الذكرى الخمسون لظهور جريندايزر.. عمل أسطوري عاد إلى الواجهة كأحد أبرز الإنتاجات التي جمعت الأجيال على قيم البطولة والدفاع عن الحق» سامي سليمان الفليح علَّق على تغريدة المجلة «التفتت اليابان على هزيمتها في الحرب العالمية الثانية ومن أجل غرس مفاهيم الوطنية الجديدة في أجيالها الشابة، ذهبت إلى ابتكار مفهوم الدفاع عن كوكب الأرض ضد الغزاة الفضائيين، ومن هنا جاءت أهمية جريندايزر كعمل فني مُوجه». جريندايزر يعيش في ذاكرة جيل، بطل أسطوري ضد الغزاة، والمفارقة أنه إنتاج اليابان التي كانت قد غزت الصين واحتلتها! حساب روائع الأدب العالمي غرد باقتباس لبرنارد شو، يفسر لنا برنارد بطريقته، السبب في عدم مجادلة الأغبياء «المجادلة مع الأغبياء تشبه محاولة قتل بعوضة وقفت على خدك، قد تقتلها أو لا تقتلها، لكن في كلتا الحالتين سينتهي بك الأمر أن تصفع نفسك».
شاهدت أحد الخبراء يقول إن الذكاء الاصطناعي الشديد سيكون آخر ما يصنعه الإنسان، لم يوضح إن كان يقصد أن الروبوتات وأشباهها سيقضون على دور الإنسان الصناعي، أم سيقضون على الإنسان نفسه، ذكرتني مقولة الخبير بما قاله آينشتاين عن الحرب العالمية الثالثة، وأنها آخر حرب تستخدم فيها الآلة!.
في أمريكا وأوروبا تغريدات بالآلاف عن القضية التي سيرفعها ترامب ضد بي بي سي، القناة اعتذرت، لكن ترامب مصمم على الإجراءات القانونية. لا أعتقد من كانوا يرون أن الإعلام الغربي ذو مصداقية كاملة لديهم ما يقولونه، السنوات الأخيرة كانت كاشفة بشكل صادم.
أبدأ بأول تغريدة عن التحديات التي يواجهها الإنسان، غردت هناء حجازي «التحدي الأصعب في زمننا أن تستطيع أن تمدح أحدًا دون أن يظن أنك تريد منه شيئًا». سمعت أحدهم مرة وهو يمدح آخر، لكنه قال له قبل البدء بالمدح: ما أبي منك شيئًا، ولا راح أطلب منك شيئًا! مجلة المجلة غردت عن المسلسل الكرتوني جريندايزر «الذكرى الخمسون لظهور جريندايزر.. عمل أسطوري عاد إلى الواجهة كأحد أبرز الإنتاجات التي جمعت الأجيال على قيم البطولة والدفاع عن الحق» سامي سليمان الفليح علَّق على تغريدة المجلة «التفتت اليابان على هزيمتها في الحرب العالمية الثانية ومن أجل غرس مفاهيم الوطنية الجديدة في أجيالها الشابة، ذهبت إلى ابتكار مفهوم الدفاع عن كوكب الأرض ضد الغزاة الفضائيين، ومن هنا جاءت أهمية جريندايزر كعمل فني مُوجه». جريندايزر يعيش في ذاكرة جيل، بطل أسطوري ضد الغزاة، والمفارقة أنه إنتاج اليابان التي كانت قد غزت الصين واحتلتها! حساب روائع الأدب العالمي غرد باقتباس لبرنارد شو، يفسر لنا برنارد بطريقته، السبب في عدم مجادلة الأغبياء «المجادلة مع الأغبياء تشبه محاولة قتل بعوضة وقفت على خدك، قد تقتلها أو لا تقتلها، لكن في كلتا الحالتين سينتهي بك الأمر أن تصفع نفسك».