أثار اللقاء الذي جمع النجم العالمي كريستيانو رونالدو بالرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب اهتمامًا واسعًا، ليس فقط بسبب ثقل الشخصيتين، بل بفعل حضور اسم نادي النصر والدوري السعودي في خلفية كل مشهد يرتبط بأيقونة كروية بحجم رونالدو. والسؤال الذي يطرح نفسه: هل يمكن أن يتحول هذا اللقاء إلى مكسب تسويقي للنصر والدوري السعودي؟.
في عالم يحتكم للصورة والانتشار، يمكن القول إن كل ظهور عالمي لرونالدو يحمل قيمة مضافة تلقائية لناديه وللدوري الذي يمثّله. فحين تنتشر صور اللاعب بقميص النصر في منصات أمريكية وعالمية، أو حين يتصدر اسمه قوائم البحث بعد ظهوره مع شخصية سياسية هي الأكثر حضورًا في الإعلام الأمريكي، فإن ذلك يمنح مشروع الكرة السعودية مساحة مجانية من الوصول إلى جماهير جديدة.
الحقيقة أن السوق الأمريكي يُعد من أصعب الأسواق الرياضية اختراقًا، لكن وجود رونالدو يمنح النصر والدوري السعودي مدخلًا نادرًا. فالاهتمام الأمريكي غالبًا ما يتجه نحو الأحداث التي تجمع الرياضة بالسياسة، ولقاء لاعب بحجم رونالدو مع رئيس البلاد يضعه تلقائيًا في دائرة الضوء، ويجعل جمهورًا جديدًا يسأل: أين يلعب الآن؟ وما هو هذا الدوري السعودي الذي يحتضنه؟.
هذا الفضول بحد ذاته مكسب تسويقي، لأنه ينتقل من مجرد «خبر» إلى فرصة استثمارية إذا أحسن النادي والدوري التعامل معها عبر حملات ترويجية، أو شراكات جديدة، أو حتى تخصيص محتوى يستهدف الجمهور المتفاعل مع اسم رونالدو.
كما أن استقبال لاعب ينشط في الدوري السعودي داخل البيت الأبيض يمنح المشروع الرياضي السعودي بعدًا دوليًا يعزز صورته كدوري عالمي، قادر على أن يكون جزءًا من المشهد السياسي والإعلامي العالميين، لا مجرد بطولة إقليمية.
في عالم يحتكم للصورة والانتشار، يمكن القول إن كل ظهور عالمي لرونالدو يحمل قيمة مضافة تلقائية لناديه وللدوري الذي يمثّله. فحين تنتشر صور اللاعب بقميص النصر في منصات أمريكية وعالمية، أو حين يتصدر اسمه قوائم البحث بعد ظهوره مع شخصية سياسية هي الأكثر حضورًا في الإعلام الأمريكي، فإن ذلك يمنح مشروع الكرة السعودية مساحة مجانية من الوصول إلى جماهير جديدة.
الحقيقة أن السوق الأمريكي يُعد من أصعب الأسواق الرياضية اختراقًا، لكن وجود رونالدو يمنح النصر والدوري السعودي مدخلًا نادرًا. فالاهتمام الأمريكي غالبًا ما يتجه نحو الأحداث التي تجمع الرياضة بالسياسة، ولقاء لاعب بحجم رونالدو مع رئيس البلاد يضعه تلقائيًا في دائرة الضوء، ويجعل جمهورًا جديدًا يسأل: أين يلعب الآن؟ وما هو هذا الدوري السعودي الذي يحتضنه؟.
هذا الفضول بحد ذاته مكسب تسويقي، لأنه ينتقل من مجرد «خبر» إلى فرصة استثمارية إذا أحسن النادي والدوري التعامل معها عبر حملات ترويجية، أو شراكات جديدة، أو حتى تخصيص محتوى يستهدف الجمهور المتفاعل مع اسم رونالدو.
كما أن استقبال لاعب ينشط في الدوري السعودي داخل البيت الأبيض يمنح المشروع الرياضي السعودي بعدًا دوليًا يعزز صورته كدوري عالمي، قادر على أن يكون جزءًا من المشهد السياسي والإعلامي العالميين، لا مجرد بطولة إقليمية.