ـ ربما لم يسبق أن أجمع95 % من الخبراء التحكيميين على حالة تحكيمية كضربة الجزاء التي احتسبها الحكم الروماني هوراتيو فيسنيك، أمس الأول، لمصلحة الهلال ضد الفتح في الوقت القاتل من عمر المباراة، التي بناءً عليها استطاع الهلال كسب المباراة 2ـ1.
ـ لا يعنيني هذا الأمر تحديدًا فهو لم يكن الأول هذا الموسم، فقد سبق للخبراء التحكيميين بالنسبة نفسها على حالة طرد مدافع الهلال كوليبالي في الربع الساعة الأولى من مباراة الهلال والاتحاد، التي كسبها الهلال، وأعتقد لو حصل وطرد كوليبالي فبنسبة كبيرة سيفوز الاتحاد خاصة أنه كان الأفضل في المباراة حتى وهو خاسر 0ـ2.
ـ أقول لا يعنيني هذا الأمر كونه يندرج تحت الأخطاء التحكيمية التقديرية، لكن ما يهمني كإعلامي رياضي سعودي هو ما سبق وطرحته منذ أكثر من عام عن الحكم الروماني أوفيديو هاتيجان.
ـ سمعت أمس ثلاثة من الخبراء التحكيميين يوجّهون نقدًا حادًا جدًّا نحو حكم تقنية الـ «VAR» في مباراة الهلال والفتح، وهو ما دعاني أن أتجه لحساب الاتحاد السعودي لكرة القدم لمعرفة اسم الحكم لأتفاجأ بأنه الروماني أوفيديو هاتيجان، الذي سبق وانتقدت وجوده من العام الماضي، فهذا الحكم يرتكب جملة أخطاء مؤثرة في بعض المباريات التي يديرها حينما يكون حكم ساحة أو حكم «VAR»، والغريب أن دائرة التحكيم لدينا ورغم أخطائه تواصل الاستعانة فيه.
ـ هذا الأمر دعاني لطرح سؤال مهم
إذا الحكم المحلي أخطأ خطأ مؤثرًا يتم تحويله إلى دوري يلو أحيانًا، فما العقوبة التي تتم حيال أي حكم أجنبي يرتكب مثل هذه الأخطاء!!؟
ـ لم أجد إجابة لهذا السؤال لأنني ما زلت أرى الحكم الروماني أوفيديو هاتيجان يوجد في ملاعبنا، رغم أخطائه بل إنني أتوقع أنه من أكثر الحكام الأجانب الذين يتم الاستعانة بهم في ملاعبنا.
ـ أتمنى من دائرة التحكيم أن تعيد حساباتها في استدعاء هذا الحكم الذي وجوده لا يضيف للدوري شيئًا، بل العكس هو الصحيح، فأخطاؤه المؤثرة تضررت منها معظم الأندية للأسف الشديد، ولا أعرف هل هذه إمكاناته الحقيقية أو تعالٍ منه على مستوى الدوري السعودي، رغم أنني أعتقد بأن إمكانات بعض الحكام المحليين أفضل منه بمراحل سواء كحكم ساحة أو حكم «VAR».
ـ لا يعنيني هذا الأمر تحديدًا فهو لم يكن الأول هذا الموسم، فقد سبق للخبراء التحكيميين بالنسبة نفسها على حالة طرد مدافع الهلال كوليبالي في الربع الساعة الأولى من مباراة الهلال والاتحاد، التي كسبها الهلال، وأعتقد لو حصل وطرد كوليبالي فبنسبة كبيرة سيفوز الاتحاد خاصة أنه كان الأفضل في المباراة حتى وهو خاسر 0ـ2.
ـ أقول لا يعنيني هذا الأمر كونه يندرج تحت الأخطاء التحكيمية التقديرية، لكن ما يهمني كإعلامي رياضي سعودي هو ما سبق وطرحته منذ أكثر من عام عن الحكم الروماني أوفيديو هاتيجان.
ـ سمعت أمس ثلاثة من الخبراء التحكيميين يوجّهون نقدًا حادًا جدًّا نحو حكم تقنية الـ «VAR» في مباراة الهلال والفتح، وهو ما دعاني أن أتجه لحساب الاتحاد السعودي لكرة القدم لمعرفة اسم الحكم لأتفاجأ بأنه الروماني أوفيديو هاتيجان، الذي سبق وانتقدت وجوده من العام الماضي، فهذا الحكم يرتكب جملة أخطاء مؤثرة في بعض المباريات التي يديرها حينما يكون حكم ساحة أو حكم «VAR»، والغريب أن دائرة التحكيم لدينا ورغم أخطائه تواصل الاستعانة فيه.
ـ هذا الأمر دعاني لطرح سؤال مهم
إذا الحكم المحلي أخطأ خطأ مؤثرًا يتم تحويله إلى دوري يلو أحيانًا، فما العقوبة التي تتم حيال أي حكم أجنبي يرتكب مثل هذه الأخطاء!!؟
ـ لم أجد إجابة لهذا السؤال لأنني ما زلت أرى الحكم الروماني أوفيديو هاتيجان يوجد في ملاعبنا، رغم أخطائه بل إنني أتوقع أنه من أكثر الحكام الأجانب الذين يتم الاستعانة بهم في ملاعبنا.
ـ أتمنى من دائرة التحكيم أن تعيد حساباتها في استدعاء هذا الحكم الذي وجوده لا يضيف للدوري شيئًا، بل العكس هو الصحيح، فأخطاؤه المؤثرة تضررت منها معظم الأندية للأسف الشديد، ولا أعرف هل هذه إمكاناته الحقيقية أو تعالٍ منه على مستوى الدوري السعودي، رغم أنني أعتقد بأن إمكانات بعض الحكام المحليين أفضل منه بمراحل سواء كحكم ساحة أو حكم «VAR».