ما يحصل مع فريق كرة القدم بالنادي الأهلي أمر محيِّر جدًّا، فما أن يخلص من قضية حتى تأتي عقبها أخرى، بل لا تكاد تنتهي إلا وتلحق بها نظيرتها.
وهذا ما جعلني أُفكِّر لماذا هذا الترصُّد لهذا النادي بالتحديد، بل هذا ما جعلني أبحث عن أكثر الأندية كرهًا في قارة أوروبا، حيث المال والشهرة والنقل التلفزيوني والإبداع الكروي، وكانت أسباب الكراهية كالتالي:
سطوة المال والنجاح والهيمنة والجدل التحكيمي، فكل هذه دائمًا تثير غيرة وكراهية جماهير الأندية المنافسة.
فالقوة المالية لدى بعض الأندية قد تُتَّهم بالاعتماد عليها في شراء النجاح، بدلًا من الاعتماد على التاريخ أو اللاعبين.
ومن أمثلة الأندية التي تُذكر غالبًا:
نادي ريال مدريد: يُذكر غالبًا بسبب نجاحاته التاريخية الكبيرة وهيمنته في كرة القدم.
وهذا ينطبق هذا على نادي بايرن ميونيخ داخل ألمانيا بالتحديد، وكذلك مانشستر يونايتد: يُعتبر من الأندية المكروهة بسبب هيمنته المطلقة في حقبة التسعينيات والعقد الأول من الألفية.
نادي مثل برشلونة: يواجه الكراهية غالبًا بسبب المنافسة التاريخية مع ريال مدريد والقضايا القانونية والمالية المرتبطة به.
نادي يوفنتوس: ارتبط اسمه بفضائح تحكيمية مثل «كالتشيوبولي»، ما جعله مكروهًا من قبل العديد من جماهير الأندية المنافسة.
نادي تشيلسي: خلال فترة ملكية رومان أبراموفيتش، اعتُبر «فريقًا بلا تاريخ»، وهذا ما يحصل الآن مع ناديي مان سيتي وباريس سان جيرمان.
الغريب أنَّ كل هذه الأسباب لا يملكها النادي الأهلي، فمن حيث المال هو الأقل دعمًا من غيره، ومن حيث التحكيم ها هو واضح أمامكم، حتى على الصعيد الآسيوي لم يسلم، وأمَّا الهيمنة فحدِّث ولا حرج، فهو ينال الدوري كل كم عشر سنوات، واتصور الأمر يحتاج إلى دراسة.
وهذا ما جعلني أُفكِّر لماذا هذا الترصُّد لهذا النادي بالتحديد، بل هذا ما جعلني أبحث عن أكثر الأندية كرهًا في قارة أوروبا، حيث المال والشهرة والنقل التلفزيوني والإبداع الكروي، وكانت أسباب الكراهية كالتالي:
سطوة المال والنجاح والهيمنة والجدل التحكيمي، فكل هذه دائمًا تثير غيرة وكراهية جماهير الأندية المنافسة.
فالقوة المالية لدى بعض الأندية قد تُتَّهم بالاعتماد عليها في شراء النجاح، بدلًا من الاعتماد على التاريخ أو اللاعبين.
ومن أمثلة الأندية التي تُذكر غالبًا:
نادي ريال مدريد: يُذكر غالبًا بسبب نجاحاته التاريخية الكبيرة وهيمنته في كرة القدم.
وهذا ينطبق هذا على نادي بايرن ميونيخ داخل ألمانيا بالتحديد، وكذلك مانشستر يونايتد: يُعتبر من الأندية المكروهة بسبب هيمنته المطلقة في حقبة التسعينيات والعقد الأول من الألفية.
نادي مثل برشلونة: يواجه الكراهية غالبًا بسبب المنافسة التاريخية مع ريال مدريد والقضايا القانونية والمالية المرتبطة به.
نادي يوفنتوس: ارتبط اسمه بفضائح تحكيمية مثل «كالتشيوبولي»، ما جعله مكروهًا من قبل العديد من جماهير الأندية المنافسة.
نادي تشيلسي: خلال فترة ملكية رومان أبراموفيتش، اعتُبر «فريقًا بلا تاريخ»، وهذا ما يحصل الآن مع ناديي مان سيتي وباريس سان جيرمان.
الغريب أنَّ كل هذه الأسباب لا يملكها النادي الأهلي، فمن حيث المال هو الأقل دعمًا من غيره، ومن حيث التحكيم ها هو واضح أمامكم، حتى على الصعيد الآسيوي لم يسلم، وأمَّا الهيمنة فحدِّث ولا حرج، فهو ينال الدوري كل كم عشر سنوات، واتصور الأمر يحتاج إلى دراسة.