قفزة خضراء إلى الامام. نقطيًا وفنيًا ومعنويًا.
تكتيك مدرب. قتالية لاعبين. ولادة نجم.
نقطة آخر السطر.
لنبدأ من أول السطر، منتخبنا السعودي فاز في أولى مبارياته على منتخب عمان، بهدفين أشبه بعلامة النصر في منعطف «نفسي» كان اللاعبون والجهازان الفني واتحاد الكرة والجمهور في حاجة إليه. لقد تنفسنا قليلًا، لأنه جاء مقرونًا بأداء بدني فني قتالي من الصقور الخضر بقيادة قائده سالم الدوسري «رجل المباراة» الذي تولى الصناعة المتقنة، معززًا بقراءة تكتيكية محكمة من المدرب ريناد، بصناعة ردة فعل سريعة بعد إحراز منتخب الأشقاء العمانيين هدف التعادل الدقيقة «70» بإجراء تغييرين مزدوجين ذكيين ـ بصراحة أول مرة يعجبني المنتخبين تغيراته ـ تحسب له، بإدخال علي المجرشي وصالح الشهري وإخراج أيمن يحيى وصالح أبو الشامات في الدقيقة «72»، ثم أدخل عبد الرحمن العبود ومصعب الجوير وأخرج فراس البريكان وناصر الدوسري، الدقيقة «76».
فكانت تعزيزًا قويًا للصفوف وإعلانًا صريح بانتزاع نتيجة المباراة، فأطل هدف الفوز صارخًا بجماله من جملة تكتيكية بين حرفنة سالم وتسديدة متقنة من «رشاش» أفضل بديل سعودي الشهري.
كذا مبسوطين.. نعم.
كذا راضين.. لأ.
لماذا: لأننا أسسنا أرضية معنوية بهذا الفوز تستوجب زيادة في طولها وعرضها باستمرارية الأداء والروح وشغف الفوز. فقد مللنا تلك الأفراح المبتورة.. تكفون جمّلوها يا «صقورنا».
تكتيك مدرب. قتالية لاعبين. ولادة نجم.
نقطة آخر السطر.
لنبدأ من أول السطر، منتخبنا السعودي فاز في أولى مبارياته على منتخب عمان، بهدفين أشبه بعلامة النصر في منعطف «نفسي» كان اللاعبون والجهازان الفني واتحاد الكرة والجمهور في حاجة إليه. لقد تنفسنا قليلًا، لأنه جاء مقرونًا بأداء بدني فني قتالي من الصقور الخضر بقيادة قائده سالم الدوسري «رجل المباراة» الذي تولى الصناعة المتقنة، معززًا بقراءة تكتيكية محكمة من المدرب ريناد، بصناعة ردة فعل سريعة بعد إحراز منتخب الأشقاء العمانيين هدف التعادل الدقيقة «70» بإجراء تغييرين مزدوجين ذكيين ـ بصراحة أول مرة يعجبني المنتخبين تغيراته ـ تحسب له، بإدخال علي المجرشي وصالح الشهري وإخراج أيمن يحيى وصالح أبو الشامات في الدقيقة «72»، ثم أدخل عبد الرحمن العبود ومصعب الجوير وأخرج فراس البريكان وناصر الدوسري، الدقيقة «76».
فكانت تعزيزًا قويًا للصفوف وإعلانًا صريح بانتزاع نتيجة المباراة، فأطل هدف الفوز صارخًا بجماله من جملة تكتيكية بين حرفنة سالم وتسديدة متقنة من «رشاش» أفضل بديل سعودي الشهري.
كذا مبسوطين.. نعم.
كذا راضين.. لأ.
لماذا: لأننا أسسنا أرضية معنوية بهذا الفوز تستوجب زيادة في طولها وعرضها باستمرارية الأداء والروح وشغف الفوز. فقد مللنا تلك الأفراح المبتورة.. تكفون جمّلوها يا «صقورنا».