كأس العالم القادمة 2026 استثنائية، لأنها ستقام في 3 دول هي الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، بالإضافة لزيادة الفرق إلى 48 فريقًا مما أتاح فرصًا لمشاركة أكبر.
كما أنَّ التشويق سيستمر أثناء لعب المجموعات، فالتأهل إلى دور الـ 32 يعني فرصة لأفضل 8 فرق من المركز الثالث من بين 12 فريقًا، وهذا يجعل المنافسة إلى آخر رمق في البطولة.
على الصعيد العربي تأهلت 7 منتخبات وهي السعودية ومصر والمغرب والجزائر وتونس والأردن وقطر، وربما يتأهل منتخب العراق لتصبح 8 فرق كأكبر مشاركة للعرب في نسخ كأس العالم.
بعد نهاية مراسم القرعة بمركز كيندي بواشنطن، توزعت الفرق حسب المستويات ولا توجد مجموعة سهلة، لكن الأصعب هي مجموعة الأخضر السعودي، ففي المستوى الأول للمجموعة جاءت لنا القرعة بإسبانيا المرشحة لبطولة العالم وصيف أوروبا وبطلة النسخة التي سبقتها.
وفي المستوى الثاني أتى منتخب أوروجواي وهو من أقوى الفرق في أمريكا الجنوبية بعد الأرجنتين ومتقدمًا على البرازيل في الترتيب.
أما المستوى الرابع وهو بصيص الأمل لكل مجموعة فقد جاء لنا بفريق الرأس الأخضر متصدر مجموعته في إفريقيا، ويصفه المراقبون بأنه الحصان الأسود لهذه البطولة.
هناك ذهب رينارد ليكون قريبًا من القرعة، التي لم تكن مفاجئة لنا من حيث التوزيع، فغالبًا ما نقع مع منتخب أوروبي وآخر أمريكي والثالث إفريقي، وهنا يجب علينا البداية بالتحضير المبكر وخير فرصة هي كأس العرب الحالية وهي مفتاح الإعداد لكأس العالم.
من يرى أن مستويات الفرق أقل من المطلوب فليتابع المنتخب الفلسطيني الذي يلعب بلا دوري محلي وكذلك المنتخب السوري والسوداني وحتى جزر القمر الذي يلعب للمرة الأولى وبالصف الثاني، بالإضافة إلى الأردن والمغرب والجزائر ومصر وتونس وقطر، فحتى لو غاب بعض المحترفين في أوروبا، فإن اللاعبين المتواجدين أغلبهم محترفون في دوريات قوية.
وفي هذه البطولة اختفت الفروقات فالروح قبل المهارات، بعد الفوز على جزر القمر أثبت منتخبنا أنه منتخب بطولة ويجب المحافظة عليه عناصريًّا وتكتيكيًّا، والاهتمام بالتطوير بدلًا من ثقافة التغيير التي اعتدنا عليها في النسخ السابقة.
كما أنَّ التشويق سيستمر أثناء لعب المجموعات، فالتأهل إلى دور الـ 32 يعني فرصة لأفضل 8 فرق من المركز الثالث من بين 12 فريقًا، وهذا يجعل المنافسة إلى آخر رمق في البطولة.
على الصعيد العربي تأهلت 7 منتخبات وهي السعودية ومصر والمغرب والجزائر وتونس والأردن وقطر، وربما يتأهل منتخب العراق لتصبح 8 فرق كأكبر مشاركة للعرب في نسخ كأس العالم.
بعد نهاية مراسم القرعة بمركز كيندي بواشنطن، توزعت الفرق حسب المستويات ولا توجد مجموعة سهلة، لكن الأصعب هي مجموعة الأخضر السعودي، ففي المستوى الأول للمجموعة جاءت لنا القرعة بإسبانيا المرشحة لبطولة العالم وصيف أوروبا وبطلة النسخة التي سبقتها.
وفي المستوى الثاني أتى منتخب أوروجواي وهو من أقوى الفرق في أمريكا الجنوبية بعد الأرجنتين ومتقدمًا على البرازيل في الترتيب.
أما المستوى الرابع وهو بصيص الأمل لكل مجموعة فقد جاء لنا بفريق الرأس الأخضر متصدر مجموعته في إفريقيا، ويصفه المراقبون بأنه الحصان الأسود لهذه البطولة.
هناك ذهب رينارد ليكون قريبًا من القرعة، التي لم تكن مفاجئة لنا من حيث التوزيع، فغالبًا ما نقع مع منتخب أوروبي وآخر أمريكي والثالث إفريقي، وهنا يجب علينا البداية بالتحضير المبكر وخير فرصة هي كأس العرب الحالية وهي مفتاح الإعداد لكأس العالم.
من يرى أن مستويات الفرق أقل من المطلوب فليتابع المنتخب الفلسطيني الذي يلعب بلا دوري محلي وكذلك المنتخب السوري والسوداني وحتى جزر القمر الذي يلعب للمرة الأولى وبالصف الثاني، بالإضافة إلى الأردن والمغرب والجزائر ومصر وتونس وقطر، فحتى لو غاب بعض المحترفين في أوروبا، فإن اللاعبين المتواجدين أغلبهم محترفون في دوريات قوية.
وفي هذه البطولة اختفت الفروقات فالروح قبل المهارات، بعد الفوز على جزر القمر أثبت منتخبنا أنه منتخب بطولة ويجب المحافظة عليه عناصريًّا وتكتيكيًّا، والاهتمام بالتطوير بدلًا من ثقافة التغيير التي اعتدنا عليها في النسخ السابقة.