الحزام.. رواية للتعبّد وللّعب!
2018.09.04 | 09:15 pm
ـ قرأتُ الحزام أخيرًا، أخيرًا،..
أخيرًا، أخيرًا قرأتُ الحزامْ!.
لذا لنْ أبوح لغير حبيبي..
بسرّ النجومِ،..
لذا لنْ أنامْ!.
ـ أيّ "هَبَلٍ" هذا؟!، أهكذا تُقرأُ رواية؟!. لا هذه كتابة ولا هذا شعر؟!.
نعم، هكذا!. هكذا تُقرأ "الحزام"!. ...