يعد الفريق الشبابي من أفضل الأندية السعودية استعداداً للموسم الرياضي القادم بشهادة الكثير من النقاد والمتابعين الرياضيين، حيث كان التعاقد مبكراً وقبل بداية الموسم الرياضي بفترة كافية مع المدرب العالمي البلجيكي برودوم واللاعبين غير السعوديين (فيرناندو ـ جيباروف ـ إيتارا) بالإضافة إلى استمرار المدافع الصلب تفاريس.
ـ الجمهور الشبابي متفائل بشكل كبير بأن يحصد الليث الأبيض بطولة دوري زين السعودي وأن يعود للمنافسات المحلية والآسيوية إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها من قبل إدارة خالد البلطان وخاصة في ظل انشغال الأندية المنافسة (الهلال والاتحاد والأهلي والاتفاق) في دوري أبطال آسيا.
ـ الفريق الشبابي عانى كثيراً في المواسم الرياضية الماضية من كثرة الإصابات وكانت من أكبر العقبات التي واجهت الفريق ولهذا ابتعد عن المنافسة على المراكز المتقدمة في الموسم الرياضي الماضي رغم الجهد والعمل الجبار الذي قامت به الإدارة الشبابية ولهذا فإن لسان حال الجمهور الشبابي يقول (الله يكفينا شر الإصابات).
ـ العمل الاحترافي الواضح والبعد عن العاطفة هو العنوان الرئيسي الذي أطلقه الرئيس الشبابي خالد البلطان منذ بداية فترة الإعداد لهذا الموسم الرياضي القادم وهذا الأسلوب الذي تتبعه الإدارة الشبابية هو الطريقة المثلى للأندية المحترفة فاللاعب إذا أعطى في الملعب فهو يستحق أن أقدم له الكثير أما أن أجامل لاعباً على حساب الفريق فهذا المبدأ مرفوض في عالم الاحتراف.
نقاط سريعة
ـ نائب رئيس نادي الشباب الأخ خالد المعمر بدأت بصماته العملية تتضح ويغلف هذا العمل الإداري المتميز هدوءه وأخلاقه العالية.
ـ الدكتور عبدالعزيز الخالد مكسب كبير وإضافة رائعة لإدارة كرة القدم الشبابية وستتضح بصماته خلال المستقبل القريب خصوصاً أنه وجد الأجواء الصحية المناسبة للعمل باحترافية.
ـ المركز الإعلامي في نادي الشباب بقيادة الزميل طارق النوفل والعاملين معه يقومون بعمل إعلامي متميز يتوافق مع تقنية العصر الحديث (الفيس بوك والتويتر) فشكراً من القلب لهذا العمل الإعلامي الرائع.
ـ الجمهور الشبابي متفائل بشكل كبير بأن يحصد الليث الأبيض بطولة دوري زين السعودي وأن يعود للمنافسات المحلية والآسيوية إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها من قبل إدارة خالد البلطان وخاصة في ظل انشغال الأندية المنافسة (الهلال والاتحاد والأهلي والاتفاق) في دوري أبطال آسيا.
ـ الفريق الشبابي عانى كثيراً في المواسم الرياضية الماضية من كثرة الإصابات وكانت من أكبر العقبات التي واجهت الفريق ولهذا ابتعد عن المنافسة على المراكز المتقدمة في الموسم الرياضي الماضي رغم الجهد والعمل الجبار الذي قامت به الإدارة الشبابية ولهذا فإن لسان حال الجمهور الشبابي يقول (الله يكفينا شر الإصابات).
ـ العمل الاحترافي الواضح والبعد عن العاطفة هو العنوان الرئيسي الذي أطلقه الرئيس الشبابي خالد البلطان منذ بداية فترة الإعداد لهذا الموسم الرياضي القادم وهذا الأسلوب الذي تتبعه الإدارة الشبابية هو الطريقة المثلى للأندية المحترفة فاللاعب إذا أعطى في الملعب فهو يستحق أن أقدم له الكثير أما أن أجامل لاعباً على حساب الفريق فهذا المبدأ مرفوض في عالم الاحتراف.
نقاط سريعة
ـ نائب رئيس نادي الشباب الأخ خالد المعمر بدأت بصماته العملية تتضح ويغلف هذا العمل الإداري المتميز هدوءه وأخلاقه العالية.
ـ الدكتور عبدالعزيز الخالد مكسب كبير وإضافة رائعة لإدارة كرة القدم الشبابية وستتضح بصماته خلال المستقبل القريب خصوصاً أنه وجد الأجواء الصحية المناسبة للعمل باحترافية.
ـ المركز الإعلامي في نادي الشباب بقيادة الزميل طارق النوفل والعاملين معه يقومون بعمل إعلامي متميز يتوافق مع تقنية العصر الحديث (الفيس بوك والتويتر) فشكراً من القلب لهذا العمل الإعلامي الرائع.
