حينما يعزف الآخرون على أوتار جراحنا فإن الصوت يصبح مسموعا وتنعكس المقولة (زامر الحي يطرب!) ولكنه يعزف خارج أسوار الوطن.
سبق وكتبت عن عدد من القضايا الاجتماعية التي تخص المجتمع السعودي وخاصة حينما تطرح شكلا وموضوعا عبر وسائل الإعلام غير المحلية وبالتالي فإن الطرح قد يجانبه الصواب كون الإعلام التجاري وخاصة الخارجي يبحث عن الإثارة على حساب الحقيقة والواقع , حتى وإن كان ذلك مبالغا فيه .
عدد من وسائل الإعلام العربية وتحديدا الإعلام المرئي باتت في الفترة الأخيرة تبحث عن المادة الدسمة التي تخص المجتمع السعودي نظرا لتفوق إعلامه واحترام المشاهد العربي بل والثقة التي يحظى بها كافية لوضعه في مقدمة الإعلام العربي من خلال مايطرح من خلاله ولكن!
- ( أحمر... بالخط العريض ) برنامج يبث على شاشة LBC اللبنانية بات يدق جرس الإنذار في قضايا المجتمع السعودي تحديدا ليس من أجل عامل الإصلاح وإنما من أجل البحث عن المشاهد السعودي وقبل ذا عن جيب المعلن وللأسف على حساب قضايا شبه وهمية أو مفتعله كما أسلفت ..
قضية المجاهرون بالمعصية في إحدى الحلقات من برنامج (أحمر...بالخط العريض ) باتت الأكثر أثرا في الشارع السعودي حتى أن عددا من الزملاء الإعلاميين أطلقوا حملة على الـ(فيس بوك) عنوانها (لاتساوم على وطنك ) في حين غابت الوطنية حينما تحدث أولئك الشباب السعوديون عن مغامراتهم مع الطرف الآخر وكان قبل ذا غياب الوازع الديني .
لاأعلم من المتسبب في ذلك ومن يقف خلف ذلك ولكن كل ماأعرفه أن مقدم البرنامج مالك كتبي مازال يتمتع بشهر العسل مع زوجته النائبة اللبنانية نايله تويني بينما ما زال مصير مازن عبدالجواد ورفاقه في عالم المجهول !
سبق وكتبت عن عدد من القضايا الاجتماعية التي تخص المجتمع السعودي وخاصة حينما تطرح شكلا وموضوعا عبر وسائل الإعلام غير المحلية وبالتالي فإن الطرح قد يجانبه الصواب كون الإعلام التجاري وخاصة الخارجي يبحث عن الإثارة على حساب الحقيقة والواقع , حتى وإن كان ذلك مبالغا فيه .
عدد من وسائل الإعلام العربية وتحديدا الإعلام المرئي باتت في الفترة الأخيرة تبحث عن المادة الدسمة التي تخص المجتمع السعودي نظرا لتفوق إعلامه واحترام المشاهد العربي بل والثقة التي يحظى بها كافية لوضعه في مقدمة الإعلام العربي من خلال مايطرح من خلاله ولكن!
- ( أحمر... بالخط العريض ) برنامج يبث على شاشة LBC اللبنانية بات يدق جرس الإنذار في قضايا المجتمع السعودي تحديدا ليس من أجل عامل الإصلاح وإنما من أجل البحث عن المشاهد السعودي وقبل ذا عن جيب المعلن وللأسف على حساب قضايا شبه وهمية أو مفتعله كما أسلفت ..
قضية المجاهرون بالمعصية في إحدى الحلقات من برنامج (أحمر...بالخط العريض ) باتت الأكثر أثرا في الشارع السعودي حتى أن عددا من الزملاء الإعلاميين أطلقوا حملة على الـ(فيس بوك) عنوانها (لاتساوم على وطنك ) في حين غابت الوطنية حينما تحدث أولئك الشباب السعوديون عن مغامراتهم مع الطرف الآخر وكان قبل ذا غياب الوازع الديني .
لاأعلم من المتسبب في ذلك ومن يقف خلف ذلك ولكن كل ماأعرفه أن مقدم البرنامج مالك كتبي مازال يتمتع بشهر العسل مع زوجته النائبة اللبنانية نايله تويني بينما ما زال مصير مازن عبدالجواد ورفاقه في عالم المجهول !
