ليس من مصلحة القائد العسكري أن يحبط جنوده قبل دخوله للمعركة لأن هؤلاء الجنود هم أدواته الأساسية التي يستطيع من خلالها تحقيق الانتصار.
ـ الجنود هم أهم أدوات القائد مهما تعددت الوسائل التكنولوجية لأن من يقود الطائرة الحربية والسفينة والدبابة ومن يتعامل مع المدفعية ومع أجهزة الرادار هم جنود هذا القائد، وإحباطهم والتقليل من إمكاناتهم واستعمال لغة التهديد والوعيد أسلوب يضر أكثر من أن ينفع.
ـ نحن مع النظام والانضباطية ونوافق تماماً على أن يكون القائد يتسم بالشخصية داخل الميدان بعيداً عن لغة التحدي والاعتماد على آراء الآخرين وهي الآراء التي لا تبحث إلا عن مصالحها.
ـ في عالم كرة القدم وجميع اللعبات لا يمكن للمدرب أن ينجح ويقدم عملاً فنياً مميزاً ويقود فريقه للإنجازات والبطولات دون أن يضع في اعتباره أهمية كسب اللاعبين في صفه.
ـ طبق النظام والانضباط داخل الملعب على الجميع ولكن أن تهاجم وتفرض لغة التصادم من قبل أن تتسلم الفريق فهذا مؤشر على الفشل وضعف الإمكانات.
ـ قلت عن مانويل جوزيه أنه مدرب تصادمي وعصبي ولا يمكن أن يقدم مع الاتحاد ما تتمناه جماهيره.
ـ وها هو في المؤتمر الصحفي يظهر بلغة التهديد والوعيد للاعبين من خلال الإعلام وكأنه يقول للجميع جئت من أجل أن أستعرض عضلاتي بلغة لا تتوافق مع لاعبين محترفين.
ـ كان الأجدى بمانويل جوزيه أن يخرج للإعلام بلغة أفضل من اللغة التي طرحها في المؤتمر الصحفي.. وأن يترك فرصة الوقوف على الفريق وتطبيق النظام والانضباطية على كل اللاعبين.. فكلنا مع النظام، وجماهير الاتحاد ستسانده ولكنها في المقابل لن تقبل منه (تطفيش) النجوم بأسلوب التهديد والوعيد.
ـ ولا أدري كيف يسمح مدرب يفترض أن يكون محترفاً أن يؤكد أنه سيبعد (نجمين) من الفريق وكأن العملية (مرتبة).
ـ لا حظوا أنه قال (نجمين) بمعنى أنهما لاعبان مميزان ويحتاجهما الفريق.. وكان الأولى أن يقول إنه سيقف على كل العناصر ويصحح الأخطاء داخل الفريق دون أن يخرج في المؤتمر بتلك اللغة التصادمية.
ـ ثم بودي أن أسأل المدرب جوزيه وهو الذي أكد أنه صعَّد للأهلي المصري (29) من لاعبيه الشباب.
ـ من هم هؤلاء الشباب الذين صعدوا للفريق الأول هل هو عصام الحضري القادم من طنطا أم أبو تريكة القادم من الترسانة أو بركات الذي جاء من الإسماعيلي أو وائل جمعة الذي جاء من المحلة والظهير الأيسر معوض أو حتى الظهير الأيمن أحمد فتحي، وأحمد حسن القادمون من الإسماعيلي.
ـ يا جوزيه يجب أن تعرف أننا لسنا بمعزل عن المتابعة ويفترض أن تكون منطقياً وصادقاً ولا يمكن أن تمرر علينا مثل هذه المعلومات الخاطئة.
ـ كما يجب أن تعرف أن الأندية السعودية تختلف عن الأندية المصرية لأنك لا يمكن أن تحصل على اللاعب النجم وقت ما تريد لأن كل ناد هنا لا يفرط بنجومه كما كنت تحصل عليه في الأهلي المصري، هل وصلت الرسالة.
ـ الجنود هم أهم أدوات القائد مهما تعددت الوسائل التكنولوجية لأن من يقود الطائرة الحربية والسفينة والدبابة ومن يتعامل مع المدفعية ومع أجهزة الرادار هم جنود هذا القائد، وإحباطهم والتقليل من إمكاناتهم واستعمال لغة التهديد والوعيد أسلوب يضر أكثر من أن ينفع.
ـ نحن مع النظام والانضباطية ونوافق تماماً على أن يكون القائد يتسم بالشخصية داخل الميدان بعيداً عن لغة التحدي والاعتماد على آراء الآخرين وهي الآراء التي لا تبحث إلا عن مصالحها.
ـ في عالم كرة القدم وجميع اللعبات لا يمكن للمدرب أن ينجح ويقدم عملاً فنياً مميزاً ويقود فريقه للإنجازات والبطولات دون أن يضع في اعتباره أهمية كسب اللاعبين في صفه.
ـ طبق النظام والانضباط داخل الملعب على الجميع ولكن أن تهاجم وتفرض لغة التصادم من قبل أن تتسلم الفريق فهذا مؤشر على الفشل وضعف الإمكانات.
ـ قلت عن مانويل جوزيه أنه مدرب تصادمي وعصبي ولا يمكن أن يقدم مع الاتحاد ما تتمناه جماهيره.
ـ وها هو في المؤتمر الصحفي يظهر بلغة التهديد والوعيد للاعبين من خلال الإعلام وكأنه يقول للجميع جئت من أجل أن أستعرض عضلاتي بلغة لا تتوافق مع لاعبين محترفين.
ـ كان الأجدى بمانويل جوزيه أن يخرج للإعلام بلغة أفضل من اللغة التي طرحها في المؤتمر الصحفي.. وأن يترك فرصة الوقوف على الفريق وتطبيق النظام والانضباطية على كل اللاعبين.. فكلنا مع النظام، وجماهير الاتحاد ستسانده ولكنها في المقابل لن تقبل منه (تطفيش) النجوم بأسلوب التهديد والوعيد.
ـ ولا أدري كيف يسمح مدرب يفترض أن يكون محترفاً أن يؤكد أنه سيبعد (نجمين) من الفريق وكأن العملية (مرتبة).
ـ لا حظوا أنه قال (نجمين) بمعنى أنهما لاعبان مميزان ويحتاجهما الفريق.. وكان الأولى أن يقول إنه سيقف على كل العناصر ويصحح الأخطاء داخل الفريق دون أن يخرج في المؤتمر بتلك اللغة التصادمية.
ـ ثم بودي أن أسأل المدرب جوزيه وهو الذي أكد أنه صعَّد للأهلي المصري (29) من لاعبيه الشباب.
ـ من هم هؤلاء الشباب الذين صعدوا للفريق الأول هل هو عصام الحضري القادم من طنطا أم أبو تريكة القادم من الترسانة أو بركات الذي جاء من الإسماعيلي أو وائل جمعة الذي جاء من المحلة والظهير الأيسر معوض أو حتى الظهير الأيمن أحمد فتحي، وأحمد حسن القادمون من الإسماعيلي.
ـ يا جوزيه يجب أن تعرف أننا لسنا بمعزل عن المتابعة ويفترض أن تكون منطقياً وصادقاً ولا يمكن أن تمرر علينا مثل هذه المعلومات الخاطئة.
ـ كما يجب أن تعرف أن الأندية السعودية تختلف عن الأندية المصرية لأنك لا يمكن أن تحصل على اللاعب النجم وقت ما تريد لأن كل ناد هنا لا يفرط بنجومه كما كنت تحصل عليه في الأهلي المصري، هل وصلت الرسالة.
