أحرص دوماً على متابعة وقراءة (جل) أحاديث أحمد حسن فتيحي سواء ما يتعلق بنادي الاتحاد أو حتى تلك التي يتحدث فيها عن جدة وأهلها وناسها القدامى كونه عايش الاتحاد وجدة بكل تفاصيل التفاصيل!.
أشتاق إلى كتابات العم أحمد فتيحي لأنه يكتب ويتحدث بلغة راقية وأسلوب سلس يعبر عن واحد من الذين عايشوا نادي الوطن وأزقة جدة القديمة وكل معالمها من (النبط) إلى شارع قابل و(السبخة) ومسجد (عكاش) وغيرها الكثير من الأماكن التي يعرفها كل من عاش في عروس البحر الأحمر!
بالأمس قرأت تصريحاً لأستاذي الفاضل يعلق فيه على حديث إبراهيم علوان رئيس نادي الاتحاد لقناة (العربية )، ورغم المقدمة (الغامضة) التي استهل بها المحرر حديث أبي وليد إلا أنني توقفت كثيراً عند حديثه المقتضب الذي قال فيه: أنا اتحادي أتفاعل بنتائجه ..أفرح لفوزه .. أحزن لخسارته إلى هنا والكلام جميل، لكنه أكمل علاقتي اليوم وجدانية فقط..استعمرني حب الاتحاد فقررت هجره، الهجر حكمة والله أعلم لأنه الحبيب ..أشعر بالغثيان أصبت بالقرف كان الله في عون أعضاء الشرف الكاظمين العافين المحسنين..إلى هنا انتهى حديث فتيحي!.
وبودي أن أستميح (أبا وليد) لأسأله هل يمكن للمحب أن يهجر حبيبه .. وهل وصل الحال بالاتحاد إلى شعورك بالغثيان والقرف؟!
شخصياً أعرف القيمة الكبيرة التي يملكها الاتحاد في قلب أحمد حسن فتيحي ولا يمكن أن أصدق أن يصل الحال باتحادي عاشق إلى مثل ذلك التوصيف الذي أشار إليه في حديثه!
أتمنى أن يعود التفاؤل لرجل بقيمة أحمد فتيحي ويتأكد أن الاتحاد سيظل بإذن الله عنواناً للجمال والمتعة والوفاء والعشق مهما مرت به الظروف.. أتمنى ذلك.
خاص
الزميل سلمان المطيويع ..القناة الرياضية (الذهبية)
كنت وما زلت من أشد المتابعين لبرامجك التي تخرج إلينا منها كمشاهدين من خلال القناة الرياضية السعودية.
عتبي عليك وأنت الإعلامي المهني أن تمر عليك (إساءة) أحد الزملاء الذين استضفتهم في برنامج (كل الرياضة) دون أن تعلق بالرفض على ما وصف به الزميل لقاءات الإدارة الاتحادية بالكابتن محمد نور وهو الوصف الذي لا يمكن أن يكون مقبولاً من صحفي تجاه نادي الوطن.. تحياتي.
أشتاق إلى كتابات العم أحمد فتيحي لأنه يكتب ويتحدث بلغة راقية وأسلوب سلس يعبر عن واحد من الذين عايشوا نادي الوطن وأزقة جدة القديمة وكل معالمها من (النبط) إلى شارع قابل و(السبخة) ومسجد (عكاش) وغيرها الكثير من الأماكن التي يعرفها كل من عاش في عروس البحر الأحمر!
بالأمس قرأت تصريحاً لأستاذي الفاضل يعلق فيه على حديث إبراهيم علوان رئيس نادي الاتحاد لقناة (العربية )، ورغم المقدمة (الغامضة) التي استهل بها المحرر حديث أبي وليد إلا أنني توقفت كثيراً عند حديثه المقتضب الذي قال فيه: أنا اتحادي أتفاعل بنتائجه ..أفرح لفوزه .. أحزن لخسارته إلى هنا والكلام جميل، لكنه أكمل علاقتي اليوم وجدانية فقط..استعمرني حب الاتحاد فقررت هجره، الهجر حكمة والله أعلم لأنه الحبيب ..أشعر بالغثيان أصبت بالقرف كان الله في عون أعضاء الشرف الكاظمين العافين المحسنين..إلى هنا انتهى حديث فتيحي!.
وبودي أن أستميح (أبا وليد) لأسأله هل يمكن للمحب أن يهجر حبيبه .. وهل وصل الحال بالاتحاد إلى شعورك بالغثيان والقرف؟!
شخصياً أعرف القيمة الكبيرة التي يملكها الاتحاد في قلب أحمد حسن فتيحي ولا يمكن أن أصدق أن يصل الحال باتحادي عاشق إلى مثل ذلك التوصيف الذي أشار إليه في حديثه!
أتمنى أن يعود التفاؤل لرجل بقيمة أحمد فتيحي ويتأكد أن الاتحاد سيظل بإذن الله عنواناً للجمال والمتعة والوفاء والعشق مهما مرت به الظروف.. أتمنى ذلك.
خاص
الزميل سلمان المطيويع ..القناة الرياضية (الذهبية)
كنت وما زلت من أشد المتابعين لبرامجك التي تخرج إلينا منها كمشاهدين من خلال القناة الرياضية السعودية.
عتبي عليك وأنت الإعلامي المهني أن تمر عليك (إساءة) أحد الزملاء الذين استضفتهم في برنامج (كل الرياضة) دون أن تعلق بالرفض على ما وصف به الزميل لقاءات الإدارة الاتحادية بالكابتن محمد نور وهو الوصف الذي لا يمكن أن يكون مقبولاً من صحفي تجاه نادي الوطن.. تحياتي.
