رغم حدة التنافس المحموم بين قطبي الكرة السعودية الاتحاد والهلال خلال السنوات الـ(8) الماضية والمباريات الساخنة بينهما من أجل بلوغ الصدارة والحصول على أقوى البطولات المحلية التي يبحث عنها كل فريق.. إلا أننا لم نشاهد من مسؤولي الناديين خروجاً عن النص بما يسيء لأي نادٍ آخر!
ـ أعطوني مرة خرج الأمير المثالي الرائع عبدالرحمن بن مساعد ليقلل من فوز الاتحاد أو يتهم لاعبي الفريق بالخشونة أو يغمز في عدم جدارة الاتحاد بالفوز.. ونفس الحال مع الأمير نواف بن سعد نائب رئيس الهلال ومدير عام الكرة سامي الجابر أو أي عضو مجلس إدارة!
وفي المقابل ورغم كل الاحتكاكات والأخطاء التي يرتكبها لاعبو الفريقين داخل الملعب لم يخرج رؤساء النادي منصور البلوي أو جمال أبو عمارة أو الدكتور خالد المرزوقي وحتى إبراهيم علوان ليتهكم بالهلال ولاعبيه لأنهم يدركون أن التنافس ينتهي داخل الملعب وبعد إعلان حكم المباراة صافرة النهاية.
ـ هكذا هم الذين يؤمنون أن الفوز والخسارة داخل الملعب ولا يمكن أن يتعدى ذلك إلى خارجه.
ـ صحيح أن هناك جدلاً يحدث بين الإعلام الاتحادي والإعلام الهلالي وهو جدل لا يصل إلى مسؤولي الناديين الرسميين.
ـ وصحيح أيضاً أن هناك تصريحات متبادلة بين الأمير بندر بن محمد ومنصور البلوي في فترة ماضية.. إلا أن هذه التصريحات كانت تحفيزية ومبنية على تكتيك إعلامي دون المساس بمكانة وقيمة الفريقين!
ـ ولهذا ظل الفريقان الكبيران الاتحاد والهلال هما المتنافسان على البطولة الأقوى واستمرا في البحث عن الألقاب دون النظر إلى أي اعتبارات أخرى.
ـ شكراً لرجال الهلال والاتحاد الذين أثبتوا أن البحث عن البطولات والإنجازات هو الهدف الأسمى والأهم لإسعاد جماهير الناديين الكبيرين!
شكر خاص
شكراً لكل من واساني في الفقيدة الغالية والدتي ـ رحمها الله وأسكنها فسيح جناته ـ من الأمراء والشخصيات الرياضية والاجتماعية والجماهير الرياضية بمختلف ميولها ولزملائي الإعلاميين ولأصدقائي، ولا أراهم الله مكروهاً في عزيز لديهم.. (إنا لله وإنا إليه راجعون).
ـ أعطوني مرة خرج الأمير المثالي الرائع عبدالرحمن بن مساعد ليقلل من فوز الاتحاد أو يتهم لاعبي الفريق بالخشونة أو يغمز في عدم جدارة الاتحاد بالفوز.. ونفس الحال مع الأمير نواف بن سعد نائب رئيس الهلال ومدير عام الكرة سامي الجابر أو أي عضو مجلس إدارة!
وفي المقابل ورغم كل الاحتكاكات والأخطاء التي يرتكبها لاعبو الفريقين داخل الملعب لم يخرج رؤساء النادي منصور البلوي أو جمال أبو عمارة أو الدكتور خالد المرزوقي وحتى إبراهيم علوان ليتهكم بالهلال ولاعبيه لأنهم يدركون أن التنافس ينتهي داخل الملعب وبعد إعلان حكم المباراة صافرة النهاية.
ـ هكذا هم الذين يؤمنون أن الفوز والخسارة داخل الملعب ولا يمكن أن يتعدى ذلك إلى خارجه.
ـ صحيح أن هناك جدلاً يحدث بين الإعلام الاتحادي والإعلام الهلالي وهو جدل لا يصل إلى مسؤولي الناديين الرسميين.
ـ وصحيح أيضاً أن هناك تصريحات متبادلة بين الأمير بندر بن محمد ومنصور البلوي في فترة ماضية.. إلا أن هذه التصريحات كانت تحفيزية ومبنية على تكتيك إعلامي دون المساس بمكانة وقيمة الفريقين!
ـ ولهذا ظل الفريقان الكبيران الاتحاد والهلال هما المتنافسان على البطولة الأقوى واستمرا في البحث عن الألقاب دون النظر إلى أي اعتبارات أخرى.
ـ شكراً لرجال الهلال والاتحاد الذين أثبتوا أن البحث عن البطولات والإنجازات هو الهدف الأسمى والأهم لإسعاد جماهير الناديين الكبيرين!
شكر خاص
شكراً لكل من واساني في الفقيدة الغالية والدتي ـ رحمها الله وأسكنها فسيح جناته ـ من الأمراء والشخصيات الرياضية والاجتماعية والجماهير الرياضية بمختلف ميولها ولزملائي الإعلاميين ولأصدقائي، ولا أراهم الله مكروهاً في عزيز لديهم.. (إنا لله وإنا إليه راجعون).
