لماذا نسمح للآخرين بالفرح على حسابنا رغم كوننا الأفضل والأحق والأميز والأقدر على أن نكون نحن أصحاب الفرح؟!
ـ وكيف نوافق على أن يخطف منا الإنجاز ونحن الأقوى والأجدر بتحقيق المنجز؟!
ـ في بطولة الخليج (20) كنا كمنتخب سعودي الأفضل والأقوى والأحق بكأس البطولة لو(تكرَّم) علينا بسيرو واختار التشكيلة الأمثل والأفضل لتشارك في بطولة الخليج بدلا من تشكيلته التي جعلت من الآخرين يمارسون (الرقص) عياناً بياناً في الفضائيات وبطريقة فيها الكثير من الاستفزاز.
ـ هل يعرف بسيرو أن بطولة الخليج لها تداعيات كثيرة، ولماذا لم ينبه إلى ضرورة الاستفادة من العناصر المؤثرة في المنتخب لتكون حاضرة في البطولة؟!
ـ لو لعب المنتخب بهذه العناصر التي شاركت في البطولة مع تطعيمها بأربعة عناصر وليد عبدالله (كحارس) وأسامة هوساوي وأحمد عطيف ونايف هزازي لما شهدنا ذلك (الرقص) الذي تناوب عليه (بعض) المحللين في القنوات الفضائية.
ـ لو لعب هذا الرباعي مع تلك المجموعة التي شاركت في المباراة النهائية لأسكتنا تلك الأصوات التي ارتفعت بعد البطولة ولأوقفنا مسلسل (الرقص) المستفز الذي كان واضحاً أنه (تمثيل) من أجل الاستفزاز.
ـ يجب أن يعرف بسيرو ومعاونوه أن خسارة البطولة منحت للآخرين فرصة (الشماتة) وبطريقة مدروسة، وعليه أن يقدم اعتذاره لكل رياضي سعودي لأن الخسارة ما كانت لتحدث لو لم يركب هذا البرتغالي (رأسه) باستبعاد كل العناصر الأساسية والاعتماد على العناصر الرديفة.. سامحك الله يا مسيو (بسيرو).
بسرعة
ـ يجب أن نضع في أجندتنا أن هدف المنتخب السعودي في الفترة المقبلة تجاوز المرحلة التمهيدية لكأس العالم، أما طموحنا فلا أظن سيقل عن الوصول إلى دور الثمانية في كأس العالم.. طموح مشروع.
ـ حزنت وأنا أشاهد فريق الاتحاد الأولمبي أمام نجران.
ـ سألت نفسي هل هذا الفريق الذي شاهدته في المباراة هو الفريق الذي يعوّل عليه الاتحاديون مستقبلا؟ مستحيل بل من سابع المستحيلات؟!
ـ إجماع النقاد المحايدون وكبار الإعلاميين في الخليج على تفوق القناة الرياضية السعودية وتميزها تأكيد جديد على أن هناك عملاً كبيراً يقوده عراب الإعلام الرياضي السعودي الأمير تركي بن سلطان.
ـ تميز القناة الرياضية في تغطيتها لخليجي (20) اتسم بالموضوعية والصدق والشفافية وجرأة الطرح دون إسفاف وسقوط في وحل التعصب.
ـ وكيف نوافق على أن يخطف منا الإنجاز ونحن الأقوى والأجدر بتحقيق المنجز؟!
ـ في بطولة الخليج (20) كنا كمنتخب سعودي الأفضل والأقوى والأحق بكأس البطولة لو(تكرَّم) علينا بسيرو واختار التشكيلة الأمثل والأفضل لتشارك في بطولة الخليج بدلا من تشكيلته التي جعلت من الآخرين يمارسون (الرقص) عياناً بياناً في الفضائيات وبطريقة فيها الكثير من الاستفزاز.
ـ هل يعرف بسيرو أن بطولة الخليج لها تداعيات كثيرة، ولماذا لم ينبه إلى ضرورة الاستفادة من العناصر المؤثرة في المنتخب لتكون حاضرة في البطولة؟!
ـ لو لعب المنتخب بهذه العناصر التي شاركت في البطولة مع تطعيمها بأربعة عناصر وليد عبدالله (كحارس) وأسامة هوساوي وأحمد عطيف ونايف هزازي لما شهدنا ذلك (الرقص) الذي تناوب عليه (بعض) المحللين في القنوات الفضائية.
ـ لو لعب هذا الرباعي مع تلك المجموعة التي شاركت في المباراة النهائية لأسكتنا تلك الأصوات التي ارتفعت بعد البطولة ولأوقفنا مسلسل (الرقص) المستفز الذي كان واضحاً أنه (تمثيل) من أجل الاستفزاز.
ـ يجب أن يعرف بسيرو ومعاونوه أن خسارة البطولة منحت للآخرين فرصة (الشماتة) وبطريقة مدروسة، وعليه أن يقدم اعتذاره لكل رياضي سعودي لأن الخسارة ما كانت لتحدث لو لم يركب هذا البرتغالي (رأسه) باستبعاد كل العناصر الأساسية والاعتماد على العناصر الرديفة.. سامحك الله يا مسيو (بسيرو).
بسرعة
ـ يجب أن نضع في أجندتنا أن هدف المنتخب السعودي في الفترة المقبلة تجاوز المرحلة التمهيدية لكأس العالم، أما طموحنا فلا أظن سيقل عن الوصول إلى دور الثمانية في كأس العالم.. طموح مشروع.
ـ حزنت وأنا أشاهد فريق الاتحاد الأولمبي أمام نجران.
ـ سألت نفسي هل هذا الفريق الذي شاهدته في المباراة هو الفريق الذي يعوّل عليه الاتحاديون مستقبلا؟ مستحيل بل من سابع المستحيلات؟!
ـ إجماع النقاد المحايدون وكبار الإعلاميين في الخليج على تفوق القناة الرياضية السعودية وتميزها تأكيد جديد على أن هناك عملاً كبيراً يقوده عراب الإعلام الرياضي السعودي الأمير تركي بن سلطان.
ـ تميز القناة الرياضية في تغطيتها لخليجي (20) اتسم بالموضوعية والصدق والشفافية وجرأة الطرح دون إسفاف وسقوط في وحل التعصب.
