جاء قرار إدارة الكرة السعودية في شبكة راديو وتلفزيون العرب art بتعليق برنامج (مع الحدث) وإعادة تقويمه من جديد من حيث طريقة الطرح وكذلك أسماء الضيوف، ليتوافق مع طرح سابق لي هنا، حيث أكدت منذ الحلقة الأولى لهذا البرنامج أنه خروج عن المسار وأنه لا يضيف أي شيء للمشاهد بقدر ما يزيد من حالة الاحتقان في الوسط الرياضي ويعزز التعصب، وقلت بالحرف الواحد " art ليست بحاجة لمثل هذا النوع من البرامج".
- حتماً لم يكن صوتي سبباً بهذا الإجراء.. ولكن هو الفكر الراقي والمرن الذي يمتلكه وليد الفراج ورفاقه، والتراجع عن أمر أقروه حينما شعروا أنه خطأ، لم يكابروا.. ولم يعاندوا.. بل أوقفوه بالرغم من عمره القصير، وأصروا على إعادة تقويمه!
- وليت باقي القنوات الرياضية تتبع هذه السياسة، وتعيد النظر في الكثير من برامجها التي لا يمكن أن تخرج عن خانة "سد فراغ"، وليت هؤلاء يدركون تماماً أن الإعلام الرياضي جزء لا يتجزأ من منظومة الرياضة السعودية وأنه من خلال الطرح الهادف والخطاب المتزن يساهم في تنوير أصحاب القرار والإشارة إلى مكامن الخلل.
- في اعتقادي أن الضيوف هم من يساهم في نجاح أي برنامج أو سقوطه.. لذلك يجب على القائمين على البرامج الرياضية أن يختاروا ضيوفهم بعناية إذا أرادوا أن ينجحوا..!
- يا ترى كم هم ضيوف البرامج الذين "يثرثرون" دون فائدة.. ودون أن يلفتوا الانتباه .. ودون أن نخرج منهم بطرح يثقف ويثري وينير..؟
-صلاح الإنسان في حفظ اللسان.
- حتماً لم يكن صوتي سبباً بهذا الإجراء.. ولكن هو الفكر الراقي والمرن الذي يمتلكه وليد الفراج ورفاقه، والتراجع عن أمر أقروه حينما شعروا أنه خطأ، لم يكابروا.. ولم يعاندوا.. بل أوقفوه بالرغم من عمره القصير، وأصروا على إعادة تقويمه!
- وليت باقي القنوات الرياضية تتبع هذه السياسة، وتعيد النظر في الكثير من برامجها التي لا يمكن أن تخرج عن خانة "سد فراغ"، وليت هؤلاء يدركون تماماً أن الإعلام الرياضي جزء لا يتجزأ من منظومة الرياضة السعودية وأنه من خلال الطرح الهادف والخطاب المتزن يساهم في تنوير أصحاب القرار والإشارة إلى مكامن الخلل.
- في اعتقادي أن الضيوف هم من يساهم في نجاح أي برنامج أو سقوطه.. لذلك يجب على القائمين على البرامج الرياضية أن يختاروا ضيوفهم بعناية إذا أرادوا أن ينجحوا..!
- يا ترى كم هم ضيوف البرامج الذين "يثرثرون" دون فائدة.. ودون أن يلفتوا الانتباه .. ودون أن نخرج منهم بطرح يثقف ويثري وينير..؟
-صلاح الإنسان في حفظ اللسان.
